تداول 7 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
شهدت اليوم الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر نشاطا في تداول البضائع وانتظاما في وصول ومغادرة السفن وبلغ حجم التداول 7ألاف طن
وأعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر ان إجمالي عدد السفن المتواجدة علي أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 7000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 489 شاحنة و 200 سيارة، وشملت حركة الواردات 3500 طن بضائع، 394 شاحنة و 193 سيارة.
فيما شملت حركة الصادرات 3500 طن بضائع، 95 شاحنة و 7 سيارة، حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة امل بينما تغادر السفينة AAI EVOLUTION، فيما شهد الميناء بالامس استقبال السفينة الحرية2، كما شهد ميناء نويبع تداول 3500 طن، 355 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) اربع سفن وهي بريدج، ايلة، كوين نفرتيتي واور. وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1590 راكب بموانيها.
يذكر ان إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة بالأمس 8 سفن وتم تداول 17000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 685 شاحنة و 150 سيارة، وشملت حركة الواردات 10000 طن بضائع، 378 شاحنة و 135 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7000 طن بضائع، 307 شاحنة و 15 سيارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: العمليات العسكرية ضد الحوثيين ستستمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث يوم الأحد، أن الولايات المتحدة ستواصل عملياتها العسكرية ضد الحوثيين في اليمن حتى يتوقفوا عن مهاجمة السفن في البحر الأحمر، في ظل تصاعد التوترات العسكرية بين الطرفين.
أعلنت وزارة الصحة التابعة للحوثيين أن الضربات الجوية الأمريكية أسفرت عن مقتل 53 شخصًا على الأقل، بينما أشار مسؤول أمريكي لوكالة "رويترز" إلى أن الحملة العسكرية قد تستمر لأسابيع، مما يشير إلى مرحلة جديدة من التصعيد في المنطقة.
في المقابل، توعد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي بالتصعيد، قائلًا في خطاب متلفز: "إذا استمر في عدوانه، سنستمر في التصعيد."
وأكد أن جماعته ستستهدف السفن الأمريكية في البحر الأحمر ردًا على الغارات الجوية الأمريكية.
كما نفى مسؤول دفاعي أميركي مزاعم الحوثيين حول استهدافهم حاملة الطائرات "هاري ترومان"، مشيرًا إلى أنه لا يوجد دليل على أي هجوم ناجح ضد السفينة الحربية الأمريكية.
تأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متزايدًا، مع استمرار الهجمات البحرية التي تهدد أمن الملاحة والتجارة العالمية. وتُبقي الولايات المتحدة خياراتها العسكرية مفتوحة، بينما يواصل الحوثيون تحديهم لواشنطن والتحالف الغربي.