شبكة انباء العراق:
2025-03-05@02:16:09 GMT

من ينشر الأكاذيب عديم الشرف

تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT

بقلم : فراس الحمداني ..

يكتب الناس كل شيء وبعضهم يكتب رسائل الحب ومنهم من يكتب عبارات الحزن عن الموت وعن الحرب وعن السياسة والدين وفي وصف الطبيعة وفي الموسيقى والغناء وفي كل شيء ومنهم من يكتب متوهماً أنه يعرف الكتابة وهو لا يعلم أنه يرصف كلمات غير مفهومة بجمل غير متراصة غير متناسقة لا قيمة لها وتدفع الناس للسخرية منه والضحك عليه وقد يتحول إلى نكتة ، ومن هؤلاء بعض المرضى النفسيين والمخابيل والمكاسيح والمصابين بإنفصام الشخصية وبعضهم يمثل دور الصحفي وهو لا يصلح لتمثيل دور عربنجي بل وأن العربنجي دور تمثيلي معقد ويحتفظ تاريخ الدراما العراقية بمسلسلات لامعة كمسلسل الذئب وعيون المدينة الشهير الذي مثل فيه دور سائق العربة الفنان سامي عبد الحميد وهو أكاديمي وأستاذ جامعي رحل عن دنيانا بعد أن أثرى الفن العراقي بالعديد من الأعمال الناجحة والمهمة وزوجته الفنانة المحترمة فوزية عارف التي إشتهرت في ذلك المسلسل بدور الخياطة وهي بطلة مسلسل عالم الست وهيبة المثير للجدل .


المهم في كل ذلك هو أن يكتب الكاتب ما فيه النفع للناس ( حيث يقول القرآن الكريم في وصف أفعال الناس وأما الزبد فيذهب جفاءا وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ) . وهناك من يكتب طلباً للفتنة أو مقابل ثمن أو تملقاً ومنهم من يكتب ليقدح بأعراض الناس ويشوه سمعتهم ويحرض عليهم ويسيء لهم ما إستطاع لذلك سبيلاً وهنا أود الحديث عن كاتب موهوم كتب عني أكاذيب ووصفني بمجرم وحارق أهله ، في الظاهر معلوم في السر من عائلة ساقطة وحدثوني عن زوجته ( الساقطة ) وأغلب الزملاء يعرفونها ومنذ زمن بعيد من بنات الشوارع ومن عائلة ( منحطة تعيش على فساد بناتها ) ، هذا ( المطي القزم ) لا يجيد الكتابة بوصفها مهنة محترمة وتخضع لمعايير وقوانين خاصة بل بوصفه متطفل لا يملك القدرة الحقيقية على ذلك ولكنه مضطر ليكتب متهجماً على الآخرين منتقصاً منهم لأنه ( من عائلة ساقطة ) محرضاً عليهم منتهكاً لحرياتهم ومسيئاً لسيرتهم ويذكر أهليهم بسوء ويتعرض لسيرتهم وشخصيتهم لأن سيرته عفنه حافلة بالمفاسد ( والإناء ينضح بما فيه ) ، ويقال عنه عندما كان طفلاً يسمونه ( طنطه) ، وهو متجاهلاً القانون وعقاب الذل والإهانة والسحل بالشوارع ، لأن همه منصب على الإساءة والغيرة” والكره للآخر الذي يراه ناجحاً وهو فاشل ويراه شريفاً وهو وضيع و ( سمسير ) ويراه محترماً وهو بلا قيمة ولامكانة إجتماعية ولا يجيد عملاً حقيقياً يواجه الناس به على قاعدة قل لي ماذا تعمل أقول لك من أنت .
طيب … هذا الوضيع المنحط الذي تعمد مهاجمتي بكلمات مزيفة وإدعى علي بما ليس في من خلق وسلوك لمجرد إنه فاشل وحانق ومنزعج من نجاحي وحضوري وتأثيري يذكر في كتاباته إدعاءات باطلة غير موجودة في شخصي ولكنها حتماً موجودة فيه فحين يقول : أنني أحرقت أهلي ؟! . والله بعد التأكد من الجهات الأمنية التي ستصل لمعرفة النتن الذي كتب وصاحب الصفحة أقسم بشرفي سأحرقه في الشارع وأمام الناس وسيعلم ما هي الرجولة ، لأنه ( سافل منحط إبن عائلة منحطة وزوجة من تربية ساحة الميدان والصابونجية ) . وهنا نتفق أن الذي كتب ضدي بكذبة جريمة الحرق يفتقد إلى الشرف والمسؤولية والخلق ويفتقد إلى عائلة وزوجة محترمة وعليه أن ينتظر العقاب . Fialhmdany19572021@gmail.com

فراس الغضبان الحمداني

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات من یکتب

إقرأ أيضاً:

الشاباك ينشر تحقيقه الخاص في فشله يوم السابع من أكتوبر

#سواليف

مرّ أكثر من عام ونصف منذ بدء عملية ” #طوفان_الأقصى ” في 7 أكتوبر، ويبدو أن التحقيقات الإسرائيلية التي تُنشر واحدة تلو الأخرى تجمع قطع اللغز وتسلّط الضوء على #الثغرات التي أدّت إلى #الهجوم المفاجئ والناجح.

