عقد، السيد أحمد عيسى وزير السياحة والآثار، الاجتماع الدوري لمتابعة خطط ومستجدات تحسين جانب العرض بالمقصد السياحي المصري فيما يخص زيادة أعداد الغرف الفندقية وبما يساهم في استيعاب الأعداد السياحية المستهدفة وفي ضوء تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للسياحة في مصر.

وحضر الاجتماع يمنى البحار مساعد وزير السياحة والآثار للشئون الفنية وشئون مكتب الوزير، ومحمد عامر رئيس الإدارة المركزية للمنشآت الفندقية والمحال والأنشطة السياحية بالوزارة.

وخلال الاجتماع تم متابعة حجم النمو والتطور الذي شهدته أعداد الغرف الفندقية في مصر منذ بداية العام الجاري وحتى الآن، حيث قدم محمد عامر، عرض تقديمي مفصل، استعرض خلاله الموقف النهائي لأعداد الغرف التي تم إضافتها للطاقة الاستيعابية خلال الربع الأول من العام الجاري 2024، سواء من خلال افتتاح منشآت فندقية جديدة أو منشآت كانت مغلقة أو توسعات في منشآت موجودة بالفعل.

وأوضح عامر أن إجمالي أعداد الغرف الفندقية الجديدة، سواء ثابتة أو عائمة، التي تم افتتاحها أو إعادة تشغيلها خلال هذه الفترة على مستوى الجمهورية بلغ 4012 غرفة فندقية، ليصبح بذلك إجمالي الطاقة الفندقية الموجودة في مصر 222716 غرفة فندقية حتى نهاية مارس الماضي.

وقد وفر افتتاح وتشغيل هذه الغرف الفندقية الجديدة بمختلف فئاتها (نجوميتها) آلاف فرص العمل المباشرة، والغير مباشرة.

وتنقسم أعداد هذه الغرف الفندقية الجديدة إلى جزئيين، يتعلق الجزء الأول بطاقة جديدة ومضافة والتي بلغ عددها خلال تلك الفترة 2767 غرفة فندقية، مُقسمة ما بين افتتاح 11 فندقًا جديدًا بطاقة 1503 غرفة، وبين توسعات في الطاقة العاملة ببعض المنشآت الفندقية بإجمالي 1264 غرفة.

ويتعلق الجزء الثاني بطاقة تمثل غرف فندقية كانت مغلقة وتم إعادة فتحها وتشغيلها منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية مارس الماضي، بلغت 1245 غرفة فندقية بجميع فئات نجوميتها بمحافظات كل من القاهرة والبحر الأحمر وجنوب سيناء والأقصر، بجانب بعض المنشآت الفندقية العائمة.

كما تم، خلال الاجتماع، استعراض الموقف التنفيذي النهائي للغرف الفندقية المتوقع افتتاحها وتشغيلها خلال الفترة المقبلة، وآخر مستجدات إجراءات تشجيع وتحسين مناخ الاستثمار الفندقي في مصر، حيث تمت الإشارة إلى أنه من المتوقع أن يتم افتتاح 25 ألف غرفة فندقية بنهاية عام 2024.

وتم، أيضًا، عرض نسب الإشغال الفندقي خلال الربع الأول من العام الجاري على مستوى المدن السياحية بالمحافظات المختلفة، والتي بلغت نسبة 54.78 %، وذلك بنسبة نمو بلغت نحو 8 % مقارنة بنفس الفترة من عام 2023 والتي كانت 47.20%.

ومن ناحيته، أكد السيد أحمد عيسى على أهمية نظام المتابعة الدقيقة والدورية سواء اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية لأعداد الغرف الفندقية ونسب الإشغال الفندقي بما يساهم في تحسين وتطوير الأداء وفي إطار تنفيذ مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة في مصر.

كما أشار إلى أهمية العمل على زيادة أعداد حجم الطاقة الفندقية الموجودة في مصر حاليًا في ضوء ما تم عرضه خلال الاجتماع، وخاصة العائمة منها.

