اعتداء على شركة في البصرة بسبب امتناعها عن "دفع أتاوات"
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اعتداء على شركة في البصرة بسبب امتناعها عن دفع أتاوات، بغداد اليوم ،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اعتداء على شركة في البصرة بسبب امتناعها عن "دفع أتاوات"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اعتداء على شركة في البصرة بسبب امتناعها عن "دفع أتاوات"بغداد اليوم -
35.
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اعتداء على شركة في البصرة بسبب امتناعها عن "دفع أتاوات" وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
اعتداء شنيع يطال أستاذةً بخنيفرة
زنقة 20 | متابعة
في واقعة صادمة تزامنت مع الإحتفال بعيد الشغل، تعرضت أستاذة متعاقدة تعمل بإحدى المناطق النائية التابعة لإقليم خنيفرة لإعتداء جسدي خطير، شملها ووالدتها ،بعد سلسلة من المضايقات واقتحامات متكررة لمسكنها من طرف أحد سكان الدوار.
وحسب مصادر محلية، فإن الأستاذة، التي إستقرت بالمنطقة منذ تعيينها، قد.عاشت طيلة الأشهر الماضية ظروفا مرهقة وخوفا دائما على سلامتها، ما اضطر أسرتها إلى الانتقال للعيش معها لتوفير الحماية.
وعلى رغم توجيهها شكايات متكررة إلى الجهات المعنية، إلا أن الوضع ظل على حاله، بل تفاقم بوصفها بأنها “مختلة عقليًا” من طرف المشتكى بهم، في محاولة للطعن في مصداقيتها وثنيها عن المطالبة بحقوقها.
واضافت المصادر، انه بعد تقدمها بشكاية رسمية إلى وكيل الملك، فإن المعنيين قد حاولوا منعها من جلب الماء من منبع قريب، قبل أن تتحول الواقعة إلى اعتداء همجي طال الأستاذة ووالدتها، التي أصيبت بكسر خطير جراء الضرب والسحل.
وبناء على كل ماسبق طالبت عائلة الضحية بفتح تحقيق عاجل وإنصاف الأستاذة التي لم تطلب سوى الأمان والكرامة لممارسة مهنتها وتأدية رسالتها التربوية في ظروف إنسانية تحفظ لها حقها في السلامة.
وتأتي هذه الحادثة في عيد الشغل، الذي يُفترض أن يكون مناسبة لتكريم نساء ورجال التعليم، لكنها كشفت عن هشاشة الوضع الأمني والاجتماعي الذي يعيشه عدد من الأساتذة في المناطق النائية، وسط غياب حماية قانونية فعالة تضمن لهم الإستقرار والكرامة.