اليوم الثلاثاء، كشف جهاز #الشاباك عن تحقيقه الخاص بشأن 7 / 10، والذي يظهر كيف تمكّنت حركة #حماس من التحضير للعملية دون أن تنتبه “إسرائيل”، وما السر وراء #الفشل_الاستخباراتي ولماذا لم يتم إصدار تحذير.

ويعترف الشاباك بوجود معالجة غير سليمة على مدار سنوات للمعلومات الاستخباراتية حول خطة الهجوم الواسع التي تُسمى “جدار أريحا”. أيضًا، بينما كانت حماس تبني قوتها، لم يكن هناك تقسيم واضح للمسؤوليات بين #جيش_الاحتلال الإسرائيلي و #الشاباك فيما يتعلق بالتحذير من #الحرب.

مقالات ذات صلة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و405 شهيدا 2025/03/04

وحول الليلة التي سبقت الطوفان، يقرّ الشاباك بأن هناك فجوات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام، وفي آليات الرقابة على عمل الاستخبارات بشكل خاص. كما تم تنفيذ العمل بشكل غير مطابق لعقيدة القتال، وأخطاء في تنسيق المعلومات مع الجيش، وعدم استخدام نموذج التحذير.

وبحسب التحقيق، في الشاباك ظنوا أن حماس كانت تعمل على إشعال الضفة الغربية ولم تكن تخطط لعملية على مستوطنات غلاف غزة. كما أشار التحقيق إلى أن نوايا حماس لم تحلل بما فيه الكفاية في التقييمات المختلفة، ورغم وجود رغبة بالحفاظ على الهدوء، إلا أن الشاباك لم يستهن بحماس وكان يطرح مسألة المبادرة في اغتيال قادة حماس.

وأوضح التحقيق أن خطة حماس للهجوم الواسع وصلت إلى الشاباك في نسختين مختلفتين (في عامي 2018 و2022)، ولكن لم يتم تحويلها إلى تهديدات ذات هدف مباشر، لذلك لم يتم عرضها كسيناريو لحرب مستقبلية. كما تم الإشارة إلى أن “علامات ضعيفة بدأت في صيف 2023 لم ترتبط بهذا التهديد”.

في الساعة 01:00 صباحًا قبل البدء بالطوفان، أعد الشاباك صورة استخباراتية مختصرة على النظام بشأن منطقة الجنوب، وجاء فيها “سلسلة من العلامات التي تشير بشكل جاد إلى استعداد حماس لحالة الطوارئ”. جنبًا إلى جنب مع ذلك، تم الإشارة إلى أن “هناك مؤشرات على الروتين في الأرض وأنه يتم الحفاظ على ضبط النفس”.

في الساعة 03:03 قبل الطوفان، مع ارتباط العلامات الدالة، تم رفع تحذير من الشاباك على النحو التالي: “من المعلومات التي بحوزتنا، هناك مؤشر على تفعيل ‘شبكة الشرائح’ في عدة كتائب لحماس. حتى الآن، لا توجد معلومات حول طبيعة النشاط. ومع ذلك، نلاحظ أن هناك تجميعًا غير معتاد، وبالنظر إلى علامات أخرى، قد يشير إلى نشاط هجومي لحماس”.

وكان أول تحذير حول تفعيل الشرائح الإسرائيلية من قبل عناصر القسام في مساء 5 أكتوبر، وتم إرسال أول إشعار إلى الجهات المعنية في جيش الاحتلال الإسرائيلي. حتى 7 أكتوبر الساعة 04:30 صباحًا، تم تفعيل نحو 45 شريحة تدريجيًا. وللمقارنة، في أعياد “تشرين الأول 2022” تم تفعيل 38 شريحة، وفي رمضان 2023 تم تفعيل 37 شريحة. في كلا التاريخين، لم تنفذ حماس أي هجمات، وهو ما منح حالة من الطمأنينة للشاباك.