ولفت إلى أهمية حجم العائد على الاستثمار كأحد أهم أساسيات اقتصاديات الاستثمار الفندقي، مشيرًا إلى أهمية وضع سياسات للقطاع الخاص محفزة تشجعه على بناء غرف فندقية جديدة مع التأكد من الحفاظ على نسب الإشغال الفندقي للمنشآت الموجودة بالفعل.

ووجه بأهمية استمرار العمل على الانتهاء من منظومة ميكنة كافة الخدمات التي تقدمها الإدارة المركزية للمنشآت الفندقية والمحال والأنشطة السياحية بالوزارة.

وفي السياق ذاته، استعرض عامر، الزيادة التي شهدتها أعداد المنشآت السياحية (مطاعم وكافتيريا) والبازارات السياحية ومراكز الغوص والأنشطة البحرية ويخوت السفاري ومراكز السفاري الجبلي، خلال الفترة من مارس 2023 وحتى مارس 2024 على مستوى محافظات الجمهورية، حيث تم إضافة 67 مطعم سياحي للعدد الموجود حاليًا حتى بلغ 1490 مطعم سياحي، وإضافة 493 بازار حتى وصلت الأعداد الحالية لها إلى 3120 بازار، وزيادة عدد 32 مركز غوص حتى وصلت إلى 344 مركز، وإضافة 37 مركز أنشطة بحرية لتصل  إلى 241 مركز، كما تم زيادة 8 يخت سفاري ليصل عددها إلى 208 يخت سفاري، و17 مركز سفاري جبلي.

جدير بالذكر أن إجمالي أعداد الغرف الفندقية التي تم افتتاحها أو إعادة تشغيلها خلال الفترة من ديسمبر2022 وحتى ديسمبر 2023، كانت قد بلغت 14209 غرفة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أعداد الغرف الفندقیة العام الجاری غرفة فندقیة فی مصر

إقرأ أيضاً:

10 اكتتابات سنوياً.. عدد مناسب لزيادة عمق البورصة

 

 

3 فروع مستهدف افتتاحها عام 2025

 

كلمات سطورك هى الطريقة الأفضل للتحدث عن قصتك بدون أن تنقطع عنده للرد، أنت فنان مسيرتك، فلا تعطِ فرشاة رسمك وإبداعاتك لآخر.. السحر يتحقق فى التجارب الجديدة، وأنت قادر على تحقيق الأفضل.. اعلم أن ثمار تعبك تتجسد فى تميزك، وستدرك أن كل لحظة من الكفاح كانت تستحق العناء، احتفل بمسيرتك من أجل أن تزيد قيمتها، فمن لم يتراجع أمام الصعاب سيشعر بمكافأة جهوده.. وكذلك محدثى إيمانه أنه لا قيمة لك إن لم تكن صاحب إصرار مستمر.

لا تكن من الذين يستسلمون لمجرد وجود ما يعرقلهم فى طريقهم، ويرضون بأن يكونوا دون المستوى، فثمرة النجاح لا تكمن فى الوصول فقط، بل فى كل خطوة مليئة بالتحدى تغلبت عليها.. وعلى هذا الحال كانت مسيرة الرجل منذ الصبا.

محمد الإتربى، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة الفرعونية للوساطة فى الأوراق المالية.. والمرشح على مقعد السمسرة لانتخابات عضوية الجمعية المصرية للأوراق المالية «إيكما».. يضع قواعد النجاح ويتعلم كيف يكون منظما وطموحا، بالعزيمة والإصرار ليس عنده شىء بعيد المنال، لا يكف عن المحاولة، فقمة سعادته تكمن فى خدمة الآخرين.

