“إل بي للاستثمار” الكورية تشارك في قمة AIM للاستثمار بأبوظبي مايو المقبل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أعلنت قمة AIM للاستثمار 2024، اليوم، عن مشاركة شركة إل بي للاستثمار ” LB Investment”، واحدة من أكبر شركات إدارة رأس المال الاستثماري الكورية، خلال فعاليات دورتها الـ13 والتي من المقرر عقدها تحت شعار “التكيف مع تحول المشهد الاستثماري: تسخير إمكانات جديدة لتطوير التنمية الاقتصادية عالمياً “، خلال الفترة من 7 إلى 9 مايو المقبل، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
ونجحت شركة LB Investment التي تبلغ قيمة أصولها 1.2 تريليون دولار، وتأسست عام 1996 بالحصول على تصنيف درجة A+ في إدارة الأعمال الصغيرة والمتوسطة (SMBA)، كما استطاعت بفضل التزامها بالتميز ورؤيتها للحفاظ على مكانتها كشركة استثمارية رائدة في آسيا، توسيع نطاق تواجدها عالمياً، وبشكل ملحوظ في شنغهاي منذ عام 2007.
ومن خلال مشاركتها في فعاليات الدورة الـ13من قمة AIM للاستثمار، تستعرض شركة إل بي للاستثمار أعمال محفظتها الاستثمارية المتنوعة من الشركات الناشئة والشركات التي تمثل أحدث الابتكارات والحلول الثورية في مختلف الصناعات.
ويشارك في قمة (AIM) للاستثمار 2024 أكثر من 25 وزير، و45 عمدة مدينة و12 محافظ بنك مركزي و+900 متحدث، و9 أسواق عالمية للأوراق المالية، و+50 شركة يونيكورن، ومن المتوقع استقطاب أكثر من 12000 مشارك يمثلون 175 دولة حول العالم.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“واتساب”: شركة تجسس إسرائيلية استهدفت مستخدمين
إسرائيل – أفادت وكالة “رويترز”، نقلا عن مسؤول في خدمة المراسلات “واتساب”، أن شركة تجسس إسرائيلية استهدفت العشرات من مستخدمي التطبيق، من بينهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني.
وأكد المسؤول أن شركة التجسس الإسرائيلية “بارغون سوليوشنز”، حاولت اختراق 90 حسابا، كما أن “واتساب” أرسلت إلى الشركة خطابا قانونيا يطالبها “بوقف الاختراق والكف عنه”، مشيرا إلى أن الشركة تعمل ما بوسعها للحفاظ على خصوصية التواصل بين المستخدمين.
ورفض المسؤول الإفصاح عن هوية المستهدفين في الاختراق أو مكان تواجدهم جغرافيا، مكتفيا بالقول إن الأهداف شملت عددا غير محدد من الأشخاص في المجتمع المدني ووسائل الإعلام، كما أشار إلى أن “واتساب” عطلت منذ ذلك الحين محاولات القرصنة، وأحالت الضحايا لمجموعة “سيتيزن لاب” المتخصصة بالأمن الرقمي.
وأشار المسؤول إلى أنه تم إبلاغ جهات إنفاذ القانون عن الاختراق، رافضا مناقشة كيفية التأكد من أن “بارغون” كانت مسؤولة عن الاختراق.
ويبيع تجار برامج التجسس مثل شركة “بارغون” برامج مراقبة متطورة لعملاء الحكومة وعادة ما يروجون لخدماتهم على أنها ضرورية لمكافحة الجريمة وحماية الأمن القومي، ولكن تم اكتشاف أدوات التجسس تلك على هواتف الصحفيين والنشطاء والسياسيين، وما لا يقل عن 50 مسؤولا أمريكيا، مما أثار المخاوف بشأن الانتشار غير المراقب لهذه التكنولوجيا.
المصدر: رويترز