الجرائم الوحشية للعدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 30 يوليو
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الجرائم الوحشية للعدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 30 يوليو، الجرائم الوحشية للعدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 30 يوليوفي يوليو 30, 2023 12يمني برس جرائم العدوانفي مثل .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجرائم الوحشية للعدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 30 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجرائم الوحشية للعدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 30 يوليو
في يوليو 30, 2023 12
يمني برس- جرائم العدوان
في مثل هذا اليوم 30 يوليو استهدف طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي الأحياء السكنية والطرقات وممتلكات المواطنين ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى وتدمير هائل.
ففي 30 يوليو 2015، شن طيران العدوان أربع غارات على الأحياء السكنية في الشارع العام بمدينة حرض وثلاث غارات على مثلث عاهم بمحافظة حجة، وثماني غارات على قاعدة العند الجوية ومنطقة الحسيني بمديرية الحوطة محافظة لحج وست غارات على منطقة العين بمديرية لودر في محافظة أبين، واستهدف مناطق مختلفة في قعطبة بمحافظة الضالع.
وفي محافظة صعدة شن الطيران المعادي أربع غارات على منطقة جوعان في مديرية حيدان استهدفت سيارتين، وثلاث غارات على منطقة الحصامة بمديرية الظاهر، كما قصف العدو بالمدفعية منطقة بني صياح في مديرية رازح.
وشن طيران العدوان غارات على السد القديم وجبل هيلان ومعسكر كوفل بمحافظة مأرب.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2016، استشهد مواطن وأصيب آخر إثر غارة لطيران العدوان على مديرية قطابر بمحافظة صعدة، كما شن غارة على منطقة شوذان بمديرية منبه خلفت أضراراً مادية في ممتلكات المواطنين.
كما أصيب مواطن جراء قصف صاروخي سعودي استهدف منطقة النعاوشة بمديرية الظاهر، في حين شن الطيران خمس غارات على منطقة الملاحيط بالمديرية ذاتها.
وفي المحافظة نفسها شن الطيران غارتين على مديرية شدا وغارة على آل حمادي في مديرية باقم، وغارة على منطقة البقع.
كما شن طيران العدوان غارتين على قطاع جيزان واستهدف بغارتين موقع الشرفة وبغارة جبل الشبكة في قطاع نجران.
وفي محافظة الجوف استهدف المرتزقة بالقصف المدفعي منزل عضو لجنة التهدئة الشيخ عبد الله منيف في مديرية المتون.
وقصف المرتزقة بالصواريخ مناطق مبدعة وريمان وبني بارق ومسورة بمديرية نهم محافظة صنعاء واستهدفوا بمختلف أنواع الأسلحة مناطق متفرقة فيها، كما قصفوا بالمدفعية منطقة ذوباب بمحافظة تعز.
وفي 30 يوليو 2017، شن طيران العدوان ست غارات على مناطق المخدرة والربيعة والمشجح بمديرية صرواح محافظة مأرب، فيما قصف المرتزقة بالمدفعية مناطق متفرقة بالمديرية.
واستهدف الطيران المعادي بغارة مديرية نهم في محافظة صنعاء خلفت أضراراً في مزارع المواطنين وممتلكاتهم، وشن أربع غارات على مديرية شدا، وغارتين على الإمارة وغارة على المليل وغارة على خليقا في مديرية كتاف بمحافظة صعدة.
طيران العدوان شن غارتين على منطقة الساق بمديرية عسيلان محافظة شبوة وأربع غارات على مديريتي حرض و ميدي في حجة، وغارتين على الحثير في جيزان.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2018، استشهد المواطن فايز بن هايل عياش ونجله البالغ من العمر خمس سنوات وأصيبت زوجته وابنته بغارة لطيران العدوان استهدفت سيارتهم في الطريق العام بين منطقتي رحوب والعنان في مديرية برط العنان بمحافظة الجوف.
كما استشهد أربعة مواطنين وأصيب خمسة آخرين بينهم أطفال إثر غارات لطيران العدوان استهدفتهم وهم في طريقهم من الدريهمي إلى منطقة كيلو 16 بمحافظة الحديدة.
وأقدم المرتزقة على قتل بائع غاز في مديرية التحيتا، وشن طيران العدوان 16 غارة على مناطق الكوعي والمقبرة شرق مدينة الدريهمي والخط العام، كما شن غارتين على سكن المستشفى الريفي في مديرية الدريهمي وأربع غارات على مركز الإرشاد الزراعي بالمديرية.
وأصيب مواطن بنيران حرس الحدود السعودي في مديرية منبه الحدودية بمحافظة صعدة، فيما شن الطيران المعادي غارة على جبل شعير بمديرية كتاف وغارتين على جبل تويلق في جيزان، في حين تعرضت مناطق سكنية بمديرية باقم الحدودية لقصف صاروخي ومدفعي سعودي.