تصميم هندسى متوازن، تناسق مع المبانى، أحواض عشبية، مسارات مياه تتخلل الأشجار، لتضفى على المكان سحرا، تناغم بين النباتات العطرية، والأزهار وأشجار الزينة، واحة صغيرة متكاملة، بالحى الهادى وفى الدور الثالث، يقيم الرجل.. الواجهة صممت بصورة هندسية فنية، بأشكال ورسومات معدنية.. عند المدخل الرئيسى اللون البيج يزين الحوائط ممتزجا بالرسومات الإبداعية المعبرة عن جمال الطبيعة، أنتيكات ومجسمات نحاسية تحكى تراث وقصص حياة عصور سابقة، الأثاث مزيج بين الكلاسيكى والمودرن، لتكتمل اللوحة الجمالية، فازات مصممة برسومات متنوعة، موزعة بين الممرات بصورة أكثر ترتيبا.

15 مترا فاصلة بين غرفة المكتب والمدخل الرئيسى، الغرفة مصممة باللون البنى، والأرفف تحظى بمجموعة متنوعة من المجلدات، ونوادر الكتب التاريخية، وكل ما يتعلق بمجال عمله فى سوق المال، والبيزنس.. قصاصات ورقية يدون بسطورها تقييمات عمله اليومى.. أجندة ذكريات تحكى محطات وتفاصيل مهمة فى مشواره الذى بدأه مبكرا، رسم رحلة تبنى على الطموح والمثابرة، بدأ سطور صفحاته بقوله «عليك أن تجتهد دون النظر للنتائج».

يتصف بالحكمة، يختار الوقت الذى يتحدث فيه، هدوء وثقة فى تحليله للمشهد الاقتصادى، رؤيته دقيقة وتحقق له كيانا، تفسيراته موضوعية، وأسلوبه بسيط يقول إن «الاقتصاد خلال عام 2024 واجه العديد من الصعوبات، بسبب الالتزامات المتعددة على الاقتصاد، من ديون وخدمة دين خارجى، وداخلى، وتكاليف تكبدها الاقتصاد بسبب المشروعات القومية الكبيرة، خاصة فى البنية التحتية، وشبكة الطرق وكلها عوامل عملت على زيادة المطبات، إلى أن كانت صفقة مشروع رأس الحكمة التى أعادت مسار الاقتصاد إلى الاتجاه الصحيح، وتنفس الصعداء فى ظل تدفقات أجنبية، وعودة الثقة للمستثمرين، بعد مرحلة طويلة من عدم استقرار سعر الصرف، وبسبب كل ذلك، شهدت التدفقات مزيدا من الأموال الأجنبية، والذى كانت له تداعياته الإيجابية، مما أدى إلى ثبات سعر الصرف، أمام الراغبين فى الاستثمارات، والتوسع فى المشروعات الاستثمارية».

إذن.. كيف ترى المشهد فى عام 2025؟

- بحكمة وثقة يجيبنى قائلا إن «عام 2025 يحمل فى صفحاته تفاؤلا كبيرا فى ظل التعامل مع المشهد بحكمة، واحترافية، وكذلك الاتجاه إلى سياسة توسعية من خلال تراجع أسعار الفائدة المتوقعة بنسب تصل إلى نحو 5% على مدار عام 2025، ومعدلات التضخم، الذى شهد انحسارا، متوقعا أن يكسر نسب 20% هبوطا مع توقعات بتراجع طفيف للجنيه أمام الدولار، مع الاستحواذات المتزايدة على القطاعات المختلفة، وضخ استثمارات حقيقية، من خلال تأسيس مصانع بالقطاعات المتنوعة، ومشروعات استثمارية، وكذلك استقرار الأوضاع فى المنطقة، مما يسهم بصورة كبيرة فى خلق حالة الهدوء، ودفع عجلة الاقتصاد الوطنى إلى الأمام، خاصة فى ظل التركيز على الإنتاج والتصنيع، وهما العاملان الرئيسيان للنمو والاستدامة، وكذلك ترشيد فاتورة الاستيراد، ومن هنا متوقع أن يحمل عام 2025 العديد من المؤشرات الإيجابية».

