مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن جندي في الخليل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
(CNN)—قتلت امرأة فلسطينية برصاص قوات الجيش الإسرائيلي على حاجز في مدينة الخليل بالضفة الغربية، بعد ادعاء بأنها حاولت طعن جندي إسرائيلي، الأربعاء.
جاء ذلك وفقا لما أعلنته الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية، الأربعاء، في بيان ذكر أن الشابة تدعى ميمونة عبدالحميد حراحشة وتبلغ من العمر 20 عاما.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه "تم إحباط محاولة تنفيذ هجوم طعن ضد جنود جيش الدفاع الإسرائيلي في موقع للجيش الإسرائيلي في منطقة مفرق أوكفيم".
وأضاف بيان الجيش الإسرائيلي أن "الإرهابي كان مسلحا بسكين وركض باتجاه الجنود الذين ردوا بإطلاق النار وقتلوا الإرهابي، ولم يبلغ عن وقوع إصابات".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: قوات الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الخليل الضفة الغربية الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الطواقم الطبية في جنين ويغلق مداخل الخليل
كشفت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي باتت تستهدف الطواقم الطبية في مدينة جنين، إذ أفادت وزارة الصحة إصابة 3 أطباء وممرضين، اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانها على جنين، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء إلى ثمانية أشخاص.
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الأطباء في جنينقال مدير مستشفى خليل سليمان الحكومي، الدكتور وسام بكر، لـ«وفا» إن الأطباء المصابين في اقتحام الاحتلال الإسرائيلي لمدينة جنين هم، الدكتور نادر إرشيد، والدكتور خالد زكارنة، والدكتور عبد الله الظاهر، إلى جانب إصابة الممرضين محمد عمارنة وأشرف علاونة.
وأوضح أن الإصابات وقعت في أماكن متفرقة بالقرب من مستشفيات جنين الحكومي، والأمل، والرازي.
وأضاف تقرير الوكالة الفلسطينية أن الاحتلال يحاصر مخيم جنين بالكامل، وتستهدف قناصتها أي شخص يحاول الخروج منه.
كما أقدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي على تدمير البنية التحتية لمخيم جنين، حيث تم تجريف شارع الناصرة قرب دوار الحمامة، وامتد التدمير إلى شارع المستشفيات.
حتى الآن، ارتفعت حصيلة الجرحى إلى 35 شخصاً، وصلوا إلى مستشفيات ابن سينا، الأمل، والشفاء، مع توقعات بزيادة العدد نتيجة تواصل العدوان.
إجراءات قمعية في الخليلوفي محافظة الخليل، فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات صارمة بإغلاق 3 مداخل فرعية بالسواتر الترابية، ما زاد من حصار مخيم العروب وأحيائه الشمالية.
وتستمر منذ عام إجراءات الإغلاق، بما فيها إغلاق المدخل الرئيسي للشارع الالتفافي ببوابة حديدية، بالإضافة إلى المدخل الجنوبي.
هذه الإغلاقات أدت إلى تفاقم معاناة المواطنين، الذين يضطرون للبحث عن طرق بديلة للوصول إلى المدن والمراكز الصحية والتعليمية.