منتخب الشابات يواجه لبنان وديا الأربعاء
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
يتجدد اللقاء بين المنتخبين عند السادسة مساء السبت 27 الجاري
أنهى المنتخب الوطني النسوي تحت سن 20 عاماً تحضيراته الفنية والبدنية تأهبا لمواجهة نظيره اللبناني وديا، عند السادسة مساء الأربعاء على ملعب البترا في مدينة الحسين للشباب، استعدادا للاستحقاقات القادمة.
اقرأ أيضاً : إصدار جدول المباريات للأسابيع من الـ 17 حتى الـ 20 من الدوري الأردني للمحترفين
وأجرى المنتخب تدريبه النهائي الثلاثاء على ملعب الكرامة في مدينة الحسين للشباب، بقيادة المدرب حسام أبو رياش، بمشاركة جميع اللاعبات: ميرا عطاري، جنة معتوق، جنان الصاحب، ريحانة معتز، مايا عوض الله، رنين أبو سرور، ليليا الساحلي، حلا الرمامنة، ملاك الخضراوي، سيلين عادل، أروى البطاينة، راما الخاشوك، زينة الداود، ساجدة رمضان، سوار عبيد، لمار صالح، نور عمر، كندا التيتي، رناد الشويكي، حلا مرار، رنيم حماد، رغد الطراونة، سما الروسان، ليان المومني، ختام شقير.
ويتجدد اللقاء بين المنتخبين عند السادسة مساء السبت 27 الجاري، على ذات الملعب.
ويتطلع الاتحاد الأردني من خلال توفير المعسكرات التدريبية والمباريات الودية للمنتخب الوطني النسوي ت20، إلى تحقيق أعلى مستويات التحضير والدعم، للمضي قدماً في الاستحقاقات المقبلة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني النشامى
إقرأ أيضاً:
تركيا.. شبكة تتاجر ببويضات الشابات!
أنقرة (زمان التركية) – كشفت تحقيقات عن قيام شبكة في منطقة أتاشهير بمدينة إسطنبول بشراء بويضات نساء مقابل المال، حيث تبين أن الشبكة كانت تبيع هذه البويضات في الولايات المتحدة. وتم إغراء النساء المحتاجات ماليًا بوعود تتراوح بين 20-40 ألف ليرة تركية.
وفتح النائب العام في تركيا تحقيقًا موسعا في القضية.
بحسب تقارير محلية، قدم للشابات أدوية هرمونية ومحفزات للإباضة تحت ذرائع مثل “الفحص العام، الكشف الطبي، أو تجميد البويضات”.
بعد تناول هذه الأدوية لمدة أسبوعين، يتم إرسال الشابات إلى مستشفيات خارج البلاد، حيث تُباع بويضاتهن في مراكز التلقيح الصناعي.
وعود مالية مشبوهةوزعمت الشبكة أنها ستدفع لكل سيدة حسب عدد البويضات الناضجة، مع عرض مالي يتراوح بين 20-40 ألف ليرة. وقد استهدفت الشبكة نساءً تتراوح أعمارهن بين 20-30 سنة، خاصةً من يعانين من ضائقة مالية، حيث تبين تنسيقها مع شركة أمريكية لتنفيذ هذه العمليات.
بينما زعم القائمون على العيادة أن الأدوية المقدمة ليس لها أي آثار جانبية، إلا أن هناك ادعاءات بأنها قد تسبب أعراضا خطيرة مثل الشلل، انقطاع الطمث المبكر، ومضاعفات خطيرة أخرى.
إنكار الأطباء وتدخل السلطاتبعد تلقي شكاوى، قامت مديرية الصحة بإسطنبول بفحص العيادة، حيث تبين أن الأدوية المذكورة وصفت لعدد محدود من النساء. لكن الأطباء نفوا جميع الاتهامات.
وفتحت النيابة تحقيقا مع المتورطين، بتهمتي مخالفة قانون أخذ الأعضاء والأنسجة وحفظها وزرعها، مخالفة قانون الخدمات الصحية الأساسية.
Tags: اسطنبولتجارة أعضاءتركياعمليات