شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن شبان يدخلون الى الطريق الممنوعة على اللبنانيين منذ العام 2006 ماذا يحصل على الحدود؟ فيديو، ‏إحتجاجاً على احتلال قرية ‎الغجر واقفال قوات ‎اليونيفيل الدولية الطريق اللبناني بين ‎الوزاني والعباسية الذي يمرّ بالقرب من الغجر، قام شبان لبنانيون .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شبان يدخلون الى الطريق الممنوعة على اللبنانيين منذ العام 2006.

. ماذا يحصل على الحدود؟ (فيديو) ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شبان يدخلون الى الطريق الممنوعة على اللبنانيين منذ...
‏إحتجاجاً على احتلال قرية ‎الغجر واقفال قوات ‎اليونيفيل الدولية الطريق اللبناني بين ‎الوزاني والعباسية الذي يمرّ بالقرب من الغجر، قام شبان لبنانيون  بقطع السياج الذي وضعته اليونيفيل ودخلوا إلى الطريق المحرّمة على اللبنانيين منذ العام2206. ويظهر في مقطع فيديو نشره الاعلامي الحربي علي شعيب، مجموعة من الشباب اللبنانيين الذين قطعوا السياج.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شبان يدخلون الى الطريق الممنوعة على اللبنانيين منذ العام 2006.. ماذا يحصل على الحدود؟ (فيديو) وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في تلك الالتواءات السرية للطبيعة!

لأول مرة، يسعفني الحظ للذهاب إلى محافظة ظفار في موسم الصرب، كمحاولة صغيرة لاكتشاف المكان بعد انجلاء الخريف برذاذه وحركة زائريه الدؤوبة.

ورغم ما ادخرته لنا الطبيعة من مفاجآت سارة بعد انقشاع الضباب، وانكشاف المروج الخضراء وتفتح الأزهار بألوان الربيع التي لم نعتد عليها، إلا أنني لا أستطيع أن أنكر أثر الشحوب الذي ملأ الشوارع الفارغة من زحامها، فالعيون والشلالات التي لم نكن نصل إليها إلا بمشقة عارمة، صارت تئن بوحشتها، وتناءى الملمح العذب للطائرات الورقية المحلقة فوق الهضاب، وتلاشت الحصُر التي يحجز بها أصحابها مساحتهم الخاصة، وفقدت عربات الآيس كريم والبرجر والذرة رونقها وبهاءها، وفرغت الشقق والفنادق من تهافت مستأجريها، واكتسى المكان بإحساس باهت. كأنما أعاده أحدهم -أي المكان- لعزلته البائسة التي كان عليها قبل سنوات من دخول الخدمات.

حتى تلك الأكشاك التي تبيع المشلي وجوز الهند والفواكه الطازجة والتي تذكرنا برائحة أسفارنا إلى الدول الآسيوية، تلك التي بالكاد كنا نجد موطئ قدم فيها أيام الخريف، بقيت صامدة لكن دون أيدٍ تمتد لاقتناص مباهجها. ماذا عن مدن الملاهي التي خفت ضجيجها وأضواؤها والطوابير الواقفة في انتظار أدوارها!

دخلنا المطاعم والمقاهي التي اكتست بأجمل حللها هذا العام لنجلس وحدنا، غير مصدقين أنها كانت قبل أسابيع قليلة وحسب تفيض بالناس وضجيجهم طوال أشهر الصيف الماضية! وفي الحقيقة سأتذكر أني أحد الذين كتبوا بصورة مستمرة عن ضرورة توفير الخدمات على طول العام في محافظة ظفار، حتى رأيتُ بأم عيني المحلات ومدن الملاهي والعيون والشلالات والأسواق، وكأن هنالك من ضغط زرًا فأطفأ فتنتها وامتص رحيقها دون وجل أو وخز ضمير!!

أعرف جيدًا أن الخريف انقضى، وفتحت المدارس وانتهت الإجازات الصيفية، ولكني كنت أفكر كيف يمكن إنقاذ المشروعات من الركود والخفوت لمدة تسعة أشهر قادمة! كيف يمكن أن نُرَبي السياحة المستدامة، ولا أدري إن كانت هذه الرغبة شديدة «الحُلمية» أو إن كانت ليست على وفاق مع واقع الحال، ولكن ماذا لو: تحول مطار صلالة إلى نقطة ارتكاز أساسية ودائمة «ترانزيت» يستقطبُ مختلف دول العالم، ليُغذي المنطقة بخامات بشرية متعددة، الأمر الذي سيُحرض رغبة الآخر في اكتشاف سحر المكان الآسر! ماذا لو تحولت المحافظة إلى منطقة ترفيهية متاحة على مدار العام -كأغلب الدول التي تتمتع بجو استوائي معتدل- فلا تكتفي بجذب الناس إليها في أشهر الصيف وإنما تستثمر أيضًا إجازات منتصف العام والأعياد كما قد تجذب إليها شريحة أوسع من دول الخليج.

هنالك أيضًا ما يُطلق عليه «السياحة العلاجية»، فعوضًا عن السفر إلى الخارج، يمكن تهيئة المحافظة كمكان مخصص للاستشفاء، لتقديم أنواع مختلفة من العلاجات، استثمارًا لموقع المحافظة المطل على بحر العرب، وذلك عبر جلب استشاريين متخصصين إليها من مختلف بقاع العالم.

ماذا أيضًا عن سياحة المؤتمرات العلمية والاقتصادية، التي ستجلب معها شرائح متنوعة من البشر من بيئة البحث والأفكار والتي ستصب في نسيج البيئة الاقتصادية والتعليمية، فبينما تُنشط السياحة من جهة يمكن أن تترك أثرًا لا تخطئه عين على تقييم الجامعات والمؤسسات التعليمية العليا أكاديميًا ومؤسسيًا أيضًا.

في تلك الالتواءات السرية للطرق التي تخفي كثافة أشجارها أكثر مما تُبدي، هناك حيث يحصد الفلاحون غلتهم، والرعاة لحوم مواشيهم وألبانها الشهية، وحيث يجني العسالون حلاوة شهدهم، تدافعت الأفكار في رأسي، في محاولة لرأب الصدع الذي أحدثه شحوب المدينة في أحد أجمل مواسمها الخلابة.

هدى حمد كاتبة عمانية ومديرة تحرير مجلة نزوى

مقالات مشابهة

  • ضبط المتهمات بالتسول بالأطفال في الطريق العام بالجيزة
  • محافظة الجيزة ترفع 900 حالة إشغال وتعدي على الطريق العام
  • محافظة الجيزة ترفع 900 حالة إشغال وتعد علي الطريق العام فى الهرم
  • محافظة الجيزة ترفع 900 حالة إشغال وتعدي علي الطريق العام
  • مصرع شخصين وإصابة 23 آخرين فى حادث انقلاب سيارة على الطريق الصحراوى بالمنيا
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 5 شبان في الضفة الغربية
  • العام الدراسى ورسوم تحسين الطريق
  • في تلك الالتواءات السرية للطبيعة!
  • دولة لبنان الكبير لا يُمكن أن تنتهي بسبب التلاعب في الخرائط الحدوديّة
  • حشود من القاصرين والشبان تتدفق في هجمة جماعية بالفنيدق في الطريق إلى الحدود مع سبتة رغم التعبئة الأمنية