مع الاحتفال باليوم العالمي للأرض.. مباردة "ازرع شجرة" بـ"زراعة عين شمس"
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قامت كلية الزراعة بجامعة عين شمس بغرس 4 شجرات في مزرعة الكلية بمنطقة البستان وفي مزرعة الإمام مالك بالنوبارية بالإضافة إلي مشتل الكلية، وذلك ضمن المبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة"، والتي تشجع على زراعة الأشجار وحماية البيئة بمبادرة "ازرع شجرة"، وتزامناً مع الإحتفال باليوم العالمي للأرض.
وجاء ذلك تحت رعاية محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة، غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ثناء النوبي أحمد عميد كلية الزراعة جامعة عين شمس ، وبحضور كلا من نجلاء عبيد، مديرة إدارة البرامج الجديدة، نعمة قطب منسق عام الums الجامعية، عمرو مسعد، مدير مركز الدراسات والاستشارات الزراعية، عوض دسوقي مدير عام الكلية، محمد مصطفى، مدير إدارة الوحدات ذات الطابع الخاص بالكلية، تريز بسادة مديرة إدارة شؤون البيئة، محمد الكردي، مدير إدارة المكتبة مسئول المركز الاعلامي، أحمد نور بالمزارع الصحراوية للكلية.
وذلك إطار جهود كلية الزراعة وجامعة عين شمس لتعزيز الوعي البيئي والحفاظ على البيئة وحمايتها، حيث تمثل التزامًا قويًا بتحسين المحيط الجامعي وجعله أكثر إستدامة وجمالًا، وتتجسد هذه المبادرة إلتزام الجامعة بحماية البيئة وتعزيز الوعي البيئي بين أفراد المجتمع الجامعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أزرع شجرة الاحتفال باليوم العالمي اليوم العالمي للأرض المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة عین شمس
إقرأ أيضاً:
«الزراعة» تشجيع أهالي سيوة على التوسع في زراعة القمح
أجرى الدكتور محمد عزت، نائب رئيس المركز للمشروعات والمشرف على المحطات البحثية، التابع لوزارة الزراعة، زيارة إلى محطة بحوث سيوة التابعة للمركز؛ لمتابعة تنفيذ التجارب البحثية والأنشطة العملية بها، كما راجع مستوى الخدمات والإرشادات المقدمة لأهالي واحة سيوة.
زيادة المساحات المزروعة بالمحاصيل الاستراتيجيةوخلال الزيارة وجه «عزت» بزيادة المساحات المزروعة بالمحاصيل الاستراتيجية مثل القمح، وتطبيق نظم الزراعة المتطورة، إضافة إلى استخدام المخصبات المتخصصة لمواجهة الإجهاد الملحي، مؤكدا ضرورة تشجيع أهالي سيوة على التوسع في زراعة القمح، مع توفير خدمات طحن القمح لهم لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الخبز.
تسويق المنتجات الزراعية بأسعار ملائمة لدعم الأهاليكما تفقد «عزت» برامج المكافحة الحيوية لأمراض زراعات النخيل، مثل النخيل المجدول والسيوي والبرحي، ومتابعة دور المحطة في تسويق المنتجات الزراعية بأسعار ملائمة لدعم الأهالي، إضافة إلى ذلك، تابع برامج تربية وانتقاء سلالات الأغنام والماعز المتوافقة مع بيئة الواحة الصحراوية، وضرورة تطبيق أفضل نظم الرعاية والتغذية لتطوير قطعان الحيوانات البرقي.
وأكد دور المحطة في تقديم العديد من الخدمات لأهالي سيوة، مثل عصر محصول الزيتون وإعادة تدوير المخلفات الزراعية للنخيل بأسعار رمزية تنافسية، فضلاً عن الاكتفاء الذاتي من إنتاج الأسمدة العضوية النباتية والحيوانية لتسميد أراضي التجارب وتحسين قدرتها الإنتاجية ومقاومتها للإجهادات الملحية.