اقتصاد «بورصة الكويت» تربح 8.42 مليون دينار بالنصف الأول
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن بورصة الكويت تربح 8.42 مليون دينار بالنصف الأول، أعلنت شركة بورصة الكويت عن نتائجها المالية للنصف الأول من عام 2023، حيث سجلت الشركة صافي ربح قدره 8.42 مليون دينار خلال الفترة المنتهية في 30 يونيو .،بحسب ما نشر جريدة الراي الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «بورصة الكويت» تربح 8.
أعلنت شركة بورصة الكويت عن نتائجها المالية للنصف الأول من عام 2023، حيث سجلت الشركة صافي ربح قدره 8.42 مليون دينار خلال الفترة المنتهية في 30 يونيو 2023، بتراجع على أساس سنوي نسبته...
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «بورصة الكويت» تربح 8.42 مليون دينار بالنصف الأول وتم نقلها من جريدة الراي الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: دينار دينار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بورصة الکویت
إقرأ أيضاً:
نشطاء: استقالة القادة العسكريين الإسرائيليين دليل على فشلهم في غزة
وكان رئيس الأركان هرتسي هاليفي أول مسؤول عسكري يتقدم باستقالته بعد بدء تنفيذ الاتفاق الذي يفترض أنه وضع حدا للحرب التي استمرت 15 شهرا وكانت الأطول والأكثر دموية في تاريخ دولة الاحتلال.
وقال هاليفي إنه يتحمل مسؤولية فشل الجيش في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وإنه سيحمل هذه المسؤولية معه طوال حياته.
ووفقا لحلقة 2025/1/22 من برنامج "شبكات"، فإن هذه الاستقالة هي الأولى منذ 17 عاما لرئيس أركان في جيش الاحتلال حسب وسائل إعلام إسرائيلية، وقد تبعتها استقالة قائد المنطقة الجنوبية اللواء يارون فنكلمان.
وكتب فنكلمان في خطاب استقالته أن الفشل في حماية منطقة النقب الغربي يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 سيظل محفورا في حياته للأبد.
ليست الأولى
ولم تكن هذه الاستقالات هي الأولى التي شهدها جيش الاحتلال بسبب عملية طوفان الأقصى، فقد سبق أن استقال عدد من المسؤولين العسكريين بعد طوفان الأقصى.
ومن بين المستقيلين قائد الوحدة الاستخبارية 8200 اللواء يوسي شارييل، والمسؤول عن المنطقة الجنوبية في جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، وقائد فرقة غزة آفي روزنفيلد الذي فشلت فرقته في صد الهجوم وتم اقتحام مواقعها وأسر عدد من أفرادها.
إعلانويبدو أن الاستقالات لن تقف عند هذا الحد، إذ تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن موجة استقالات محتملة لقادة الأجهزة الأمنية، وهو ما اعتبره نشطاء ثمنا للهزيمة التي تعرضوا لها في غزة، فقد كتب ناشط يدعى أحمد "كل إسرائيل تشعر بالهزيمة، كلام قادتهم، وما يصرحون به كله هزيمة، استقالات قادتهم العسكريين"، مضيفا "إسرائيل لو انتصرت لكانت الآن تكرّم قادتها العسكريين".
كما كتب ناشط يدعى نصيب يقول "رغم اعتراف الشارع الإسرائيلي بأن حماس انتصرت في طوفان الأقصى، ورغم حدوث استقالات عديدة من قادة الجيش والائتلاف الحاكم فإن صهاينة العرب مصرون على أن إسرائيل انتصرت وحماس هزمت".
وفي السياق نفسه، كتب "ابن حسين" "استقالات القادة العسكريين رئيس هيئة الأركان هاليفي وقائد القيادة الجنوبية فنكلمان تكشف عن تصدع في واحدة من أكثر المؤسسات استقرارا وتأثيرا في إسرائيل".
أما "لكي" فقال "تخبط وعشوائية وفشل ذريع على كل المستويات، استقالات بالجملة، ونتنياهو يقودكم إلى الانهيار، لن تحققوا أهدافكم، وحلم إسرائيل الكبرى وهم كبير"، مضيفا "لا بل سوف تفقدون كل ما حصدتموه خلال 75 سنة، كل المؤشرات تدل على أن إسرائيل إلى الهاوية دون رجعة".
في المقابل، قالت بارا "قادة إسرائيل تحمّلوا مسؤوليتهم في إخفاق 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وقدّم بعضهم استقالاته، لكن: ماذا عن الطرف الآخر؟".
بدوره، علق وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش على استقالة رئيس الأركان بقوله إن الفترة المقبلة ستشهد استبدال القيادة العسكرية العليا تمهيدا لاستئناف الحرب حتى النصر الكامل، في حين طالب زعيم المعارضة يائير لبيد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحكومته الكارثية بتحمّل المسؤولية والاستقالة وتشكيل لجنة تحقيق رسمية.
وبعد ساعات من إعلان هاليفي استقالته أعلن حزب "المعسكر الرسمي" الإسرائيلي المعارض -الذي يقوده رئيس الأركان السابق الإسرائيلي السابق بيني غانتس– أنه سيطرح مشروع قانون لتشكيل لجنة تحقيق رسمية بشأن أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إعلان 22/1/2025