«ريف السعودية»: قطاع الورد يستهدف إنتاج ملياري وردة بحلول 2026
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كشف برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة «ريف السعودية»، عن زيادة إنتاج الورد العام الماضي، بنسبة 34%، حيث ارتفع من 500 مليون وردة في عام 2020م، إلى 960 مليون وردة، ويستهدف القطاع الوصول إلى إنتاج 2 مليار وردة بحلول عام 2026م.
وأوضح البرنامج أنه استفاد منها 433 مستفيداً من المهتمين بقطاع الورد، مشيرًا إلى دعمه لعددٍ من مشاريع القطاع، من أبرزها، إنشاء مدن للورود والنباتات العطرية بمنطقة جازان، وإنشاء مشاتل للورود والنباتات العطرية بمنطقة جازان والطائف، بالإضافة إلى بناء مصنع استخلاص للورود والنباتات في أبو عريش، وتوريد 4 عيادات متنقلة لتشخيص أمراض وآفات الورد والنباتات الطبية والعطرية، إلى جانب تقديم الدعم الاستشاري لتنفيذ المدارس الحقلية بتطبيق الذكاء الاصطناعي، وتوريد بيوت محمية وعمل مظلات زراعية وشبكات ري لمدن الورد والنباتات العطرية، وإنشاء وتجهيز معمل لزراعة الانسجة لإنتاج ورد عالي الجودة الرياض.
يُذكر أن برنامج «ريف السعودية»، يسعى من خلال دعمه لقطاع الورد، وغيره من القطاعات؛ إلى تطويرها، من خلال المشاريع والمبادرات الإستراتيجية، لتحسين نمط الحياة، والأمن الغذائي، إلى جانب تحقيق جدوى اقتصادية لتلك القطاعات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التنمية الريفية ريف السعودية إنتاج الورد قطاع الورد
إقرأ أيضاً:
«اليويفا» يغرم ريال مدريد
لوزان (أ ف ب)
فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «اليويفا»، غرامة مالية قدرها 30 ألف يورو على ريال مدريد الإسباني، إضافة إلى إغلاق جزء من مدرجات ملعبه مع وقف التنفيذ، بسبب «سلوك تمييزي» من جانب مشجعيه خلال إياب الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي دوري الأبطال أمام مانشستر سيتي الإنجليزي.
ولم تُظهر اللقطات التلفزيونية الحادثة، كما لم ينقلها الصحفيون الحاضرون، خلال انتصار حامل اللقب 3-1 على السيتي في 19 فبراير الماضي، بفضل ثلاثية نجمه الفرنسي كيليان مبابي، وبلوغه ثمن النهائي.
لكن «اليويفا» أشار في قراره، من دون إعطاء تفاصيل إضافية، إلى انتهاك مشجعي «الملكي» المادة 14 من لوائحه التأديبية التي تعاقب «العنصرية وأي سلوك تمييزي».
وإلى جانب غرامة الثلاثين ألف يورو، سيكون ريال مدريد مهدداً لمدة عامين بإغلاق جزئي لـ «ما لا يقل عن 500 مقعد متجاور» في مدرجات سانتياجو برنابيو، في حال تكرار المخالفة.
وواجهت العديد من المنتخبات الوطنية والأندية راهنا العقوبة عينها مع وقف التنفيذ، بما في ذلك الغريمين الأساسيين لبطل إسبانيا، برشلونة وأتلتيكو مدريد، بسبب مخالفات مماثلة.