«تعليم الليث» يُعلن بدء التقديم لشغل إدارات ووكالات المدارس للعام الدراسي المقبل 1446هـ
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أعلنت إدارة التعليم بمحافظة الليث، بدء التقديم للعمل في التشكيلات المدرسية؛ لسد الاحتياج المتوقع في إدارات ووكالات مدارس البنين والبنات للعام الدراسي القادم 1446هـ.
ودعا المتحدث الرسمي لتعليم الليث الدكتور محمد بن أحمد العاقل، الراغبين والراغبات ممن تنطبق عليهم ضوابط التكليف التسجيل في موعد أقصاه نهاية دوام يوم الخميس الموافق 1445/10/23 هـ عبر رابط البنين:
https://docs.
ورابط البنات:https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfdjDl3-tQhhvfy9vBA4Gm9niio5Na9qfNlEOfCfZ52_FHH0w/viewform.
وأكد العاقل، أنه على المتقدمين والمتقدمات تسليم المستندات المطلوبة عند التقديم مكتملة إلى الإشراف التربوي قبل إجراء الاختبار التحريري، وهي: صور من المؤهل الأكاديمي، والدبلوم التربوي، وأعلى مؤهل، والهوية الوطنية، والدورات التدريبية، وشهادات الشكر، بالإضافة إلى نموذج الترشيح للتشكيلات المدرسية مع تعبئة استمارتي تقويم المعلم المرشح من المشرف المتخصص ومن مدير المدرسة، مشيرًا إلى أن التقديم يشمل المعلمين المنقولين والمعلمات المنقولات إلى تعليم الليث في حركة النقل الخارجي لهذا العام 1445هـ.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم الليث
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تواصل جهودها في تعليم الأطفال روحانية الصوم الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تكثيف جهودها في تعليم الأطفال روحانية الصوم الكبير، وذلك من خلال برامج تربوية وأنشطة تفاعلية تهدف إلى غرس القيم الروحية وتعريفهم بأهمية الصيام، الصلاة، والعطاء، استعدادًا لاستقبال أحد الشعانين وأسبوع الآلام.
تشهد الكنائس خلال هذه الفترة تزايد الإقبال على مدارس الأحد، حيث تطلق العديد من الكنائس برامج تعليمية متخصصة للأطفال، تتضمن قصصًا مصورة، ومسرحيات دينية، وأنشطة تلوين، تهدف إلى تقديم مفاهيم الصوم بأسلوب مبسط يتناسب مع الفئات العمرية الصغيرة.
كما تعلم الكنائس الأطفال على المشاركة في أعمال الخير، مثل التبرع بجزء من مصروفهم لدعم الفقراء، والمساهمة في تجهيزات الكنيسة خلال فترة الصوم، مما يساعدهم على تطبيق القيم الروحية عمليًا.
تعتمد الكنائس على وسائل تعليمية حديثة لجذب انتباه الأطفال، مثل المسابقات الدينية، العروض التوضيحية، والتطبيقات التفاعلية التي تتيح لهم فهم الصوم بطريقة ممتعة، إلى جانب تنظيم رحلات دينية إلى الأديرة والكنائس الأثرية لتعريفهم بتاريخ الكنيسة وأهمية الحياة الروحية.
تشهد الكنائس خلال أحد الشعانين مشاركة كبيرة من الأطفال الذين يحرصون على حمل سعف النخيل والانضمام إلى الموكب الاحتفالي، حيث يعتبر هذا الطقس من اللحظات المميزة التي ترسخ في أذهانهم ارتباطهم بالكنيسة وتعاليمها منذ الصغر.
تعمل هذه الأنشطة اهتمام الكنيسة بتنشئة جيل جديد واعٍ بالتقاليد المسيحية، وقادر على فهم تعاليم الإيمان وتطبيقها في حياته اليومية، وهو ما يؤكد دور الكنيسة في تعزيز الهوية الدينية والتربية الروحية للأطفال.