فيديو: في منتصف الربيع.. كرواتيا تلتحف بالثلوج بعد أيام فقط من درجات حرارة صيفية
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تساقط الثلوج في كرواتيا ليس بالأمر المفاجئ في نيسان / أبريل، لكن ما أدهش السكان هو الانخفاض الحاد في الحرارة الذي شهدته البلاد خلال أيام قليلة.
بعد درجات حرارة صيفية وصلت قبل أيام قليلة فقط إلى 30 درجة مئوية في كرواتيا، عاد الشتاء بكل ثقله إلى هذا البلد الواقع في البلقان. في منتصف الربيع، تساقطت ثلوج كثيفة على البلاد، كما في ديلنيتسه في منطقة غورسكي كوتار الجبلية (شمال غرب)، وحسب وسائل الإعلام المحلية وصل سُمك طبقة الثلج هناك إلى 15 سنتمترًا.
وشوهد بعض السكان وهو يزيلون الثلج بالعصي عن زهر أغصان الأشجار المزهرة، في تزامن غريب بين الثلج ونُوّار الأشجار. وشوهد الآليات الثقيلة وهي تجرف كميات هائلة من الثلوج لفتح الطرقات.
في الحقيقة، فإن المِزاج المتقلب للطقس وتساقط الثلج لا يفاجئ سكان هذه المنطقة حتى ولو كان في نيسان / أبريل، لكنهم فعلًا مندهشون من التباين الكبير في درجات الحرارة وانخفاضها الحاد في غضون أيام قليلة فقط.
المصادر الإضافية • HRTV
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف على غزة بالتزامن مع إسقاط جوي للمعونات بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلون بعيد القديس جورج شفيع مدينتهم بسبب عقد مع إسرائيل وفي أسبوع واحد فقط.. غوغل تطرد 50 موظفا وتقول إن مكاتبها للعمل لا للسياسة الشتاء البلقان فصل الربيع عاصفة ثلجية الطقس تغير المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الشتاء البلقان فصل الربيع عاصفة ثلجية الطقس تغير المناخ غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فولوديمير زيلينسكي روسيا الضفة الغربية أوكرانيا ريشي سوناك بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فولوديمير زيلينسكي روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
المفتي: قضاء أيام رمضان أولى من صيام الـ 6 من شوال.. فيديو
كشف الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، عن حكم صيام الأيام الستة من شوال قبل قضاء ما فات من رمضان.
وخلال لقائه الرمضاني اليومي مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة "صدى البلد"، أوضح المفتي أن الأولى هو البدء بالقضاء لأن "قضاء الله أحق بالوفاء"، إذ إن الإنسان لا يملك أمر حياته، ولا يعلم إن كان سيتمكن من أداء القضاء لاحقًا أم لا.
وبيّن المفتي، أن الحديث الشريف الذي يقول: "من صام رمضان وأتبعه بست من شوال كان كمن صام الدهر"؛ لا يشترط التتابع المباشر، فيجوز صيامها متفرقة، لكنه شدد على أن إبراء الذمة من الفرض أولى، ومن ثم يمكن لمن أراد أن يصوم الستة بعد قضاء ما عليه أن يفعل ذلك دون حرج.