وفي 30 يوليو 2019، شن طيران العدوان تسع غارات على منطقة السواد في مديرية سنحان بمحافظة صنعاء خلفت أضراراً في منازل وممتلكات المواطنين.
وشن طيران العدوان غارة على منطقة الجب في قعطبة بمحافظة الضالع، وغارتين على الجبل الأسود بمديرية سفيان في محافظة عمران.
وقصف مرتزقة العدوان بأكثر من 30 قذيفة وصاروخ كاتيوشا مع تمشيط مكثف بالعيارات المختلفة أحياء سكنية متفرقة من مدينة الحديدة، وسقطت قذيفة مدفعية للمرتزقة على منطقة سوق حميد في الحوبان بمحافظة تعز.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2020، شن طيران العدوان ست غارات على مديريتي مجزر وصرواح بمحافظة مأرب، وست غارات على مناطق متفرقة بمديرية الحزم في محافظة الجوف.
وشن الطيران التجسسي المقاتل أكثر من عشر غارات وألقى عدداً من القنابل على مدينة الدريهمي بمحافظة الحديدة، فيما شن الطيران الحربي غارتين على منطقة وادي علاف بمديرية سحار محافظة صعدة.
وفي 30 يوليو 2021، شن طيران العدوان ثلاث غارات على مديرية العبدية بمحافظة مأرب وغارتين على منطقة الظهرة بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف.
وشن الطيران التجسسي سبع غارات على الدريهمي والفازة والجبلية بمحافظة الحديدة، فيما قصف المرتزقة بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2022، شن الطيران الاستطلاعي المسلح أربع غارات على البرح بمحافظة تعز وشمال حيس بمحافظة الحديدة، فيما استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في المزرق بمحافظة حجة.
وأطلق المرتزقة النار بشكل مكثف على مناطق عديدة في محافظات مأرب، تعز، حجة، صعدة، الضالع، الحديدة، البيضاء وجبهات الحدود، وقصفوا بالمدفعية البلق الشرقي وملعاء والوادي بمحافظة مأرب، وحرض بمحافظة حجة، والملاحيظ بمحافظة صعدة، ومنطقة الجبلية بمديرية التحيتا وشمال شرق وشمال حيس بمحافظة الحديدة ومقبنة بمحافظة تعز، وجيزان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجرائم الوحشية للعدوان الأمريكي السعودي في مثل هذا اليوم 30 يوليو وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس غارات على منطقة محافظة الجوف بمحافظة صعدة مناطق متفرقة محافظة صعدة محافظة مأرب بمحافظة تعز على مدیریة على مناطق فی محافظة فی مدیریة غارة على
إقرأ أيضاً:
منظمة انتصاف: أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3600 يوم
يمانيون../
أفادت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، بأن عدد ضحايا القصف المباشر للعدوان الأمريكي السعودي على اليمن، من النساء والأطفال خلال 3600 يوم، تجاوز 14 ألفاً و 811 قتيلاً و جريحاً.
وأوضحت المنظمة في بيان، أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ تسعة آلاف و 251، منهم أربعة آلاف و138 قتيلاً، وخمسة آلاف و 113 جريحاً، فيما بلغ عدد الضحايا من النساء خمسة آلاف و560 امرأة، هن ألفان و492 قتيلة وثلاثة آلاف و68 جريحة.
وذكر البيان أن طائرات العدوان شنت ألفين و 932 غارة عنقودية خلال ما يقارب العشر السنوات، واستخدمت أكثر من ثلاثة ملايين و187 ألفاً و630 ذخيرة عنقودية أمريكية بريطانية باكستانية وبرازيلية منتشرة في معظم محافظات الجمهورية اليمنية وبلغ إجمالي عدد الضحايا المدنيين من استخدام القنابل العنقودية قرابة تسعة آلاف ضحية معظمهم من النساء والأطفال.
وأشار إلى أن عدد الانتهاكات التي ارتكبتها قوى العدوان في الساحل الغربي بلغ أكثر من 800 جريمة بحق الأطفال والنساء بينها جرائم اختطاف واغتصاب، وتسبب العدوان في تزايد معدلات العنف القائم على النوع وسط الأطفال وارتفعت بنسبة 63 بالمائة عما قبل العدوان.
وحسب البيان ارتفع عدد النازحين خلال سنوات العدوان، إلى 6.4 ملايين نازح تضمهم 740 ألفاً و122 أسرة نصفهم من النساء والأطفال، وأن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 بالمائة من هذه الأسر عن 18 عاماً.