وأوضح التحقيق أنه في 7 أكتوبر الساعة 04:30 عقد رئيس الشاباك اجتماعًا مع جميع رؤساء المواقع في الجهاز، في ظل فرضية بأن الحرب في حال حدوثها ستكون متعددة الجبهات. في ملخص تقييم الوضع الليلي تم عرض عدة خيارات، منها مفاجأة محددة في إطار عملية هجوم/أسر. شدد الشاباك على أنه تم إعطاء تعليمات للاستعداد الاستخباراتي والعملياتي لمكافحة حدث هجومي من هذا النوع. في هذا السياق، بدأ فريق من الوحدات التنفيذية في الجهاز في التحضير لمواجهة النقاط المحتملة لاختراق السياج، كاستجابة لاحتمالية حدوث هجوم اختراق/أسر.

وبيّن التحقيق أنه تم العثور على إخفاقات مهنية في إدارة غرفة العمليات الاستخباراتية، إذ أن المعلومات التي تم جمعها تم تحليلها بشكل خاطئ حتى عند مقارنتها بتفعيل “الشرائح” في أعياد “تشرين الأول 2022”. لم يتم استخدام نموذج التحذير الذي كان ساريًا قبل شهرين من ذلك، كجزء من الاستعداد لأعياد “تشرين الأول”. إرسال قوة “تيكيلا” التابعة للشاباك كاستجابة لسيناريو هجوم مفاجئ، والزيادة في تقدير قدرات العائق الأرضي وقوات الجيش على الحدود، وطبيعة الحوار الذي جرى خلال الليل مع القيادة الجنوبية، ساهمت في شعور صانعي القرار بأن الإجراءات المتخذة كانت صحيحة لصد التهديد.

وأشار التحقيق إلى أن جمع المعلومات الاستخباراتية قد تأثر بسبب تقييد حرية العمل لجهاز الشاباك في قطاع غزة، الذي كان عبارة عن منطقة مغلقة. ومع ذلك، تظهر التحقيقات أنه كان بالإمكان الحصول على صورة استخباراتية أفضل من خلال الاستفادة من الإشارات الاستخباراتية التي تم الحصول عليها من مئات العمليات المختلفة في السنوات الأخيرة.

ولفت التحقيق إلى وجود فجوات في تجنيد وتشغيل العملاء البشريين؛ بسبب عدم القدرة على التواجد في الميدان، وهو ما أدى إلى فجوات في التجنيد وتشغيل المصادر البشرية بما كان يمكن أن يشير أو ينبه إلى خطوات غير عادية في قطاع غزة. وشدد التحقيق على أنه كان من الضروري تحديد صلاحيات ونطاق عمل الجيش والشاباك، بحيث يكون الشاباك مسؤولاً عن إحباط العمليات والتحذيرات منها بينما يكون الجيش مسؤولاً عن الاستعدادات للحرب على طول الحدود.

وأظهر التحقيق فجوة في إعداد تقدير بحثي نقدي وفحص مسألة ما إذا كانت هناك خطوات تضليلية من حماس. كما بدا من الواضح غياب فرضية بديلة للتقدير الرئيسي أن حماس في غزة تركز على إشعال الضفة الغربية، وكذلك الإخفاقات في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية التي تراكمت، فلم يتم التعامل مع المعلومات التي تم تلقيها في الأيام التي سبقت الطوفان، وخاصة في الليلة السابقة، وفقًا لأسلوب القتال المعتاد في الشاباك.

كما تم تسجيل فجوات في فهم صورة جمع المعلومات، مع التركيز على فجوات في جمع المعلومات وعدم استغلال كافة المعلومات التي كانت موجودة لدى أذرع الاستخبارات في تلك الليلة. ووفقًا للتحقيق، من يوليو 2018 حتى مايو 2021 كانت هناك سياسة موجهة تجاه قطاع غزة أدت إلى واقع “تنظيمي” أساسه سياسة تهدف إلى تقييد حماس مقابل موافقة “إسرائيل” على سلسلة من الخطوات المدنية والاقتصادية. وكان المقصود بشكل أساسي تحويل أموال المساعدات القطرية لتسديد الرواتب لموظفي حماس، وتحويل أموال نقدية للعائلات على نطاق واسع وتوفير وقود للكهرباء، والمساح بمنطقة صيد حتى 15 ميلاً، وبدأت مشاريع مدنية في القطاع وتمت الموافقة على دخول حوالي 5000 تاجر.

