تعليم الليث يعلن بدء التقديم لشغل إدارات ووكالات المدارس للعام القادم
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
حامد العمري
أعلنت إدارة التعليم بمحافظة الليث عن بدء التقديم للعمل في التشكيلات المدرسية لسد الاحتياج المتوقع في إدارات ووكالات مدارس البنين والبنات للعام الدراسي القادم 1446هـ .
ودعا المتحدث الرسمي لتعليم الليث الدكتور محمد بن أحمد العاقل الراغبين والراغبات ممن تنطبق عليهم ضوابط التكليف التسجيل في موعد أقصاه نهاية دوام يوم الخميس الموافق 23/10/1445هـ عبر :
رابط البنين .
رابط البنات .
وأكد العاقل أنه على المتقدمين والمتقدمات تسليم المستندات المطلوبة عند التقديم مكتملة إلى الإشراف التربوي قبل إجراء الاختبار التحريري ؛ وهي : صور من المؤهل الأكاديمي والدبلوم التربوي وأعلى مؤهل والهوية الوطنية والدورات التدريبية وشهادات الشكر .
ويأتي ذلك بالإضافة إلى نموذج الترشيح للتشكيلات المدرسية مع تعبئة استمارتي تقويم المعلم المرشح من المشرف المتخصص ومن مدير المدرسة، مشيرًا إلى أن التقديم يشمل المعلمين المنقولين والمعلمات المنقولات إلى تعليم الليث في حركة النقل الخارجي لهذا العام 1445هـ .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إدارة التعليم تعليم الليث محافظة الليث
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للتطوير التربوي» تحتفي بـ «عام المجتمع»
أبوظبي: «الخليج»
نظَّمت كلية الإمارات للتطوير التربوي، الدورة الحادية عشرة من «الملتقى السنوي ليوم التوحّد» في 24 إبريل 2025، بالتزامن مع شهر التوعية بالتوحُّد، وانسجاماً مع رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز الشمول والدمج في التعليم، واحتفاء بعام المجتمع.
وجمع الملتقى التربويين والأُسر وأبرز داعمي الشمول في التعليم والدمج الاجتماعي، لرفع الوعي باضطرابات طيف التوحُّد، وتشجيع اعتماد مبادئ الشمول والدمج، ما يعزّز الروابط داخل الأسرة والمجتمع، ويرسِّخ قيم التعاون، ويدعم عملية الدمج في المنظومة التعليمية.
وتنظِّم الكلية الملتقى سنوياً، منذ عام 2014، ويُشكِّل جزءاً من جهودها لإشراك المجتمع، في رعاية قطاع تعليمي أكثر دعماً وشمولية. وشهد الملتقى هذا العام تفاعلاً أوسع وأعمق مع موضوعات المجتمع والشمول والتعاون. واستُهِلَّ بكلمة مؤثرة ألقاها طالب ممَّن يعايش التوحّد من الأولمبياد الخاص الإماراتي.
تلتها كلمة للدكتورة مي ليث الطائي، مديرة الكلية، وقالت: «نؤمن في الكلية بأنّ الشمول والدمج مسؤولية اجتماعية متكاملة ومشتركة، تتخطّى حدود المدرسة والفصول الدراسية والمؤسسات، وتتطلَّب تعاوناً شاملاً بين جميع أفراد ومؤسسات المجتمع لدمج المصابين في طيف التوحُّد، ومساعدتهم على ممارسة دورهم الفعّال في المجتمع، ما يجسِّد أهداف عام المجتمع ويهيِّئ مساحات شاملة ترتكز على قيم التعاون، والمسؤولية المشتركة، وتدفع عجلة التقدم الجماعي. والملتقى منصة وطنية توحِّد الجهود التعليمية والمجتمعية لتعزيز فرص التعليم للجميع، ورفع مستوى الوعي، وتعزيز القدرات التعليمية للمصابين بطيف التوحُّد».
وتضمَّن الملتقى أنشطة وفعاليات مبتكَرة، جسَّدت نماذج مميَّزة للدمج في العملية التعليمية، وعكست أهمية الشمولية والتعليم للجميع، وتضمَّنت مجموعة من الجلسات التعريفية، وفيديوهات عن الشمول والدمج أعدَّها مجموعة من الطلبة من أصحاب الهمم. وفقرة توعوية عن أنواع التعليم الدامج الذي يلبّي احتياجاتهم التعليمية على حسب التحديات التي تواجههم، ومنها صعوبات القراءة، واضطراب فرط الحركة، ونقص الانتباه، والتوحُّد، والقلق.
وخلال جلسة «الشمول.. بدءاً من الفصل الدراسي ووصولاً إلى المجتمع»، قدّم المشاركون نظرة عن الشمول وأبرز التحديات والفرص، وتضمَّنت تقديم أفكار من وزارة التربية والتعليم، وهمم لخدمات التعليم الدامج - العزة- أبوظبي، والمركز العالمي للأولمبياد الخاص للدمج في التعليم، ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم.