شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن رغم حداثة التجربة شركات المساندة تكسب أول جولة في خدمة حجاج الخارج، نجحت الشركات المساندة التي عملت خلال الحج الماضي في خدمة حجاج الخارج في أول اختبار لها بعد أن سمحت اللائحة التنفيذية لنظام مقدمي خدمة حجاج .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رغم حداثة التجربة.

. شركات المساندة تكسب أول جولة في خدمة حجاج الخارج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رغم حداثة التجربة.. شركات المساندة تكسب أول جولة في...

نجحت الشركات المساندة التي عملت خلال الحج الماضي في خدمة حجاج الخارج في أول اختبار لها بعد أن سمحت اللائحة التنفيذية لنظام مقدمي خدمة حجاج الخارج بإنشائها لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن.

وساهمت الخطط التشغيلية التي اعتمدتها وزارة الحج والعمرة قبل حلول الموسم والجولات الميدانية المستمرة على مدار الساعة من قبل فرق الرقابة الميدانية بالوزارة في تجويد خدمات الشركات المتعلقة بالإسكان والنقل والإعاشة حتى سجل موسم الحج نجاحًا كبيرًا ولقي إشادات واسعة من حجاج بيت الله الحرام الذين قدموا من أقطار العالم كافة.

وعلمت «عكاظ» أن الوزارة بصدد إصدار تراخيص جديدة هذا العام لشركات متخصصة في خدمة حجاج الخارج والداخل خصوصًا بعد نجاح تجربة الحج الميسر العام الماضي الذي كان يشمل وجود مخيمات للشركات في مشعري عرفات ومزدلفة مع وجود سكن مرخص للحجاج في أحياء الششة والعزيزية بديلًا لمخيمات مشعر منى.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رغم حداثة التجربة.. شركات المساندة تكسب أول جولة في خدمة حجاج الخارج وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عن بُعد

منذ بداية الشهر الفضيل، وأنا فـي سجال يومي مع مجموعة من الأصدقاء الذين ألتقيهم على موائد الإفطار، حيث تتنوع أحاديثنا بين شؤون الحياة وشجونها، لكن جدلنا هذه المرة تمحور حول العمل فـي رمضان، وتحديدًا حول تجربة «العمل عن بُعد» التي باتت خيارًا متاحًا للمؤسسات الحكومية والخاصة. وكما هي العادة، انقسمت الآراء بين فريق يرى فـيه حلًّا عصريًّا يحقق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، وآخر يراه بابًا مشرعًا للتراخي والتكاسل.

أما المؤيدون، فـيرون أن العمل عن بُعد لم يعد مجرد رفاهية مؤقتة، بل هو نموذج مستقبلي يجب تعزيزه والتأكيد عليه، خصوصًا إن كانت بيئة العمل تتيح الانفصال عن الجدران والمكاتب، كما فـي بعض الوظائف الإبداعية والإشرافـية. هكذا قال أحدهم وهو يعدد مزايا هذه التجربة، معتبرًا أن المرونة فـي الأداء وسهولة الوصول إلى المهام دون عناء التنقل تجعل الموظف أكثر تركيزًا وأعلى إنتاجية، مبررًا ذلك بأن الطرق باتت أقل ازدحامًا، والمواقف لم تعد ممتلئة عن آخرها، والمكاتب باتت أكثر هدوءًا واستقرارًا، وأن العمل عن بُعد أتاح الفرصة لإثبات الذات، حيث لم يعد بالإمكان الاعتماد على الظهور الجسدي فقط، بل أصبح الإنجاز هو المعيار الحقيقي للحكم على الأداء، وغيرها من الميزات التي تعود على الفرد والأسرة والمجتمع جراء العمل من المنزل.

لكن، كما لكل قصة وجهان، كان للمعارضين رأي مغاير. «لو كان العمل عن بُعد بهذه المثالية، لما رأينا كل هذه الشكاوى من تأخر المعاملات، وغياب بعض الموظفـين عن الرد، وتراجع الإنتاجية فـي بعض القطاعات!»، هكذا قال أحدهم وهو يعبر عن خيبته من التجربة. فبالنسبة لهم، الالتزام والانضباط لا يتحققان إلا فـي بيئة العمل التقليدية، حيث الرقابة المباشرة والتواصل الفعّال بين الفرق المختلفة.

