الحوار الوطني.. الشعب الجمهوري يقترح فصل قانوني الإدارة المحلية والمجالس الشعبية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أكدت ايمان طلعت وكيل لجنة الإدارة المحلية بحزب الشعب الجمهورية، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن الإدارة المحلية قاطرة للتنمية بشقيها التنفيذي والشعبي، مشددة إلى انها تحتاج لقيادا وكوادر مؤهلة تستطيع تحمل المسئولية.
أخبار متعلقة
رئيس «محلية النواب» بالحوار الوطني: الظروف الحالية يصعب معها انتخاب المحافظين
محمود فوزي بالحوار الوطني: غياب المجالس الشعبية المحلية عطّل فرض «الضريبة المحلية»
وقالت خلال جلسة لجنة المحليات بالحوار الوطني، اليوم الأحد، إن الدستور نص على اللامركزية الإدارية لذلك لابد من العمل على قانونين منفصلين للإدارة المحلية والمجالس الشعبية المحلية.
واقترحت وجود تشريع لإدارة المحلية يشمل طريقة التعيين والشروط الواجب توافرها في روؤساء المجالس المحلية، موضحة أن التعيين هو الأنسب لطبيعة ظروف الوعي الانتخابي لدي المواطن المصري حاليا.
وشددت على أهمية رفع حالة الوعي الانتخابي وتجنيب العصبية القبلية في محافظات الجمهورية، متابعة لابد أن يكون اجتياز القيادات لدورات تدريبية في المجالس المحلية، وأن يكون التشريع متماشيا مع الدستور باعطاء المركزية لرؤساء الوحدات المحلية واعطائهم السلطة اللازمة لاتخاذ القرارات في وقتها المناسب.
الحوار الوطنيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الحوار الوطني زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الشعب الجمهوري: وقفتنا التضامنية في رفح والعريش رسالة للعالم أننا خلف الرئيس في أي قرار
تقدمت أمانة حزب الشعب الجمهوري بمحافظة دمياط برئاسة محمد سامي سليمان بمسيرات حاشدة تضم قيادات الحزب وأبناء محافظة دمياط إلي معبر رفح البري ومطار العريش، للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية للتضامن مع الأهالي في قطاع غزة، وللتأكيد على موقف الدولة المصرية الثابت والراسخ تجاه القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري.
وقال محمد سامي سليمان، أمين حزب الشعب الجمهوري في محافظة دمياط، في بيان له، إن هذه الوقفة التضامنية تعد رسالة واضحة وصريحة للعالم أجمع أن الشعب المصري يصطف جميعا على قلب رجل واحد خلف القيادة السياسية والرئيس عبدالفتاح السيسي ، في أي قرارات يتخذها بما في ذلك رفض التهجير القسري للشعب الفلسطيني الشقيق من أرضه، وحصوله على حقوقه التاريخية.
وأضاف، أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بصحبة الرئيس السيسي، لمدينة العريش، تعد رسالة تأكيد للعالم أن الموقف الفرنسي مؤيد للموقف المصري الرافض للتهجير، فضلا عن أن مشهد احتشاد المصريين أمام معبر رفح وفي العريش يعكس وعى الشعب المصري بالقضية، وضرورة الاصطفاف الوطني والتماسك المجتمعي لحماية الأمن القومي.