لايف ستايل، الملايين من مستخدمي فيسبوك مؤهلون لنيل تعويضات منه كيف؟،هل تذكرون فضيحة كامبريدج أناليتيكا التي لاحقت فيسبوك قبل سنوات؟في الحقيقة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الملايين من مستخدمي "فيسبوك" مؤهلون لنيل تعويضات منه.. كيف؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الملايين من مستخدمي "فيسبوك" مؤهلون لنيل تعويضات...

هل تذكرون فضيحة "كامبريدج أناليتيكا" التي لاحقت "فيسبوك" قبل سنوات؟

في الحقيقة إن توابع هذه الفضيحة مستمرة حتى اليوم، وستتيح لملايين المستخدمين الحصول على تعويضات من "الموقع الأزرق"، بعد إدانته بانتهاك خصوصياتهم.

تفاصيل الفضيحة

عام 2018 أقر "فيسبوك" بأن شركة الاستشارات السياسية "كامبريدج أناليتيكا" حصلت بطريقة غير مشروعة على معلومات شخصية لنحو 87 مليون مستخدم في المنصة.

كانت الشركة تعمل مع الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عام 2016.

عام 2022، وافقت شركة "ميتا" المالكة لموقع "فيسبوك"، على دفع تعويضات قدرها 725 مليون دولار لتسوية قضية انتهاك الخصوصية.

تعويضات للمستخدمين

ذكرت شبكة "سي إن بي سي" الإخبارية الأميركية أن لدى مستخدمي "فيسبوك" أقل من شهر لتقديم طلب الحصول على نصيب من التعويضات، البالغة 725 مليون دولار، وآخر موعد لتقديم طلب هو 25 أغسطس المقبل.

يشترط للحصول على التعويضات أن يكون مستخدم "فيسبوك" نشطا بين مايو 2007 وديسمبر 2022، وأن يكون حسابه داخل الولايات المتحدة.

أطلقت السلطات الأميركية موقعا للمطالبين بالتعويضات، وعليهم إدخال بياناتهم فيه، من قبيل الأسماء والعناوين البريدية وما يثبت أنهم مقيمون في الولايات المتحدة خلال الفترة المعنية.

لم يحدد حتى الآن نصيب كل مستخدم من التعويضات، ويعتقد أن الأمر يعتمد على عدد الأشخاص الذين سيتقدمون بطلبات، وكم من الوقت أبقوا على حساباتهم نشيطة على المنصة.

في المجمل، كلفت الفضيحة شركة "ميتا" نحو 5.9 مليار دولار، دفعت منها نحو 5 مليارات إلى هيئة فيدرالية أميركية.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الملايين من مستخدمي "فيسبوك" مؤهلون لنيل تعويضات منه.. كيف؟ وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!

في زمن تتسارع فيه علاقتنا بالتكنولوجيا، يبدو أن كلمات بسيطة مثل "من فضلك" و"شكرًا" قد تحمل ثمنًا غير متوقع. فقد أثار أحد مستخدمي منصة X  سؤالًا طريفًا لكنه عميق الدلالة، قال فيه:

كم أنفقت OpenAI على الكهرباء لأن الناس يقولون "من فضلك" و"شكرًا" لنماذج الذكاء الاصطناعي؟

وجاء الرد سريعًا من سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، مازحًا وبكل ثقة: "تلك الملايين كانت مُنفقة في مكانها الصحيح.. من يدري ما ستجلبه اللباقة!".

 

 

لكن خلف هذا التعليق، انطلقت تساؤلات جدّية: هل نُهدر الطاقة والموارد حين نخاطب الذكاء الاصطناعي بأدب؟ أم أن للّباقة مع الآلات قيمة تتجاوز الكلفة؟.



المجاملة ليست مجرد تكلفة… بل أسلوب تعامل



تشير تقديرات الخبراء إلى أن كل تفاعل مع روبوت دردشة يكلف الشركة مالًا وطاقة، وكل كلمة إضافية تُرسل كجزء من الطلب تستهلك المزيد من الموارد.

قال البروفيسور نيل جونسون من جامعة جورج واشنطن:"كل طلب موجه إلى روبوت مثل ChatGPT يتطلب حركة إلكترونات، وهذه الحركة تحتاج طاقة. والسؤال هو: من يدفع هذه الفاتورة؟".
ويشبّه جونسون الكلمات الإضافية بورق التغليف المستخدم لتغليف عطر، إذ تحتاج النماذج اللغوية إلى "اختراق" هذا التغليف للوصول إلى مضمون الطلب، مما يشكل عبئًا إضافيًا.

 

اقرأ أيضاً.. أول طالب ذكاء اصطناعي في مقاعد الدراسة الجامعية


لكن رغم هذا، يرى كثيرون أن اللطافة مع الذكاء الاصطناعي ليست فقط عادة بشرية أو مظهرًا من مظاهر "إضفاء الطابع الإنساني" على الآلة، بل إن لها تأثيرًا مباشرًا على جودة التفاعل.

أخبار ذات صلة الذكاء الاصطناعي يربك نقابة المحامين في كاليفورنيا حاسوب حراري جديد يفتح آفاقًا ثورية لتسريع الذكاء الاصطناعي

وأوضح كيرتيس بيفرز، مدير في فريق تصميم Microsoft Copilot، أن استخدام اللغة المهذبة يضبط نبرة الرد من قبل النموذج، فعندما يلتقط الذكاء الاصطناعي إشارات اللباقة، يكون أكثر ميلًا للرد بنفس الأسلوب.



هل المجاملة ضرورة ثقافية؟

حتى وإن لم تكن الآلة "تشعر"، فإن طريقة تعامل البشر معها قد تُشكّل انعكاسًا لطريقة تعاملهم مع بعضهم البعض لاحقًا.

 

وأشارت شيري توركل، أستاذة في معهد MIT، أن الذكاء الاصطناعي ليس "واعيًا" فعلًا، لكنه لا يزال "حيًا" ليبرّر إظهار المجاملة له.


وتشير إلى تجربة "تماغوتشي" في التسعينيات، حيث أصيب الأطفال بالحزن الحقيقي عند "وفاة" حيواناتهم الرقمية، مما يُظهر كيف يمكن للعلاقات بين البشر والكائنات غير الحية أن تؤثر نفسيًا.

 



اقرأ أيضاً.. حين يرى الذكاء الاصطناعي ما لا يراه الطبيب.. قفزة في تشخيص قصر النظر


اللباقة بدافع الخوف

أجريت دراسة في ديسمبر 2024 من قبل شركة Future أظهرت أن نسبة كبيرة من المستخدمين يتعاملون بلباقة مع الذكاء الاصطناعي:

67% من المستخدمين في الولايات المتحدة يستخدمون عبارات مجاملة،و71% من المستخدمين في المملكة المتحدة يفعلون الشيء ذاته.

لكن المفارقة أن 12% من المستخدمين يتحلون باللباقة بدافع الخوف من "العواقب المستقبلية" لسوء التعامل مع التكنولوجيا.



المجاملة... تكلفة مستحقة؟

بين التكاليف الكهربائية والبيئية، وبين الأبعاد الثقافية والإنسانية، يبدو أن المجاملة في التفاعل مع الذكاء الاصطناعي ليست مجرد تصرف عابر. بل إنها تحمل وزنًا أخلاقيًا وسلوكيًا، وقد تشكّل مستقبل العلاقة بين الإنسان والآلة.


إسلام العبادي(أبوظبي)

 

مقالات مشابهة

  • ميتا تشن حربا على المحتوى العشوائي في فيسبوك
  • آبل تحذر مستخدمي آيفون: كروم يهدد خصوصيتكم (فيديو)
  • تحديث One UI 7.0 يثير غضب مستخدمي Galaxy S24 بسبب خطأ مؤثر
  • منظمات دولية تحذر: أمراض يمكن الوقاية منها تهدد الملايين
  • لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!
  • القبض على المتهم ببيع المخدرات على فيسبوك
  • جوجل تكشف لأول مرة عن عدد مستخدمي Gemini حول العالم
  • «آيو لايف ساينس» تؤسس منشأة تصنيع طبية في «جافزا»
  • لايف ستايلز ستوديوز تواصل ريادتها بإصدارات تتصدّر الساحة الفنية
  • لجنة التعويضات تُشدد على الشفافية والعدالة بمعالجة ملف المنازل المتضررة