بعد جدل كبير.. شريف منير يكذّب هذا الفنان
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد التصريح المثير للجدل، والذي أدلى به مطرب المهرجانات حسن شاكوش بأن الفنان محمد منير أكد له أنه الوحيد الذي يصلح للغناء وتكذيب “الكينغ” له، ليعود ويؤكد أنه كان يقصد شريف منير وليس محمد منير، حرص الفنان شريف منير على نفي تصريحات شاكوش.
ونشر شريف منير صورة التصريح، عبر حسابه الرسمي في “إنستغرام”، وعلّق عليها قائلاً: “خبر غير صحيح، وهذا الكلام لم يصدر مني”.
وكان حسن شاكوش قد قال في تصريحات سابقة: “محمد منير قال لي أنت الوحيد الذي يصلح أن يغني لمصر”، ليخرج “الكينغ” محمد منير ويكذّب هذا الكلام وينفي أنه قابله في الأساس، ليعود شاكوش ويعدل عن تصريحاته قائلاً: “كنت أقصد شريف منير وليس محمد منير”، وهو ما أثار جدلاً ودفع شريف للردّ عليه.
يُذكر أن شريف منير شارك في موسم رمضان 2024 بمسلسل “بقينا اتنين”، وهو مكوّن من 15 حلقة، وعُرض في النصف الثاني من الشهر الفضيل، والعمل ذو طابع اجتماعي خفيف، وهو بطولة: رانيا يوسف، إدوارد، صلاح عبدالله، مروة عبدالمنعم، ميمي جمال، ويُعد آخر ظهور للفنان الراحل طارق عبدالعزيز، ومن تأليف أماني التونسي وإخراج طارق رفعت.
main 2024-04-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد منیر شریف منیر
إقرأ أيضاً:
أم محمد.. رحلة كفاح من "بابور الجاز" إلى مطعم كبير يطعم المساكين في الإسكندرية
في قلب محافظة الإسكندرية، رصدت الفجر "أم محمد" وقصة كفاح ملهمة تتجسد فيها معاني الإصرار والصبر، حيث بدأت الحكاية منذ 30 عامًا عندما وقفت تلك الفتاة الصغيرة، ذات الـ25 عامًا آنذاك، بجانب زوجها في مواجهة ظروف معيشية صعبة.
ولم تستسلم "أم محمد" للواقع، بل تحدته بشجاعة، حيث إتخذت من "بابور الجاز" وسيلة للرزق، وبدأت في قلي الطعمية "الفلافل الإسكندراني" رغم حرارة الزيت ولهيب النار المشتعلة، استطاعت بناء أسرة متماسكة متكونة من ثلاث أبناء بنتين وولد، وتحقيق الاستقرار لعائلتها.
وتحدثت "أم محمد" في بث مباشر لــ "الفجر" قائلة، "بدأت من لا شيء، ومع الوقت وبفضل الله، استطعت أن أطور مشروعي من بابور جاز صغير إلى مطعم كبير بساحة واسعة في سوق الجمعة بالإسكندرية".
وأوضحت "أم محمد" أنها لم تكتفِ بإعالة أسرتها فقط، بل امتد عطاءها ليشمل 7 أسر أخرى تعولها بالكامل مشيرة إلى فخرها بنجاحها في زواج أبنائها، وها هي اليوم تحتضن أحفادها بفضل هذا المشروع البسيط الذي تحول إلى مصدر رزق كبير.
ولم يقتصر عطاؤها على الجانب المادي فقط، بل حرصت "أم محمد" على عمل الخير، إذ تقوم كل يوم خميس من كل أسبوع بتوزيع أكثر من 300 سندوتش فول وفلافل على المساكين، في مشهد يجسد أسمى معاني العطاء.
واختتمت حديثها بتأثر قائلة "تعلمت من شغلي الصبر والاجتهاد، وربنا إداني القوة والصحة لأتحمل حرارة الزيت طوال هذه السنين، والآن، وأنا في سن 55 عامًا، أشعر بالفخر بما حققته وما قدمته لعائلتي وللآخرين".
وتعد قصة "أم محمد" ليست مجرد سرد لكفاح فردي، بل هي درس عميق في الإيمان بالعمل والاجتهاد لتحقيق الأحلام، ورسالة لكل امرأة تثبت أن الطموح لا يعرف المستحيل.
IMG20241220121630 IMG20241220121628