عمرو الحلواني: مانويل جوزيه أكثر مدرب مؤثر في حياتي
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كشف عمرو الحلوانى مدير أكاديمية الأهلى بفرع التجمع الخامس أن المدرب السابق للقلعة الحمراء البرتغالى مانويل جوزية أكثر شخص مؤثر فى حياتى بمجال التدريب من حيث الشخصية وتعليم الإلتزام داخل الملعب.
وأضاف عمرو الحلوانى خلال تصريحات إذاعية لبرنامج 10 و 10 مع محمد الليثى عبر أون تايم سبورت إف إم قائلا " مانويل جوزية طلب تصعيدى أنا وحسام عاشور عقب التألق فى المباريات الودية بقطاع الناشئين وأستمريت لمدة موسمين ونصف وطلبت الخروج للاحتراف فى اليونان بسبب خوض منافسات كأس العالم للشباب عام 2005 ".
وتابع عمرو الحلوانى قائلا " عقب الاحتراف فى اليونان عودت إلى نادى أنبى واستمريت داخل النادى البترولى لمدة 10 سنوات وعق ذلك انتقلت إلى حرس الحدود ثم سيراميكا والإسماعيلي واختتمت حياتى الكروية بنادى أسوان فى عمر 37 عام وإنتقلت للعمل داخل النادى الأهلى حيث أفضل العمل الإدارى عن التدريب ".
وأشار عمرو الحلوانى قائلا " إن شخصية لاعبي فريق الأهلى سوف تظهر فى مباراة مازيمبي المقبلة وقادرين على الوصول إلى المباراة النهائية والأقرب ملاقة فريق صن داونز الجنوب أفريقي ".
وتابع عمرو الحلوانى حديثة قائلا " فريق الزمالك صعب موقفه بسبب التعادل على أرضه أمام فريق ديمر الغانى ولكن قادر على التأهل إلى المباراة النهائية من عمر بطولة الكونفدرالية الأفريقية ".
واختتم عمرو الحلوانى حديثة قائلا " صالح جمعة من أفضل المواهب فى كرة القدم ولكن قصر فى حق نفسه بشكل كبير حيث لعبت معه بنادى انبى وأعرف إمكانيات اللاعب جيداً ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكاديمية الأهلي صالح جمعة فريق الاهلي فريق الزمالك فريق صن داونز
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: نزوح 540 ألف شخص من لبنان إلى سوريا.. واستشهاد أكثر من 200 طفل لبناني
ذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام نقلًا عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في لبنان، اليوم الأربعاء، نزوح 540 ألف شخص من لبنان وعبروا الحدود إلى سوريا منذ بدء الحرب الإسرائيلية.
وأكد جيمس إلدر، المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، استشهاد أكثر من 200 طفل لبناني داخل بلادهم قبل شهرين وتحديدًا منذ بدء العدوان الإسرائيلي ببيروت، مشيرًا إلى أن 35 ألف لبناني إلى العراق.
يذكر أن، الاحتلال الإسرائيلي المحتل شن عمليات اختراق أمنية كبيرة داخل الأراضي اللبنانية لأجهزة الاتصالات اللاسلكية التي يحملها عناصر حزب الله، مما تسبب في انفجار تلك الأجهزة من نوعي «بيجر» و «آي كوم»، يوم الثلاثاء الموافق 17 سبتمبر، والأربعاء الموافق 18 سبتمبر 2024، وأدى إلى سقوط العشرات بل المئات من القتلى والجرحى.
ولم تنته انتهاكات الكيان الصهيوني المستمرة منذ 7 أكتوبر 2024 في غزة، بل اتجهت نحو الجهة الشمالية، وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة استهدفت مباني سكنية لاغتيال قادة حزب الله و13 عنصر آخرين، مما أسفر عن استشهاد القائدين إبراهيم عقيل، وأحمد وهبي، والأمين العام للحزب حسن نصرالله.
ومنذ عمليات الاختراق والاغتيالات، لم يتوقف الاحتلال الإسرائيلي عن تصعيد الأزمة داخل لبنان، وبسبب تعند الكيان الصهيوني المحتل يرتفع عدد الشهداء والمصابين، بالإضافة إلى تدمير المباني المكتظة بالسكان واستخدام أسلحة محرمة دوليًا.
اقرأ أيضاًبصواريخ موجّهة.. حزب الله يستهدف جنودًا إسرائيليين في جنوب لبنان
جيش الاحتلال يعلن مقتل أحد جنوده من لواء جولاني في جنوب لبنان
المبعوث الأمريكي: قرار وقف النار في نهاية الأمر يعود إلى لبنان وإسرائيل