شركة تايوانية تطلق «لابتوب جديد» بوزن قياسي
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أطلقت “شركة إيسر”، التايوانية لابتوب “الكروم بوك بلس 514 الجديد”، الذي يعمل بنظام التشغيل “كروم أو إس”.
وأوضحت الشركة، أن “الكروم بوك بلس 514 الجديد لا يتعدى وزنه 1.43 كغ، ويتناسب بشكل أكثر مع التطبيقات المكتبية التقليدية”.
وبحسب الشركة، “يشتمل الكروم بوك الجديد على شاشة IPS قياس 14 بوصة وبدقة وضوح 1920 x 1080 بكسل، بينما تصل درجة السطوع إلى 300 قنديلة/م2، ويمكن طلب تجهيزه بشاشة متعددة اللمس، كما ينبض بداخل “الكروم بوك بلس 514 الجديد”، المعالج إنتل Core i3-N305 لإتاحة ميزة العمل بشكل سلس ومريح حتى مع تشغيل عدة تطبيقات في الوقت نفسه”.
وبحسب الشركة، “تشتمل باقة التجهيزات التقنية على ذاكرة وصول عشوائي LPDDR5 سعة 8 جيجابايت، مع ذاكرة داخلية SSD سعة 512 جيجابايت، وبطارية سعة 53 كيلووات ساعة، والتي تمتد فترة تشغيلها إلى 11 ساعة، مع دعم الاتصال بالشبكة عن طريق تقنية الواي فاي WiFi 6E، بالإضافة إلى توافر منفذ إيثرنت”.
وبحسب الشركة، “يوجد في “اللابتوب الجديد”، العديد من منافذ التوصيل، ومنها اثنان من منافذ USB-C لإخراج الصورة، ومنفذ USB-A وقارئ بطاقة الذاكرة MicroSD، بالإضافة إلى كاميرا ويب بدقة “Full HD.
ووفقا لموقع zdnet، ” سعر “حاسب “Chromebook Plus 514، يصل إلى 400 دولار”.
المصدر: عين ليبيا
إقرأ أيضاً:
رسالة مؤلمة كتبها راكب تيتانيك قبل أيام من غرق السفينة تباع بمبلغ قياسي
تم بيع رسالة نادرة كتبها العقيد أرشيبالد جرايسي، أحد الناجين من كارثة سفينة “تيتانيك” ، مقابل 300 ألف جنيه إسترليني (نحو 400 ألف دولار) في مزاد علني نظمته ” دار هنري ألدريدج آندسون”، محققة بذلك خمسة أضعاف التقديرات الأولية. كان العقيد جرايسي، الذي كتب الرسالة يوم 10 أبريل 1912 في اليوم الأول لإبحار السفينة، قد أرسلها من مقصورته في الدرجة الأولى، معبراً عن رغبته في “انتظار نهاية الرحلة” قبل الحكم على تجربته على متن “السفينة الجميلة”، في عبارة وصفت بأنها “نبوئية” بالنظر إلى غرق السفينة المأساوي بعد أيام. كان جرايسي من بين 1517 راكبا وطاقم لقوا حتفهم عندما غرقت تيتانيك في 15 أبريل 1912 بعد اصطدامها بجبل جليدي، لكنه نجا من الحادثة بتشبثه بقارب نجاة مقلوب، إلا أن تعرضه للمياه المتجمدة أثر بشدة على صحته، مما أدى إلى وفاته في ديسمبر 1912 بسبب مضاعفات مرضية. وشهد المزاد أيضاً بيع عدد من المقتنيات الأخرى المرتبطة بركاب “تيتانيك”، بينها ساعة جيب فضية ونحاسية تعود لراكب دانماركي، والتي توقفت مع غرقه، و بيعت بعد استعادتها من جثمانه. كما تم بيع كمان- مقابل 50,000 ألف جنيه إسترليني- والذي استخدم في واحدة من أكثر المشاهد المؤثرة في فيلم “تيتانيك” عام 1997. إذ اشتهرت الفرقة بالعزف بينما غرقت السفينة الفاخرة. و ضمن الأرشيف أيضا رسالة بخط اليد لراكب سويدي من الدرجة الأولى هرب من بلاده بسبب الديون. وكان ضمن المقتنيات أيضا، أرشيف خاص بالراكب إرنست توملين الذي كان يبلغ من العمر 21 عاما حينها، مقابل 90 ألف جنيه إسترليني. كانت جثة الطالب توملين من بين الجثامين القليلة التي تم انتشالها ولكن تم دفنه في البحر بعد استعادة ممتلكاته، وتشمل تذكرة الهجرة الملطخة بالماء، تذكرة الوجبة من مطعم الدرجة الثالثة، ورقتان نقديتان بالدولار الأمريكي، ورسالة إلى عائلته. وقال أندرو ألدريدج، مدير المزادات، إن بيع رسالة العقيد جرايسي يعكس “جاذبية أحد أهم أحداث القرن العشرين”، مؤكداً أن المزاد تميز بعرض مقتنيات “بجودة متحفية استثنائية. “