شياومي تطلق تلفاز Redmi MAX 100 بحجم 100 بوصة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أبريل 24, 2024آخر تحديث: أبريل 24, 2024
المستقلة/- أطلقت شركة شياومي مؤخرًا أحدث إصداراتها من تلفزيوناتها الذكية، وهو “Redmi MAX 100” الذي يتميز بشاشة ضخمة بحجم 100 بوصة ومواصفات قوية تجعله خيارًا مثاليًا لعشاق مشاهدة الأفلام والبرامج التلفزيونية وتجربة الألعاب الإلكترونية بدقة وضوح عالية.
مواصفات قوية وشاشة ضخمة:
يأتي تلفزيون “Redmi MAX 100” بتصميم عصري وأنيق مع شاشة ضخمة بحجم 100 بوصة بدقة 4K UHD تبلغ (3840 x 2160) بكسل، وتتميز الشاشة بتردد 140 هيرتز قابل للزيادة إلى 240 هيرتز لتوفير تجربة سلسة وسريعة الاستجابة للألعاب ومقاطع الفيديو عالية السرعة.
تجربة صوتية غامرة:
لتكملة تجربة المشاهدة، يضم التلفزيون 4 مكبرات صوت عالية الأداء تدعم تقنيات VRR و AMD FreeSync و Dolby Vision و Dolby Atmos لتوفير تجربة صوتية غامرة وواقعية تُضفي على المحتوى حيوية ونبضًا.
أداء سريع ونظام تشغيل ذكي:
يعمل تلفزيون “Redmi MAX 100” بمعالج رباعي النواة من نوع Arm Cortex-A73 مدعومًا بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 4 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية سعة 64 جيجابايت.
ويأتي التلفزيون مزودًا بنظام تشغيل Android TV 9.0 يفتح الباب أمام مجموعة واسعة من التطبيقات والألعاب وخدمات الترفيه المتنوعة التي يمكن الوصول إليها بسهولة عبر واجهة مستخدم سهلة الاستخدام.
اتصال واسع النطاق:
يتمتع تلفزيون “Redmi MAX 100” بإمكانيات اتصال واسعة تشمل تقنية Bluetooth للاقتران مع الأجهزة الإلكترونية الأخرى و Wi-Fi 6 للاتصال بشبكة الإنترنت لاسلكيًا بسرعة عالية.
كما يدعم التلفزيون تقنية NFC ويضم 3 منافذ HDMI ومنفذ USB-A ومنفذ AV لتوصيل مختلف الأجهزة الخارجية.
جهاز تحكم لاسلكي ذكي:
يُرفق مع التلفزيون جهاز تحكم لاسلكي يمكنه التعامل مع الأوامر الصوتية لتسهيل التحكم بالتلفزيون واختيار المحتوى بكل سهولة وراحة.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
في مقابلة مع تلفزيون سوريا.. الشرع يكشف تفاصيل معركة إسقاط نظام الأسد
تحدث رئيس سوريا بالمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، في مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، عن تفاصيل معركة إسقاط نظام بشار الأسد، التي جرى التخطيط لها لعدة سنوات.
وأكد الشرع أن "الثورة السورية لم تكن ضعيفة كما يظن البعض"، بل إن "القوى العسكرية المنضوية تحت لوائها اكتسبت خبرات كبيرة جعلتها تتفوق على نظام الأسد في عدة جوانب".
وأوضح أن الضباط العسكريين في قوى الثورة خاضوا معارك كبيرة، ما ساعد في صقل مهاراتهم بشكل يفوق قوات النظام بكثير.
وأشار الشرع إلى لقاء جمعه مع أحد الضباط الغربيين بعد إسقاط النظام، حيث أبدى الضابط إعجابه بالقدرات العسكرية للثوار وقال إنه شاهد "مدرسة كبيرة في العلم العسكري" خلال المعركة.
وأضاف أن هذا اللقاء كان مؤشراً على تفوق الثوار العسكري.
كما أكد أحمد الشرع أن تأكيده على قوة الثورة لم يكن مجرد شعارات لرفع المعنويات، بل كان مستندًا إلى معطيات دقيقة بعد مقارنة إمكانيات قوى الثورة والنظام في الجوانب السياسية، العسكرية، الاقتصادية، والاستخباراتية، والاجتماعية.
وأوضح أن "القوى العسكرية التي نشأت في ظل الثورة اكتسبت احترافية عالية ولديها أعداد كبيرة من المقاتلين، مما يعزز مكانتها".
وفيما يتعلق بسقوط نظام الأسد، قال الشرع إنه كان نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، بالإضافة إلى توحيد الفصائل العسكرية واستيعاب القوى المختلفة.
كما شدد على أن "معركة إسقاط النظام استمرت 11 يوماً فقط رغم عقود من حكمه". وأوضح أن "الفصائل في الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأشار إلى أن أول مسار للإصلاح كان إسقاط النظام، وأكد أن سوريا تمتلك "الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأضاف أن إدلب شهدت مشاركة واسعة من السوريين من مختلف المحافظات، وتم إشراكهم في حكومة الإنقاذ، وهو ما كان جزءاً من خطة للوصول إلى دمشق بسرعة.
كما أشار إلى ضرورة بناء مؤسسات قائمة على القانون والمواطنة بعيداً عن المحاصصة الطائفية.
وفيما يخص عملية الإصلاح السياسي، قال الشرع إن "الخطوات الأولى شملت الاستماع إلى شرائح المجتمع المختلفة ومغتربين من الخارج لمناقشة مستقبل سوريا"، وأكد أن "الكفاءة هي المعيار في الحكومة الجديدة، ولن تعتمد على المحاصصة".
المعولي يرعى افتتاح مهرجان "سناو مقصدنا"