كشف الإعلامى محمد الليثى أن المحامى الخاص بالبرتغالى روى فيتوريا المدير الفنى السابق لمنتخب مصر أخطر الإتحاد المصرى لكرة القدم بإنذار للحصول على بقية عقده كاملاً منذ 4 أيام والتى جاء الرد بالموافقة على إرسال الشرط الجزائي فقط .

وأوضح محمد الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و 10 عبر إذاعة أون تايم سبورت أف ام على موجات 93.

7 قائلا "  المدرب البرتغالى يرفض الحصول على الشرط الجزائي ويطالب بالحصول على عقده كاملا وذلك بسبب تجاهل مسئولى الاتحاد المصرى له وعدم إرسال قيمة الشرط الجزائي عقب رحيله حيث وافق فى بداية الأمر على تقسيط المبلغ على مدار 3 أشهر ".

وكان أشار جمال علام رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم أن المدرب البرتغالى يتقاضى مبلغ قدرة 182 الف دولار شهريا والشرط الجزائى له يقدر بثلاث أشهر حيث تصل القيمة المادية إلى 600 الف دولار .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اتحاد المصري لكرة القدم البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني السابق لمنتخب مصر منتخب مصر الشرط الجزائی

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأفريقي يرفض الحكومة الموازية بالسودان ويحذر من التقسيم

استنكر الاتحاد الأفريقي توجه قوات الدعم السريع وحلفائها لتشكيل حكومة موازية في السودان، محذرا من خطر تقسيم البلاد، وهو الموقف نفسه الذي أعلنه الاتحاد الأوروبي ومجلس الأمن الدولي ورحبت به الخارجية السودانية.

وقال الاتحاد الأفريقي، في بيان اليوم الأربعاء، إنه "لا يعترف بما يسمى الحكومة الموازية أو الكيان الموازي في جمهورية السودان"، كما دعا جميع دول الأعضاء وكذلك المجتمع الدولي إلى "عدم الاعتراف بأي حكومة أو كيان مواز يهدف إلى تقسيم جمهورية السودان أو مؤسساتها وحكم جزء من أراضيها".

وحذر الاتحاد من أن هذه الخطوة التي اتخذتها قوات الدعم السريع والقوى المتحالفة معها "تمثل تهديدا خطيرا لوحدة البلاد، وتفتح الباب أمام مخاطر التقسيم".

وجدد الاتحاد تمسكه بخريطة الطريق الأفريقية لحل الأزمة السودانية التي اعتمدها المجلس في مايو/أيار 2023.

الخارجية السودانية ترحب

من جانبها، رحبت الخارجية السودانية بموقف الاتحاد الأفريقي، وقالت إن هذا يؤكد الرفض الدولي الكامل لما وصفته بـ"مؤامرة الدعم السريع".

وقد أعلن الاتحاد الأوروبي في بيان، أمس الثلاثاء، أن تشكيل حكومة موازية يهدد تطلعات الشعب السوداني إلى الديمقراطية واستعادة الحكم المدني وقد يؤدي إلى تقسيم البلاد، كما أعرب مجلس الأمن الدولي عن موقف مماثل الأسبوع الماضي.

ووقعت قوات الدعم السريع وحلفاؤها الشهر الماضي في العاصمة الكينية نيروبي "ميثاقا تأسيسيا"، أعلنوا بموجبه عن عزمهم على تشكيل "حكومة سلام ووحدة" في المناطق التي يسيطرون عليها.

وفي أوائل الشهر الجاري، وقعت الأطراف نفسها مجددا في نيروبي على وثيقة "دستور انتقالي".

إعلان

ويدور القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أبريل/نيسان 2023، مخلّفا أزمة إنسانية هائلة، حيث نزح أكثر من 12 مليون شخص من مناطقهم، وتواجه وكالات الأمم المتحدة صعوبات في إيصال المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب يرفض تخفيف عقوبة الأهلي ويطالب بالعدل
  • جستنيه: الاتحاد لن يحقق الدوري بهذا المدرب المفلس
  • “بلان” يسعى لمصالحة جماهير النمور
  • عقوبة كبيرة ورحيل المدرب.. الاتحاد السكندري يقبل استقالة طلعت يوسف
  • متحدث "الوزراء": احتفالية المتحف الكبير ستكون على أعلى مستوى
  • الاتحاد الأفريقي يرفض الحكومة الموازية بالسودان ويحذر من التقسيم
  • مجلس السلم الأفريقي يرفض قيام حكومة موازية في السودان
  • سان دييجو الأمريكي يدخل سباق التعاقد مع محمد صلاح
  • نزيف النقاط يهدد الاتحاد.. والهلال ينتظر الفرصة
  • سيسيه يبدأ الاستعداد لمباراتي أنغولا والكاميرون 15 مارس.. والحرك مساعدًا له