الجهود المخلصة والتضحيات المستمرة من الأمور التى يتم التعامل معها بعلاج التحديات، ومنها أزمة الديون وتكاليفها، التى تمثل عبئا كبيرا على الدولة وفقا لتحليله، وكذلك العمل على تحقيق استقرار لسعر الصرف، والعمل أيضاً على زيادة الإنتاج الذى يعد التحدى الأكبر، وتشجيع الاستثمارات.

يسعى دائما لتحقيق أهدافه.. وبنفس الحال عندما يتحدث عن اتجاه الحكومة خلال الفترات الماضية إلى رفع أسعار الفائدة بدعوى مواجهة وكبح معدلات التضخم المرتفعة، إلا أن رفع الفائدة له تداعياته السلبية، إذ يعمل على تعطيل الإنتاج، والاستثمار، وعرقلة تأسيس المشروعات العملاقة، مع ضرورة حرص الحكومة على الاستفادة من الأموال الساخنة باعتباره أداة تمويلية قصيرة الأجل.

رغم المتغيرات التى شهدها ملف السياسة المالية، بإعادة صياغة هذا الملف إلا أنه لا يزال يثير جدلا بين الخبراء والمراقبين، إلا أن محدثى له رؤية خاصة فى هذا الصدد تقوم على تقديم المزيد من الإعفاءات الضريبية، والتسهيلات، وتنفيذ تجارب الدول الناجحة فى هذا الملف، مع التركيز على ضم الاقتصاد غير الرسمى إلى المنظومة الرسمية، بتقديم محفزات لأصحاب هذا القطاع والعاملين فيه، خاصة أن القطاع قادر على زيادة إيرادات الدولة، مما يخفف العجز فى الموازنة العامة، مع أيضاً الاعتماد على منظومة التحول الرقمى، والشمول المالى لوقف تداول النقد، وكل هذا من شأنه تحقيق تقدم بهذا الملف.

لكن لماذا لا يزال الاستثمار الأجنبى المباشر أحجامه ضئيلة وغير معبرة عن إمكانيات وقوة السوق المحلى؟

- علامات تفاؤل ترتسم على ملامح الرجل قبل أن يجيبنى قائلا إن «ملف الاستثمار فى حاجة إلى تأسيس لجنة استثمار تضم كافة الوزارات التى لها علاقة بهذا الشأن، مع تقديم محفزات عديدة، تعمل على استقطاب المزيد من الاستثمارات، وأيضاً تحقيق الاستقرار من تثبيت سعر الصرف، وخلق بيئة مناسبة للاستثمار، مع التركيز على دعم المستثمر المحلى، والعمل على تشجيعه، وهو ما يدفع إلى النمو والتطوير، واستقطاب المزيد من الخارج».

دار بذهنى سؤال حول القطاع الخاص ودوره فى السوق المحلى، ولكن قبل أن أطرح السؤال، وكأنه علم ما بداخلى بادرنى قائلاً إن «القطاع الخاص لا يزال يعانى، فى ظل تكلفة مرتفعة لا تسانده فى تحقيق مستهدفاته، وكذلك فقدانه الثقة فى عدم تحقيق عدالة المنافسة التى تحدث لصالح الحكومة، مما يتعذر استمرار القطاع الخاص فى استكمال دوره، فى المجتمع والتنمية، بالإضافة أيضاً إلى ضرورة استكمال الحكومة توسعاتها فى المناطق ذات الطبيعة الخاصة، بعيدا عن البيروقراطية، بحث يتم تذليل العقبات للمستثمر، مما يصب فى المصلحة العامة».

حصيلة الخبرات والتجارب، تحمل فى طياتها دروسا، وهو ما يميز الرجل، يتبين ذلك حينما يتحدث عن برنامج الطروحات الحكومية، تجده دقيقا فى كلماته.. يقول إن «احتياج الحكومة للدولار دفعها خلال الفترات الماضية إلى الاتجاه للطرح عبر المستثمر الاستراتيجى، ورغم ذلك لا يمكن تجاهل دور البورصة كمنصة للتمويل، وأيضاً كأداة مناسبة لتوسيع قاعدة القطاع الخاص من خلالها، خاصة أن السوق مؤهل لاستقبال الاكتتابات، لكن على الحكومة الالتزام بمواعيد الطرح، لتعزيز المصداقية فى البرنامج، مع التركيز على الاكتتابات القوية».