ولفت إلى ارتفاع عدد المعاقين إلى 4.9 ملايين شخص، أو 15% من السكان في اليمن يعانون من أحد أشكال الإعاقات، ومن المرجح أن يكون الرقم الفعلي أعلى بكثير بسبب آثار العدوان، مثل انتشار الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات العدوان، مبيناً أن هناك أكثر من 16 ألف حالة من النساء والأطفال تحتاج إلى تأهيل حركي، وأكثر من 640 ألفاً و 500 شخص بحاجة إلى أجهزة مُعينة تساعدهم على الحركة، بينما يحتاج أكثر من 153 ألفاً و500 شخص أطرافاً صناعية أو أجهزة تقويمية.
ووفق منظمة انتصاف تشير الإحصاءات إلى إغلاق ما بين 185 – 350 مركزاً ومنظمة وجمعية ومعهداً متخصصاً في رعاية وتدريب وتأهيل المُعاقين، من أصل 450 جمعية ومركزاً، منها 30 مؤسسة واتحاداً وجمعية ومعهداً بالمحافظات الجنوبية والشرقية.
ونوه البيان إلى أن 250 ألف معاق ومعاقة كانوا يتلقون تعليمهم في مدارس التعليم العام والجامعات، حسب إحصاءات رسمية، غير أن العدوان اضطرهم إلى الانقطاع عن التعليم.
وفي الجانب التعليمي أفاد البيان بأن مليونين و400 ألف طفل خارج المدرسة بسبب عملية النزوح وتدمير البنية التحتية للتعليم، والأوضاع الاقتصادية، حيث بلغ عدد المدارس المدمرة والمتضررة ثلاثة آلاف و676 مدرسة، مبيناً أن 196 ألفاً و 197 معلماً ومعلمة لم يستلموا رواتبهم بشكل منتظم منذ عام 2016 بسبب العدوان والحصار.
وقالت المنظمة إن الحرب الاقتصادية أدت إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال، حيث بلغ عدد الأطفال الذين اضطرتهم الظروف الاقتصادية للاتجاه لسوق العمل 1.6 مليون طفل، وحوالي 34,3% منهم تتراوح أعمارهم ما بين 5-17 عاماً.
وأضافت أن 17.8 مليون شخص بحاجة إلى المساعدات الصحية، وثمانية ملايين طفل لهم الأولوية في خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة لمنع انتشار الأمراض وإنقاذ الأرواح.
وبينت أن الأمراض الوبائية أصابت نحو 4.5 ملايين شخص في أمانة العاصمة والمحافظات الحرة منها إصابة 226 حالة بشلل الأطفال، فيما سجلت مليون و136 ألفاً و 360 حالة بالملاريا، وبلغت حالات الاشتباه بالكوليرا 14 ألفاً و 508 حالات اشتباه، ووفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بوباء الحصبة في 7 محافظات.
وذكّرت المنظمة بأن تداعيات العدوان على القطاع الصحي أدت إلى تراجع الخدمات الصحية، حيث تعمل 51 بالمائة فقط من المرافق الصحية ، وأن أكثر من 80 مولوداً من حديثي الولادة يتوفون يوميًّا بسبب الأسلحة المحرمة دوليًّا و نتيجة للحصار والعدوان، ويقدر الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي قرابة 2000 حضانة بينما يمتلك 600 حضانة فقط وبهذا فإن 50% من الأطفال الخدج يتوفون.
كما أشار البيان إلى أن أكثر من 21.6 مليون يمني يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدات، أي أن 75 % من السكان البالغ عددهم قرابة 32.6 مليون يحتاجون إلى الغذاء منهم 17.6 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي، من بينهم 6.1 ملايين شخص دخلوا بالفعل مرحلة خطيرة من نقص الغذاء وسوء التغذية الحاد.
وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، وعدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص بينهم أكثر من ثلاثة آلاف طفل، موضحاً أن حالات السرطان في بعض أنواع الأورام زادت بنسبة تتراوح بين 200-300 في المائة بسبب الأسلحة المستخدمة في العدوان، فيما بلغ عدد المصابين بمرض الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مريض مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.
وأكد البيان أن ما يقارب من 70% من أدوية الولادة لا تتوفر في البلاد بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، منوهاً إلى أنه يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية، وأن نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب بحاجة للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية، ومن المتوقع أن تصاب 195 ألف منهن بمضاعفات تتطلب مساعدة طبية لإنقاذ حياتهن وحياة مواليدهن.
البيان أوضح أن هناك امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن خلال الحمل أو الولادة بـ17 ألف امرأة، وهناك أكثر من 40 ألف مريض مصابون بالثلاسيميا يفرضون معاناة كبيرة على أسرهم والحكومة نتيجة العدوان والحصار وتنصل المنظمات الدولية عن القيام بواجبها في توفير الأدوية.
وحملت منظمة انتصاف تحالف العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف و600 يوم من العدوان، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه مايحدث بحق المدنيين في اليمن.
ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.