المرافعات الإلكترونية تغزو محاكم العالم وتحتاج 7 متطلبات لتنفيذها.. برلماني
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن المرافعات الإلكترونية تغزو محاكم العالم وتحتاج 7 متطلبات لتنفيذها برلماني، رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان المرافعات الإلكترونية تغزو محاكم العالم ، استعرض خلاله الدعوات .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المرافعات الإلكترونية تغزو محاكم العالم وتحتاج 7 متطلبات لتنفيذها.
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان "المرافعات الإلكترونية تغزو محاكم العالم"، استعرض خلاله الدعوات المُتكررة لميكنة المنظومة القضائية المصرية، وضرورة وجود 7 متطلبات يجب توافرها للتنفيذ، كما أن الـ"فيديو كونفرنس" يكون لحالات الإعاقة والاعتداء الجنسى، والتقاضى عن بُعد ضرورة تحتاج تدخلًا تشريعيًا، حيث يعيش العالم في الوقت الحاضر تطورا كبيرا في كافة مجالات الحياة، إذ وصلت التطورات العلمية والتكنولوجية ذروتها، ولقد أصبحت أداة لا غنى عنها.
إذ أن التقدم العلمي في مجال الانترنت ووسائل الاتصال الحديثة الى جعل العالم كقرية صغيرة سقطت بينها أغلب الحواجز بالشكل الذي يمكن أن نطلق عليه بعصر المعلوماتية، ومما لاشك فيه أن مرفق القضاء بصورة عامة بمنأى عن هذه التطورات – اللهم بشكل لا يزال محدود - لكونه يعتمد على شكلية معينه في عمله، مما يؤكد أهمية تطبيق التعاملات الإلكترونية في المحاكم ودورها في تحسين أداء العدالة، وضرورة التوسع في استخدام أحدث الوسائل الإلكترونية والتكنولوجية في منظومة عمل المحاكم، للمساهمة في سرعة الإجراءات واختصار زمن التقاضي، وكذلك تعميم نظام التقاضي عن بُعد في كافة المحاكم خلال الفترة القادمة وتطوير الجانب التقني بالتوسع في تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحويل الكلام إلى نص مكتوب خلال الجلسات القضائية.
ويلقى التقرير الضوء على 4 نقاط مهمة تتمثل في التالى: 1- المرافعة الإلكترونية العالمية فى المنازعات المدنية والجنائية والإدارية 2- عقد جلسات المحكمة دولياً بالفيديو كونفرنس (تكنولوجيا الدوائر التلفزيونية المغلقة) 3- انعقاد جلسات العدالة عن طريق الفيديو كونفرنس هى الطريقة الاَمنة للعدالة فى عالم اليوم لحالات الإعاقة والاعتداء الجنسى 4- اُنادى بالتقاضى عن بُعد باستخدام برنامج حاسوب يعتمد على الذكاء الاصطناعى فى المجال الجنائى، وإليكم التفاصيل كاملة:
المرافعات الإلكترونية تغزو محاكم العالم.. دعوات مُتكررة لميكنة المنظومة القضائية المصرية.. 7 متطلبات للتنفيذ.. الـ"فيديو كونفرنس" لحالات الإعاقة والاعتداء الجنسى.. والتقاضى عن بُعد ضرورة تحتاج تدخلًا تشريعيًا
برلمانى
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المرافعات الإلكترونية تغزو محاكم العالم وتحتاج 7 متطلبات لتنفيذها.. برلماني وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز الأزهر لمكافحة التطرف: المراهنات الإلكترونية خطر يهدد الشباب
أكدت الدكتورة سامية صابر، الباحثة بمركز الأزهر لمكافحة التطرف، أن المراهنات الإلكترونية أصبحت ظاهرة مقلقة في المجتمع، خصوصًا بين فئة الشباب، لافتة إلى أن المراهنات الإلكترونية ليست مجرد لعبة أو وسيلة للربح السريع، بل هي نوع من القمار الذي يهدد حياة الأفراد والمجتمع.
وأضافت الباحثة بمركز الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج كلام إيجابي، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: «الفكرة ببساطة تبدأ بتطبيق ينزله الشخص على هاتفه، حيث يقوم بوضع مبلغ صغير من المال، ومن ثم يتم مضاعفة هذا المبلغ بقدرة خفية، ومع الوقت، يعتقد البعض أنه قادر على تحقيق ثروات ضخمة دون بذل أي مجهود، وهو ما تستغله الشركات التي تقف وراء هذه المراهنات».
اللعب على العوامل النفسية للشبابوأوضحت أن الشركات القائمة على هذه الأنشطة تلعب على عدة عوامل نفسية، أبرزها الرغبة في الثراء السريع، مشيرة إلى أن هذه الشركات تستخدم أساليب متقدمة مثل عرض مقاطع فيديو للمشاهير الذين يزعمون أنهم كسبوا أموالًا ضخمة عبر المراهنات الإلكترونية، مما يشجع الآخرين على الانخراط في هذه اللعبة.
كما تحدثت عن دور العملاء الذين يعملون كوسيط بين الأفراد والشركات، مؤكدًة أن هؤلاء العملاء لا يسعون إلا لتحقيق مصلحتهم الشخصية من خلال جذب أكبر عدد من الزبائن.
وأشارت إلى أن هذه الشركات تستغل حالة الضعف النفسي للأفراد، وخاصة أولئك الذين يحاولون تعويض خسائرهم المالية بطرق غير مشروعة، لافتة إلى أن هذه الشركات تقوم بإغراء الناس بفكرة الثراء السريع، ولكن ما يحدث في النهاية هو أن الشخص يخسر أمواله بالكامل، وفي بعض الحالات، يدفع الأشخاص ثمنًا غاليًا جدًا، مثل بيع منازلهم أو ممتلكاتهم الخاصة، بل وصل الأمر إلى حد بيع الأعضاء البشرية في بعض الحالات المأساوية.
لا تستلموا للمغرياتوحذرت من الاستسلام لهذه المغريات، مشيرة إلى أن القمار، سواء كان إلكترونيًا أو تقليديًا، هو أمر محرم ويؤدي إلى تدمير الأفراد، داعية إلى ضرورة تحصين الشباب ضد هذه المخاطر، وعدم الانسياق وراء الأوهام التي تروج لها هذه الشركات.