نيللي كريم تروّج لفيلم “السرب”.. وعرضه بهذا الموعد
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: روّجت الفنانة نيللي كريم للشخصية التي تقدّمها في الفيلم الجديد “السرب” الذي يبدأ عرضه الأربعاء 1 أيار (مايو) المقبل، حيث نشرت بوستر الفيلم والذي ظهرت من خلاله بشخصية جديدة ومختلفة لم تقدّمها من قبل.
ونشرت نيللي البوستر الرسمي للفيلم عبر حسابها الشخصي في “إنستغرام”، حيث ظهرت خلاله مرتديةً الزي الداعشي، وعلّقت عليه قائلةً: “انتظروا هند زوجة الأمير في فيلم “السرب” 1 مايو بكل دور العرض في مصر”.
وتدور قصة فيلم “السرب” حول أحداث حربية حقيقية حصلت في دولة ليبيا، وعمل الجهات الأمنية المصرية ضد المنظمات والكيانات الإرهابية هناك، ومنها واقعة ذبح 21 مصرياً في ليبيا وقيام الجيش بعمليات حربية للتصدّي لتلك الجماعات الإرهابية والقضاء عليها.
يُذكر أن نيللي كريم شاركت في رمضان الماضي بمسلسل “فراولة”، وتدور أحداثه حول قارئة الفنجان وابنة حارس عقار، تتخلص من حالة الفقر وتصير من مشاهير السوشيال ميديا، في رحلة صعود مليئة بالمواقف الكوميدية، حتى تصبح سيدة مجتمع وخبيرة في مجال الطاقة وشخصية عامة.
View this post on InstagramA post shared by Nelly Karim (@nellykarim_official)
main 2024-04-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الحاسي: “دغيم” يقود مشروعاً انفصالياً لتقسيم ليبيا وتدميرها بالكامل
أكد خليل الحاسي، الإعلامي بقناة 218 سابقًا، أن “زياد دغيم يقود خطة خطيرة قد تؤدي إلى تدمير ليبيا بالكامل”.
وقال الحاسي، في كلمة مصورة، إن “زياد دغيم كان يقود في السابق مشروعًا فيدراليًا انفصاليًا، ومنح برقة حق تقرير المصير، وابتعادها عن العاصمة طرابلس والمنطقة الغربية”.
وأضاف، أن “زياد دغيم يعمل حاليًا على استخدام المجلس الرئاسي والدبيبات والقوة الموجودة في طرابلس، من أجل أن يقود نفس المشروع لتقسيم ليبيا”، لافتًا إلى أن “مشروع الاستفتاء الذي يُديره دغيم مع المنفي، غرضه واضح وهو تقسيم ليبيا”.
وأردف أن “المشروع يتحدث عن حل البرلمان ومجلس الدولة، ورغم أنني أؤيد هذه الخطوة لأنها أجسام سياسية فاسدة، ولكن المشكلة أن دغيم يدرك رد فعل المنطقة الشرقية على هذا الأمر”.
وتابع، أن “دغيم يدرك أن من يتحكمون بالمنطقة الشرقية، سيُنفذّون خطوات منها قطع النفط وإعلان برقة إمارة منفصلة”.
وأشار إلى أن “كل تصرفات دغيم وباقي الموجودين في المشهد يقودها الشر أولاً، وليس بها مصلحة سياسية أو مصلحة البلاد، أو لها حتى تفسير سياسي، وكلها خطوات انتقامية في ليبيا”.
وختم موضحًا أنه “قد يتم العمل على تنفيذ هذا المخطط قبل نهاية شهر ديسمبر، لكن الكرة الآن في ملعب مصراتة وطرابلس، وهل سيسمحون لزياد دغيم بتنفيذ هذا المخطط؟”.
الوسومالحاسي