سمو أمير البلاد يبعث ببرقية شكر إلى ملك الأردن بعد زيارة دولة لسموه إلى المملكة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية شكر إلى صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة فيما يلي نصها: “بسم الله الرحمن الرحيم حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الأخ العزيز الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وفي هذا الصدد، نؤكد أن زيارتنا هذه تأتي توطيدا للتعاون المثمر البناء بين بلدينا الشقيقين، وتجسيدا لحرصنا على الارتقاء به على كافة الأصعدة وفي شتى المجالات، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويحقق تطلعات شعبينا الكريمين.
كما أود أن أعبر لجلالتكم عن بالغ امتناني وشكري على منحي (قلادة الحسين بن علي)، مؤكدا اعتزازي بهذا الوسام الرفيع، مثمنا هذه البادرة الكريمة من لدن جلالتكم، لما تجسده من معاني الأخوة الوثقى التي تجمعنا.
وندعو الله عز وجل أن يديم على جلالتكم موفور الصحة وتمام العافية، وعلى المملكة الأردنية الهاشمية وشعبها الشقيق التقدم والازدهار في ظل قيادتكم الحكيمة.
وتقبلوا جلالتكم خالص التقدير ،،، مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت”.
المصدر كونا الوسومسمو أمير البلاد ملك الأردنالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سمو أمير البلاد ملك الأردن المملکة الأردنیة الهاشمیة
إقرأ أيضاً:
الكوني من واشنطن: الانتخابات شبه مستحيلة، وليبيا دولة محتلّة
اعتبر النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني أن إمكانية إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في البلاد أصبحت شبه مستحيلة، مضيفا أن البلاد منقسمة بشكل فعلي بين دولتين في الشرق والغرب.
وحذر الكوني خلال المؤتمر السنوي للمجلس الوطني للعلاقات الأمريكية الليبية بواشنطن الجمعة، من اندلاع الحرب بين الشرق والغرب، وأن الوضع يتجه نحو الانفجار إذا لم ترسخ وحدة البلاد.
ووصف الكوني ليبيا بالدولة المحتلة بوجود قوات روسية وتركية موزعة بين شرق وغرب البلاد، وفق تعبيره.
وقال الكوني إن هناك شبه اتفاق غير معلن على عرقلة الانتخابات في ليبيا من قبل الأطراف المحلية، مشيرا إلى أن كل الأطراف المتنفذة في ليبيا عقيلة صالح وحفتر والدبيبة يرغبون في تولي منصب رئاسة الدولة، ولن يساعدوا في إجرائها.
وذكر الكوني أن البرلمان هو مجلس تشريعي لبرقة والحكومة المكلفة هي حكومة تمثل برقة، والأمر ينسحب على مجلس الدولة وحكومة الوحدة وهم يمثلون طرابلس.
وبيّن الكوني أن كل المناصب منقسمة بين طرابلس وبنغازي ولا وجود لفزان بين هذه المناصب.
واقترح الكوني تجربة الرئاسة المشتركة بالاعتماد على ترشيح 3 شخصيات تمثل الأقاليم الثلاثة لرئاسة الدولة على أن تكون رئاسة الدولة دورية بينهم.
واقترح الكوني أن يتولى الرئاسي المقترح الدعوة بعد ذلك لانتخابات برلمانية بعد تكليف رئيس للحكومة، إلى جانب انتخاب 10 محافظات على مستوى ليبيا كما كان في عهد المملكة الليبية، حسب تعبيره.
المصدر: مؤتمر للمجلس الوطني للعلاقات الأمريكية الليبية
مؤتمر للمجلس الوطني للعلاقات الأمريكية الليبية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0