البعثة الأممية لحقوق الإنسان: حذرنا إسرائيل من شن هجوم عسكري على رفح الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أكد الدكتور هيثم أبو سعيد، رئيس البعثة الأممية لحقوق الإنسان، أن أعداد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء الحرب الإسرائيلية غير مسبوقة.
خبير علاقات دولية: إقامة دولة فلسطينية السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة (فيديو) عاجل| جيش الاحتلال: قصفنا موقعين لإطلاق الصواريخ بجنوب غزة.. و50 موقعا بأنحاء القطاع ليلاوأضاف "أبو سعيد"، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأربعاء، أننا حذرنا إسرائيل من شن هجوم عسكري على رفح الفلسطينية، والذي سيزيد من أعداد الضحايا من المدنيين، مشددًا على ان إسرائيل لا تحترم حقوق الإنسان، ولا تلتزم بتطبيق القوانين الدولية.
وتابع رئيس البعثة الأممية لحقوق الإنسان، أن إسرائيل ليست في موقع المدافع عن نفسه بل هي من تعتدي على الفلسطينيين، مردفًا أننا وثقنا كل الانتهاكات الإسرائيلية، وتابعنا عبر مجموعات قانونية الإجراءات القضائية، منوهًا بأن الاحتلال يعرقل وصول محققين وبعثات تقصي حقائق لإيقاف مسار القضاء الدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتهاكات الإسرائيلية حقوق الإنسان القوانين الدولية البعثة الأممية الإجراءات القضائية فضائية القاهرة الإخبارية البعثة الأممية لحقوق الإنسان الحرب الإسرائيلية الجرحى الفلسطينيين هيثم أبو سعيد أعداد الضحايا
إقرأ أيضاً:
«حقوق الإنسان» ترسل فريقاً إلى سوريا الأسبوع المقبل
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «حقوق الإنسان» ترحب بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة «قضاء أبوظبي» تنظم منتدى «دور القانون في حماية حقوق الإنسان»أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس، إرسال فريق من موظفي حقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل لدعم الوجود الحالي للأمم المتحدة والجهود الرامية إلى ضمان انتقال شامل في إطار القانون الدولي.
وقال ثمين الخيطان، المتحدث باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في مؤتمر صحفي في جنيف، إن «الفريق المرسل سيعمل على جمع المعلومات حول مصير المفقودين وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي والحاضر».
وأضاف الخيطان أن «إرسال الفريق يأتي من أجل دعم جهود باقي المؤسسات الأممية كالمؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حديثاً برئاسة كارلا كوينتانا ولجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا والآلية الدولية المحايدة والمستقلة».
وشدد على أن «العدالة الانتقالية وبناء الثقة المجتمعية القائمة على حقوق الإنسان، هما الطريقة الوحيدة لبناء مستقبل من دون أي انتهاك».
وفي هذا السياق حث الخيطان القائمين على إدارة الدولة السورية حالياً على اتخاذ خطوات فورية لضمان الحفاظ على «أدلة الجرائم والانتهاكات السابقة» لضمان محاسبة المسؤولين عنها.