بدء مرحلة إبداء الرغبات لمشروع المركز الوطني لتدريب الوسائل الحية والمنافذ الجمركية
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بالتعاون مع المركز الوطني للتخصيص عن بدء مرحلة إبداء الرغبات لمشروع الوسائل الحية والمنافذ الجمركية أمام المهتمين بالقطاع الخاص بنموذج عقد (التصميم، والتشييد، والتمويل، والتشغيل، والصيانة، والنقل)، بالشراكة بين القطاعين العام والخاص لمدة 21.5 عامًا بما في ذلك مدة الإنشاء.
وأوضحت الهيئة أن المشروع يهدف إلى تطوير وتشغيل المركز الوطني لتدريب الوسائل الحية في موقع مركزي بالمملكة، كما يشمل تطوير المنشآت الجديدة والدائمة للوسائل الحية في ميناء الملك عبدالله بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية، وميناء الملك عبد العزيز بالدمام، إلى جانب توسعة المنشآت الحالية للوسائل الحية بما فيها ميناء جدة الإسلامي، وتقديم خدمات صيانة المنشآت في تلك المنافذ الـ3، وتشغيل وصيانة المركز الوطني للتدريب مع تقديم خدمات تدريب الوسائل الحية والخدمات الأخرى (الطعام، والمعدات، والرعاية البيطرية، وإقامة الوسائل الحية)، وتقديم خدمات الوسائل الحية في (34) منفذًا بما في ذلك (26) منفذًا قائمًا، إضافة إلى (8) منافذ جديدة من المتوقع تشغيلها على عدة مراحل حتى عام 2030 في جميع أنحاء المملكة.
ودعت الهيئة والمركز المستثمرين والمهتمين بمشروع الوسائل الحية والمنافذ الجمركية إلى الاطلاع على وثيقة طلب إبداء الرغبات، التي تحتوي على معلومات المشروع من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للمركز الوطني للتخصيص، حيث تنتهي مرحلة تقديم طلبات إبداء الرغبة بتاريخ 6 مايو 2024م عند الساعة الـ 3 مساءً بتوقيت المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرکز الوطنی
إقرأ أيضاً:
وكيل «تعليم الشرقية»: بناء وتوسيع 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل
قال محمد رمضان، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الشرقية، إن هناك تغيرات كبيرة شهدها العام الدراسي الحالي بدءاً من حل (مشكلة كثافة الطلاب، سد العجز، استثمار الموارد المتاحة»، مشيرا إلى أن إجمالي بناء وتوسيع المدارس في المحافظة بلغ 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل، كذلك الاهتمام بالثانوية العامة وأعمال السنة والامتحانات والتقييمات.
تطوير المناهج الدراسية وتحديث شكل ومحتوى الكتابوأشار في بيان، إلى رؤية الوزارة في أعمال الامتحانات وأهمية تطوير المناهج الدراسية وتحديث شكل ومحتوى الكتاب المدرسي، إضافة إلى استخدام التكنولوجيا في الدارسة، كذلك التوسع في إنشاء المدارس الصناعية ومدارس اللغات أدى إلى الارتقاء بالأداء التعليمي.