فـي محاولة للخروج من نطاق المحلية إلى العالمية لسبر تجربة أشمل وأعمق عن هذه التجربة ومدى تفاعل كبرى الشركات مع مفهومي «عن قرب» و«عن بُعد»، خصوصًا بعد التجربة التي خاضها العالم أجمع فـي العمل من المنزل خلال جائحة كوفـيد، وجدتُ أن تحولًا كبيرًا قد طرأ على سياسات كثير من الشركات ومنظمات العمل العالمية، والتي لم تأتِ من فراغ، بل جاءت مدفوعة بتجارب واقعية أثبتت أن العمل من المكتب يظل الخيار الأكثر موثوقية لضمان الانضباط وتحقيق أقصى درجات الإنتاجية.

فشركة «جوجل»، على سبيل المثال، والتي لطالما كانت فـي طليعة الشركات الداعمة لنظام العمل عن بُعد خلال جائحة كورونا، سرعان ما أعادت النظر فـي موقفها، معلنة فـي يونيو 2023 عن سياسة جديدة تُلزم موظفـيها بالعودة إلى المكاتب لثلاثة أيام فـي الأسبوع، بل وذهبت إلى أبعد من ذلك حين قررت مراقبة الحضور وجعله عنصرًا مؤثرًا فـي تقييم الأداء. لم يكن هذا القرار استثناءً، بل جزءًا من توجه عالمي متزايد بين كبرى الشركات التي بدأت تدرك أن العمل من المكتب ليس مجرد مسألة وجود جسدي، بل هو عنصر جوهري فـي تعزيز روح الفريق، وتحفـيز الابتكار، وتسريع وتيرة الإنجاز. وهذا ما قامت به شركة «أمازون» بداية هذا العام، حيث أعلنت أن معظم موظفـيها سيعملون خمسة أيام فـي الأسبوع بدايةً من عام 2025.

وفـي تأكيد لهذا التحول، كشف استطلاع أجرته شركة «كي بي إم جي» فـي أكتوبر 2024 أن 79% من الرؤساء التنفـيذيين يعتقدون أن العمل عن بُعد سيتلاشى تدريجيًا خلال السنوات الثلاث القادمة، فـي حين رأى 86% منهم أن الموظفـين الذين يداومون من المكتب سيتمتعون بفرص أكبر للترقيات والتكليف بمهام مميزة.

ومع ذلك، ترغب العديد من الشركات فـي فرض العمل من المكتب لأسباب إدارية، حيث تسهل مراقبة الموظفـين الذين يعملون من المكتب، عكس أقرانهم الذين يعملون عن بُعد، وهو ما يدفعها لفرض العمل من المكتب من جهة، وتوفـير الحوافز اللازمة لتشجيع موظفـيها على ترك العمل عن بُعد والعودة للعمل من المكتب.

فـي نهاية المطاف، لم يعد جوهر النقاش حول مكان العمل، بل حول نهج العمل ذاته. فقد أزاحت التكنولوجيا الحواجز، وجعلت ما كان يومًا حكرًا على المكاتب ممكنًا من أي بقعة على وجه الأرض، سواء من المنزل، أو المقهى، أو حتى أثناء السفر. لكن التحدي الحقيقي لا يكمن فـي الأدوات، بل فـي الإنسان نفسه؛ فالموظف الذي لا يؤدي عمله إلا تحت عين الرقيب، سيظل أسير الجدران الأربعة، بينما من يحمل فـي داخله شعلة المسؤولية، ويؤمن بقيمة الإنجاز، سيبدع أينما وُجد. وهنا، لا يكون السؤال: من أين نعمل؟ بل: كيف نرتقي بثقافة العمل لنصنع فارقًا حقيقيًا؟

مقالات مشابهة

  • "ديزني" تكسب قضية سرقة فيلم "موانا" من الكاتب وودال
  • عن بُعد
  • السيسي: تحية للشعب الفلسطينى الصامد فوق أرضه وسنقدم لهم كل المساندة فى معركة البقاء والمصير
  • ليبيا.. إعلام مهاجر من جديد..!
  • حج 2025 .. الديوان يُحذر!
  • حج 2025 .. الديوان يحذر!
  • السد المنيع للأمراض.. ننشر أنشطة معهد أمراض النباتات خلال فبراير
  • قائد أنصار الله: عملياتنا المساندة لغزة ستدخل حيز التنفيذ منذ لحظة انتهاء المهلة المحددة
  • “وزير الحج” يلتقي رؤساء مجالس الإدارة لشركات مقدمي خدمات حجاج الداخل والخارج
  • لا نفع لأمريكا في عالم أكثر فسادا