في نفس الوقت، أشار التحقيق إلى أن الشاباك رأى في معركة “سيف القدس” انتصارًا لحماس، وقد أوصى بسياسة هجومية وعدم الانجرار إلى جولات قتال، إذ أن الحركة استغلت الهدوء لبناء قوتها العسكرية بفضل الدعم الاستراتيجي من إيران والأموال القطرية، وقد أسست جيشًا منظمًا، مسلحًا، محصنًا ومدربًا يتكون من خمس فرق، قوات خاصة، جهاز استخبارات وقدرات خاصة في الجو والبحر والبر. وأوضح التحقيق أنه منذ عام 2021 زادت حماس بشكل كبير من جهودها في توجيه المقاومة ضد “إسرائيل” أيضًا من داخل الضفة الغربية. وقد أوصى الشاباك بإعداد خطط لمحاربة المسؤولين عن ذلك في قطاع غزة.

عام 2023 تميز بتقديم تحذيرات من قبل الشاباك. تتعلق التحذيرات بدوافع حركات المقاومة للهجوم على “إسرائيل” في ظل تأثير الشق الاجتماعي، والاضطرابات في المسجد الأقصى والسجون. قبل الأعياد اليهودية في أكتوبر، أشار الشاباك إلى أن “إسرائيل” تدخل فترة غير مستقرة. بناءً على ذلك، تم عقد مناقشة حول استعدادات للمعركة في قطاع غزة واتُّخذت عدد من الإجراءات العملياتية وفقًا لذلك.

وجاء في التحقيق: “إمكانية أن حماس قامت بتنفيذ خطوات خداعية، سواء كانت تكتيكية أو استراتيجية، لم تتم مناقشتها بشكل كافٍ ولم يتم تقديمها كاحتمال واقعي. ذلك في ظل غياب جهاز رقابة فعال كان سيسلط الضوء على هذا الاحتمال في الوقت الفعلي ويقدمه كاحتمال واقعي على المدى الطويل.” أما المراكز التي أنشأها الشاباك بعد 2023، فهي: مراكز القيادة والسيطرة، مركز قيادة مخصص للرقابة على الأسرى، غرفة عمليات لتحديد الجنود الأسرى، ومراكز قيادة لاكتشاف خلايا تسلل، غرفة عمليات لاكتشاف مواقع كبار قادة حماس في قطاع غزة والخارج، غرفة عمليات لاكتشاف مواقع المقاومين الذين شاركوا في الطوفان وعادوا إلى القطاع، ومنشأة للتحقيق السريع مع مقاومي نخبة القسام.

وتعليقا على التحقيق، قال رئيس الشاباك رونين بار: “جهاز الشاباك لم يمنع الكارثة في السابع من أكتوبر. كشخص كان يقود الجهاز، سأتحمل هذا العبء الثقيل طوال حياتي. التحقيق يظهر أنه لو كان الشاباك قد تصرف بشكل مختلف في السنوات التي سبقت الهجوم وفي ليلة الهجوم، على الصعيدين المهني والإداري، لكانت الكارثة قد تم تجنبها”. وأضاف: “التحقيق يُظهر أن الشاباك لم يستهين بالعدو، بل العكس كان هناك مبادرة للعمل، السعي للاتصال ومحاولة قطع التهديد في مهده، ومع ذلك فشلنا. الطريق للإصلاح، كما أُكد في التحقيق، يتطلب خطوة واسعة من الوضوح بشأن الحقيقة. لذلك طلبت من إدارة التحقيق ومن منتدى هيئة الخدمة فحص ومناقشة ليس فقط الأسباب المباشرة للفشل، بل أيضًا نظرة شاملة على جميع العمليات المتعلقة في الجهاز، كجزء من استخلاص الدروس وكفرصة لتغيير واسع”.

مقالات مشابهة

  • الشاباك ينشر تحقيقه الخاص في فشله يوم السابع من أكتوبر
  • الشاباك ينشر تحقيقه في هجوم 7 أكتوبر
  • طليق زارا البلوشي الأول ينشر مقطعًا لهما سويًا.. فيديو
  • الدكتوراه بامتيار مع مرتبة الشرف للباحث عبدالمجيد ظافر من كلية الشريعة والقانون بجامعة صنعاء
  • رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره
  • القارئ الطبيب صلاح الجمل لـ«الأسبوع»: أنا العربي الوحيد الذي سُمح له أن يسجل القرآن في الحرمين النبوي والمكي
  • المركزي ينشر آخر بيانات «فتح الاعتمادات المستندية»
  • إيهود باراك: نتنياهو يبيع الأكاذيب للأمريكيين.. ومقترحات ويتكوف إشكالية كبيرة
  • ايهود باراك يتهم نتنياهو ببيع الأكاذيب للأمريكان
  • محمد حامد جمعة يكتب: شكرا مصر