“السلام العامة” تقترب من إطلاق جيل جديد من الاتصالات في العراق
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أبريل 24, 2024آخر تحديث: أبريل 24, 2024
المستقلة/- أعلنت شركة السلام العامة، التابعة لوزارة الاتصالات العراقية، عن إحراز تقدم هام في مشروع الرخصة الوطنية الرابعة للهاتف النقال، التي ستعمل وفق نظام الجيل الخامس (G5).
تفاصيل التقدم:
اهتمام الشركات: تقدمت العديد من الشركات بطلبات التعاون مع وزارة الاتصالات لتشغيل الرخصة الوطنية الرابعة التي ستكون بالجيل الخامس (G5).ويُشير ذلك إلى اهتمام كبير بتكنولوجيا الجيل الخامس وإمكاناتها في العراق.منظومة عراقية: أكد مدير الدائرة التجارية في الشركة، حيدر هادي هاشم، أن المنظومة ستكون عراقية بحتة ومنتوجًا وطنيًا بامتياز. ويُعدّ ذلك خطوة مهمة نحو تعزيز الاعتماد على التكنولوجيا المحلية وتقليل الاعتماد على الاستيراد.شراكة عالمية: تخطط وزارة الاتصالات لانتقاء شركة عالمية رصينة لها باع طويل في مجال تشغيل الهاتف النقال للتعاون معها لإطلاق هذه الرخصة. ويهدف ذلك إلى الاستفادة من الخبرات العالمية وتطوير قطاع الاتصالات العراقي.
إنجازات “السلام العامة”:
سيطرة على الإنترنت: تُسيطر شركة السلام العامة على الإنترنت في عموم العراق من خلال بوابات النفاذ الدولية. ويُعدّ ذلك إنجازًا هامًا يُعزز مكانة الشركة في قطاع الاتصالات.جهاز تتبع السيارات (GBS): حققت الشركة نجاحًا باهرًا في إنتاج جهاز تتبع السيارات (GBS) الذي يضاهي نظيراتها العالمية. ويُعدّ ذلك دليلًا على قدرات الشركة في مجال التكنولوجيا والابتكار.التعاون مع الوزارات: تتعاون الشركة مع عدد من الوزارات، كالنفط والمالية، لتقديم نماذج من جهاز تتبع السيارات لتتبع المركبات الخاصة بها. ويُؤكد ذلك على أهمية منتجات الشركة وفائدتها في مختلف القطاعات.مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: السلام العامة
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يشكل لجنة لمراجعة عقود شركة “أركنو” النفطية
كشف مصدر حكومي للأحرار، عن تشكيل رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة للجنة مشتركة مع ديوان المحاسبة وهيئة الرقابة الإدارية لمراجعة عقود شركة “أركنو” النفطية وإنهاء المخالفات فوراً وإحالتها للنائب العام
وفي فبراير الماضي، كشفت وكالة رويترز عن تصدير شركة ليبية لها ارتباط مباشر بخليفة حفتر تحمل اسم “أركنو”، نفطا خاما بقيمة 600 مليون دولار منذ مايو من العام 2024.
وقالت الوكالة نقلا عن خبراء في الأمم المتحدة وسجلات شحن، إن تصدير الحمولة يمثل نهاية احتكار المؤسسة الوطنية للنفط لصادرات الخام، مشيرة إلى أن إيرادات تصدير النفط عن طريق شركة “أركنور” تُحول بعيدا عن مصرف ليبيا المركزي.
وكان تقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة قد كشف عن إبرام الشركة التي يسيطر عليها بشكل غير مباشر، صدام حفتر، اتفاقات مع مؤسسة النفط صدّر عبرها 6 ملايين برميل من النفط الخام بإجمالي يقدر بـ436 مليون دولار أمريكي.
وقُدّر حجم الصادرات وفقا للتقرير بنحو1.125 مليون طن من الديزل منذ مارس 2022 آخرها تصدير 450 ألف طن خلال 185 عملية غير مشروعة.
بدورها، نفت المؤسسة الوطنية للنفط حينها، ما ورد في تقارير دولية حول تورط شخصيات نافذة في ليبيا في شبكات تهريب النفط وغسيل الأموال، وتصف التقارير بأنها “غير دقيقة وغير موثقة”.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
أركنوالدبيبة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0