اعتبر مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن خطر التصعيد ما زال قائما بين إيران وإسرائيل، داعيا إلى خفض التوترات بينهما بشكل أكبر، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.

وعلق جوزيب بوريل على العقوبات الأوروبية على إيران وقال إنها مهمة للضغط عليها لكنها غير كافية لخفض التصعيد.


وزعم  جوزيب بوريل بأنه يجب إيجاد حلول دبلوماسية والوقت حان لتلعب الدبلوماسية دورها.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الصين بصدد فرض رسوم إضافية على الواردات الأمريكية ردا على التصعيد التجاري

الصين – تبحث بكين فرض رسوم جمركية إضافية على الواردات الأمريكية في إطار الرد على تهديدات واشنطن بفرض رسوم جديدة بنسبة 10% على الواردات الصينية.

وجاء ذلك بحسب ما أفادت به صحيفة “غلوبال تايمز” الصينية، نقلا عن مصادر مطلعة.

ذكرت الصحيفة الصينية أن بكين تعمل على تطوير إجراءات مضادة تشمل فرض رسوم جمركية وعددًا من الإجراءات الأخرى، وأشارت إلى أن السلع الزراعية والغذائية الأمريكية ستكون “على الأرجح ضمن القائمة”.

وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أعلن سابقا عن خطط لفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على السلع الصينية بدءا من 4 مارس الجاري.

وردا على ذلك، أكدت وزارة التجارة الصينية أن بكين ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية حقوقها ومصالحها المشروعة. وأعربت الوزارة عن أملها في أن تتجنب الولايات المتحدة “تفاقم الأخطاء بأخطاء جديدة”، والعودة إلى مسار الحوار المتكافئ لحل الخلافات في أقرب وقت ممكن.

يذكر أن ترامب كان قد وقع على أوامر بفرض رسوم جمركية على السلع القادمة من كندا، المكسيك، والصين، حيث تم فرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الواردات الصينية إلى جانب الرسوم القائمة بالفعل.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • مسئول إسرائيلي يتوعد حماس: مازال لدينا المزيد من أدوات الضغط
  • الصين بصدد فرض رسوم إضافية على الواردات الأمريكية ردا على التصعيد التجاري
  • بن عامر يحذر من مآلات التصعيد الاسرائيلي في سوريا
  • حدود التصعيد الإسرائيلي ضد مصر
  • التطبيع بين لبنان وإسرائيل... مُجرّد حلم أميركيّ
  • هل اقترب التطبيع بين لبنان وإسرائيل؟
  • عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. ماذا يُقال في تل أبيب؟
  • موقف المقاومة وإسرائيل من الأسرى
  • وزير الخارجية:واشنطن طلبت من العراق حل الحشد الشعبي والتهديد الإسرائيلي ضده ما زال قائماً
  • عن المشادة في البيت الأبيض.. جوزيب بوريل: ما زلت مع زيلينسكي