فرج عامر: الفوز ضد بلدية المحلة مهم وسعيد بسبب مستوى عبدالقادر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أكد فرج عامر رئيس نادي سموحة، أن فوز فريقه الكبير ضد بلدية المحلة بالدوري المصري، يأتي في توقيت هام للفريق، وخطوة نحو العودة للانتصارات بالفترة المقبلة.
وتابع عامر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "جونيور أجاي مهاجم الفريق، من اللاعبين المميزين ويتمتع بخلق مميز، رغم أنه عائد من إصابة استمرت لما يقرب من سنة ونصف".
وأضاف فرج عامر: "أحمد سامي المدير الفني ابني، وهو من المدربين الكفء وهناك كيميا بينه وبين سموحة، ولكن النتائج أحيانًا تكون في غير صالحة سواء بسبب التحكيم أو عامل التوفيق".
وقال رئيس نادي سموحة: "غير راضٍ عن مركز الفريق في جدول الدوري خاصةً أننا كنا نبحث عن حجز مقعد إفريقي، ولكن في النهاية نسعى لتعديل المسار، ونعمل على منح الفرصة لأبناء النادي".
واستطرد: "عمرو قلاوة إعارة من نادي سيراميكا كليوباترا لمدة موسم واحد ونشكر ناديه على موافقتهم على انضمامه لنا، ولم نتحدث حول شرائه بشكل نهائي حتى الآن".
وأوضح: "أحمد عبدالقادر كنت أتمنى عودته إلينا على سبيل الإعارة، وسعينا لذلك خاصةً أنه من أفضل اللاعبين، وسوف يستعيد بريقه مع فريقه بشكل مؤكد وسعيد بمستواه".
واختتم عامر: "محمود الخطيب من الناس القريبة لي وعلاقتنا جيدة وأفتخر بذلك، وحسين لبيب تجمعني به علاقة محترمة".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اعتقال رئيس بلدية تركي بتهم التلاعب في نتائج عطاءات حكومية
اعتقلت السلطات التركية، في وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة، رضا أكبولات رئيس بلدية منطقة "بشكتاش" وسط مدينة إسطنبول، والذي ينتمي لحزب الشعب الجمهوري المعارض.
وجاء اعتقال أكبولات بتهمة التلاعب في نتائج عطاءات حكومية، وهو الاتهام الذي رفضه حزب الشعب الجمهوري المعارض، ووصفه بأنه ذو دوافع سياسية.
واقتادت الشرطة التركية أكبولات إلى التحقيق، بعد الاشتباه في قيامه بالتلاعب في العطاءات الحكومية، من خلال رشوة مسؤولين حكوميين.
وينفي أكبولات الاتهامات. وقال حزب الشعب الجمهوري إنه "لا يوجد دليل ملموس يبرر الاعتقال وإن احتجاز أكبولات في السجن له دوافع سياسية".
وفي منشور عبر منصة "إكس"، وصف زعيم الحزب أوزجور أوزيل الاعتقال بأنه محاولة لتشويه سمعة الحزب.
وقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، وهو أيضا عضو في حزب الشعب الجمهوري إن "رئيس المنظمة المعنية فاز بالعديد من العطاءات الحكومية، وبعضها من بلديات يرأسها أعضاء في حزب العدالة والتنمية الحاكم".
وأشار إمام أوغلو إلى إمكانية استهدافه في التحقيق.
وفي عام 2022، حُكم على إمام أوغلو نفسه بالسجن لمدة 31 شهرا بتهمة إهانة مسؤولين حكوميين عام 2019 عندما انتقد قرارا بإلغاء نتائج الجولة الأولى من انتخابات البلديات، والتي تغلب فيها على مرشح حزب العدالة والتنمية بزعامة أردوغان.
وقدم طعنا ضد هذا الحكم، والذي إذا أيدته محكمة أعلى فسيمنع من ممارسة السياسة لخمس سنوات.