قصد تعويضهم..تواصل دراسة وضعية المتضررين من الحرائق
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن قصد تعويضهم تواصل دراسة وضعية المتضررين من الحرائق، أعلنت وزارة التضامن والأسرة، أن خلية الأزمة المشكلة على مستوى مديرية النشاط الاجتماعي والتضامن، لبجاية تواصل عملية دراسة وضعيات العائلات .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قصد تعويضهم.
أعلنت وزارة التضامن والأسرة، أن خلية الأزمة المشكلة على مستوى مديرية النشاط الاجتماعي والتضامن، لبجاية تواصل عملية دراسة وضعيات العائلات المتضررة من الحرائق.
كما أشارت وزارة التضامن، إلى أن العملية انطلقت منذ سبع أيام، من نشوب الحرائق بالتنسيق مع الخلايا الجوارية للتضامن. وهذا بغرض دراسة وضعيات العائلات المتضررة وكذا احتياجاتهم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
قصد تعويضهم..تواصل دراسة وضعية المتضررين من الحرائق النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قصد تعويضهم..تواصل دراسة وضعية المتضررين من الحرائق وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احذر: النعاس النهاري قد يكشف عن مرض خطير!
شمسان بوست / متابعات:
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من كلية ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك، عن علاقة بين النعاس أثناء النهار وعلامات الخطر الإدراكي الحركي.
قد يكون كبار السن الذين يعانون من النعاس المفرط أثناء النهار أو يفتقرون إلى الدافع للقيام بأنشطتهم اليومية أكثر عرضة للإصابة بمتلازمة ما قبل الخرف والتي تسمى “متلازمة الخطر الإدراكي الحركي”، والتي يمكن أن تتطور إلى الخرف.
ومن أعراض هذه المتلازمة مشاكل الذاكرة العرضية، وطريقة المشي البطيئة، والتي يمكن أن تتطور إلى الخرف الوعائي بسبب انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ.
تؤكد نتائج الدراسة على الحاجة إلى فحص مشاكل النوم، كما يقول المؤلف الرئيسي للدراسة وطبيب الشيخوخة، فيكتوار لوروي: “يجب إجراء المزيد من الأبحاث للنظر في العلاقة بين مشاكل النوم والتدهور المعرفي والدور الذي يلعبه متلازمة الخطر المعرفي الحركي”.
قام لوروي وزملاؤه بفحص 445 شخصًا بالغًا لا يعانون من الخرف، تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، بمتوسط عمر 76 عامًا. مرة واحدة في السنة لمدة ثلاث سنوات في المتوسط، وأكمل المشاركون استبيانات حول قدراتهم على التذكر وأنماط النوم والأنشطة اليومية، بينما تم تتبع سرعة مشيهم على أجهزة المشي لمدة ثلاث سنوات في المتوسط.
خلال فترة الدراسة، أصيب 35.5 في المئة من المشاركين الذين صنفوا على أنهم يعانون من النعاس المفرط أثناء النهار ونقص الحماس للأنشطة اليومية بمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي.
في حين أن الدراسة لا تثبت وجود علاقة مباشرة، إلا أنها تشير إلى أنه في بعض الأشخاص، قد يكون النعاس المفرط والشعور بالخمول أثناء النهار من العلامات المبكرة لمتلازمة الخطر الإدراكي الحركي.
وكتب الباحثون في ورقتهم المنشورة: “كما تؤكد نتائجنا على الحاجة إلى الفحص المبكر لاضطرابات النوم كتدخل وقائي محتمل للتدهور المعرفي”.
من المعروف أن التشخيص المبكر أفضل عندما يتعلق الأمر بتشخيص الخرف – أو ما قبل الخرف – ونحن نرى المزيد والمزيد من الأدلة على أنه يمكن منع هذه الحالة في عدد كبير من الحالات، إذا تم اكتشافها في وقت مبكر.
وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة “ساينس أليرت” العلمية، فإن أولئك الذين لديهم متلازمة الخطر المعرفي الحركي هم أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة بالخرف مقارنة بالأشخاص بالآخرين بشكل عام.