إذن.. ما عدد الطروحات المناسبة للبورصة سنوياً لزيادة عمقها؟

- علامات ارتياح ترتسم على ملامحه قبل أن يجيبنى قائلا إن «البورصة فى حاجة إلى 10 طروحات بصورة سنوية، وهو مناسب لزيادة عمق البورصة، خاصة حال خفض أسعار الفائدة، فى ظل الدور الكبير للبورصة للترويج بالمحافظات، ونشر الوعى الاستثمارى بسوق الأسهم، مع العمل على تدريس البورصة فى مناهج التدريس بالمدارس».

الإقدام هو المعنى الأفضل لدى الرجل والمستفيد من التجارب، مسيرته تحمل المزيد من الإرادة، لذلك كانت رغبته فى الترشح لعضوية مجلس إدارة جمعية الأوراق المالية «ايكما»، حيث يتبنى رؤية أكثر احترافية من خلال تقديم برامج تدريبية احترافية، تقوم على تدريب المستثمرين والطلاب، بما يحقق الاستفادة بالتوعية ونشر الثقافة المالية.

محطات متعددة زادت ثقته بنفسه، لا يقارن بالآخرين، ويبحث دائما عن التحدى، تجد نجاحات متتالية عبر مسيرته، ترك بصمة فى كل مجال عمل، إلى أن ساهم فى تكوين كيانا كبيرا فى سوق المال يبنى على الاحترافية، استراتيجيته للشركة تتميز بالدقة والاحتراف، نجح مع مجلس الإدارة فى تحقيق استراتيجية عام 2024 من خلال تحقيق نسبة نحو 70% من الاستراتيجية، فى مقدمتها تحقيق نموا بالأرباح تجاوز 160%، بالإضافة إلى التوسع فى التسويق.

راحته الحقيقية مصدرها القناعة، وهو ما يتفرد به، لديه العديد من المستهدفات مع مجلس الإدارة تقوم على محاور التوسع فى التسويق ونشر الثقافة المالية من خلال المؤتمرات والمشاركة فى المؤتمرات الطبية، بالإضافة إلى التوسع فى افتتاح 3 فروع جديدة للشركة.

يصنع من الفرص أكثر مما يجد، يحث أولاده على الاستثمار بالنفس والتعلم.. لكن يظل شغله الشاغل الوصول بالشركة مع مجلس الإدارة إلى الريادة.. فهل يستطيع تحقيق ذلك؟



 

مقالات مشابهة

  • غرفة شركات السياحة تعلن أسباب ارتفاع أسعار العمرة في رمضان
  • «الغرف السياحية»: إقبال كبير من المواطنين لحجز رحلات «العمرة في عمرتين»
  • «سلامة الغذاء»: تسجيل 188 منشأة جديدة بالهيئة خلال الأسبوع الماضي
  • 10 اكتتابات سنوياً.. عدد مناسب لزيادة عمق البورصة
  • غرفة دمياط: إقامة معارض لدعم القطاعات والتوسع في" أهلًا رمضان واليوم الواحد"
  • الأحساء.. 100 عيادة أسنان جديدة لزيادة المواعيد المتاحة بنسبة 250%
  • غرفة الشركات: مصر لم تحصل على نصيبها العادل من الهند ونسعى لزيادة الأعداد الوافدة
  • نقيب المرشدين السياحيين السابق بالجيزة : 17 مليار دولار عائد مستهدف من السياحة في 2026
  • غرفة الشرقية تنظّم لقاء بعنوان “كيف تجذب المستثمرين إلى مشروعك”ظ
  • السياحة والآثار: تنويع المنتجات السياحية ليحتل المقصد المصري صدارة العالم