آخر تحديث: 24 أبريل 2024 - 9:50 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- بحث وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة بنكين ريكاني، اليوم الثلاثاء، مع وكالة اليابان للتعاون الدولي (جايكا) تمويل المشاريع في العراق والخطط المستقبلية لإدراجها.وذكرت الوزارة في بيان ، أن”وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة بنكين ريكاني التقى، في مقر الوزارة، الممثل الجديد لوكالة اليابان للتعاون الدولي (جايكا) في العراق هيروشي سوزوكي، بحضور الممثل السابق للوكالة جين يونيدا، و مدير عام المديرية العامة للماء عمار المالكي”.

وأضافت، أن”الوزير رحب بسوزوكي، متمنيا له وللوكالة النجاح في اداء مهامها في العراق، كما ناقش مشاريع الوزارة في قطاع الماء “المُمولة” من الوكالة اليابانية، ومنها مشروع ماء السماوة في محافظة المثنى بطاقة 5000 م3/بالساعة، فضلاً عن الخطط المستقبلية لإدراج مشاريع أخرى جديدة”.وثمن الوزير بحسب البيان، “الجهود الكبيرة التي بذلها (يونيدا) طيلة مدة مهمته في العراق”، مشيداً بـ”التعاون المستمر الذي تبديه الوكالة للوزارة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: فی العراق

إقرأ أيضاً:

التعامل بالمثل.. خارطة طريق عراقية لحل ملف الفصائل المسلحة داخليا

بغداد اليوم – بغداد

أكد النائب باسم خشان، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، أن ملف الفصائل في العراق هو قضية داخلية بحتة"، مشددا على "ضرورة حسمه وفق القوانين العراقية بعيدا عن أي تدخل خارجي".

وقال خشان في حديث لـ”بغداد اليوم” إن “ملف الفصائل شأن داخلي، ويجب التعامل معه عبر القوانين الملزمة داخل العراق، دون السماح لأي طرف خارجي بالتدخل”، مشيرا إلى أن “الدستور العراقي يؤكد مبدأ التعامل بالمثل في العلاقات مع الدول الأخرى”.

وأضاف: “السؤال الأهم هنا، هل يمكن لبغداد فرض رأيها في قضايا داخلية لدول أخرى؟”، موضحا أن “العراق يجب أن يعتمد على الدستور في تعامله مع الدول الأخرى وفق هذا المبدأ”.

وشدد خشان على أن "حل هذا الملف لا بد أن يكون عبر حوار وطني بين الأطراف العراقية”، لافتا إلى أن “هناك قوانين يجب الالتزام بها لضبط هذا الملف وفق رؤية عراقية خالصة”.

واختتم حديثه بالتأكيد على أن “أي ضغوط أو تأثيرات خارجية في هذا الملف غير مقبولة، لأن الأمر يتعلق بالسيادة العراقية، والحل يجب أن يكون من الداخل، بعيدا عن أي تدخل خارجي”.

ويعد ملف الفصائل المسلحة في العراق من أكثر القضايا تعقيدا وحساسية، نظرا لتداخل الأبعاد السياسية والأمنية والإقليمية فيه. فمنذ عام 2003، برزت العديد من الفصائل التي تنوعت في ولاءاتها وأهدافها، بعضها انخرط ضمن منظومة الدولة من خلال هيئة الحشد الشعبي، بينما بقيت أخرى تعمل بشكل مستقل، ما أثار جدلا مستمرا حول علاقتها بالمؤسسات الرسمية ومدى التزامها بالقوانين العراقية.

وتسعى الحكومة العراقية من ناحيتها، إلى ضبط هذا الملف من خلال تشريعات وقوانين تضمن سيادة الدولة واحتكارها للسلاح، إلا أن التحديات تظل قائمة بسبب التأثيرات الخارجية والانقسامات الداخلية، وفق مايرى متتبعون.


مقالات مشابهة

  • أمريكا تنهي 5 مشاريع منح دولية
  • وزير الاقتصاد الإيطالي: تمويل الدفاع لن يكون على حساب الرعاية الصحة
  • فتح باب الترشيح للاستفادة من دعم مشاريع النشر والكتاب هذا العام
  • الوزير البساط عرض مع سفيرة الاتحاد الاوروبي مشاريع الاتحاد للبنان
  • وزير الشباب والرياضة يستقبل الممثل الجديد لمنظمة اليونيسف في مصر ويؤكد استمرار التعاون لدعم الشباب
  • وزير الشباب يستقبل الممثل الجديد لمنظمة اليونيسف في مصر
  • الوزير: ندرس إقامة محطة تغذية كهربائية للمنطقة الصناعية بالإسماعيلية لتلبية الاحتياجات
  • العراق يطلق سلسلة مشاريع عملاقة لتأمين الوقود لمحطات إنتاج الطاقة الكهربائية
  • التعامل بالمثل.. خارطة طريق عراقية لحل ملف الفصائل المسلحة داخليا
  • أمانة العاصمة المقدسة تبدأ تنفيذ مشاريع تحسين الحركة المرورية على طريق ذات النطاقين