شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن قائد عسكري إيراني الطيران الجوي وصل إلى مستوى جاهزية قتالية عالية، وأفادت وكالة مهر للأنباء، مساء اليوم الأحد، بأن تصريحات قائد سلاح الجو في الجيش الإيراني جاءت خلال كلمة له في مراسم إحياء ذكرى عمليات مرصاد .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قائد عسكري إيراني: الطيران الجوي وصل إلى مستوى جاهزية قتالية عالية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قائد عسكري إيراني: الطيران الجوي وصل إلى مستوى...
وأفادت وكالة مهر للأنباء، مساء اليوم الأحد، بأن تصريحات قائد سلاح الجو في الجيش الإيراني جاءت خلال كلمة له في مراسم إحياء ذكرى عمليات "مرصاد" (المواجهة مع زمرة المنافقين الإرهابية).وأكد العميد يوسف قرباني أن "جيش البعث العراقي أعيد إحياؤه عدة مرات خلال مرحلة الدفاع المقدس (1980-1988) وهاجم بلادنا من الجنوب"، مضيفا "المنافقون بدأوا تمردا مسلحًا بدعوى دعم الشعب، حيث تعاون المنافقون مع نظام البعث العراقي لتنفيذ عملياتهم".وشدد القائد العسكري الإيراني على أن الشعب الإيراني تحمل 8 سنوات من الحرب ودافع بحياته عن الثورة الإسلامية والبلاد، وتم هزيمة المنافقين، في عمليات مرصاد عام 1988.وذكر قائد سلاح الجو بالجيش الإيراني أن "القوة الجوية هي رأس الحربة لجميع المهمات، حيث يقوم طيران الجيش حاليا بتقديم دعم حدودي على الحدود الجوية وله حضور قوي في دعم جميع الوحدات، بما في ذلك حرس الحدود".وأشار إلى أن طيران الجوي وصل إلى مستوى مرغوب فيه للغاية في الجاهزية القتالية، رغم إجراءات الحظر الشديدة المفروضة في المجال الجوي، منوها إلى أن طيران الجيش الإيراني يعد أكبر وأقوى أسطول مروحيات في غرب آسيا، ما يمثل قوة رادعة لإيران.وكان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، قد أكد الشهر الماضي، أن "قوة الردع الإيرانية هي نقطة أمن وسلام مستدام لدول المنطقة".وقال رئيسي، خلال مراسم إزاحة الستار عن صاروخ "فتاح" الفرط صوتي، إن "الصناعات الدفاعية والصاروخية في إيران أصبحت محلية وليست مستوردة"، مشددًا على ضرورة التحرك نحو الاستقلال في الصناعات الدفاعية والعسكرية، حسب وكالة "تسنيم" الإيرانية.وكشفت القوات الجوية التابعة للحرس الثوري الإيراني، في وقت سابق، عن صاروخ فرط صوتي متطور جديد يحمل اسم "فتّاح"، وذلك بحضور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية بأن "فتاح" صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت، وقادر على المرور عبر أهم أنظمة الدفاع الصاروخي المتقدمة وأكثرها تطورا، كما أنه "قادر على استهداف أنظمة الدفاع الصاروخي التي يمكن أن تكون من بين أهم العناصر الدفاعية للعدو".كما "يتميز هذا الصاروخ بدقة متزايدة وسرعة عالية جدا وقدرة ممتازة على المناورة، بالإضافة إلى القدرة على التخفي واجتياز أنظمة الرادار"، حسب الوكالة الإيرانية.وأضافت أن مدى صاروخ "فتاح" يبلغ 1400 كم، ويتميز بسرعة عالية جدًا "13 ماخ، أي 13 مرة ضعف سرعة الصوت"، مؤكدةً أن "الرأس الحربي للصاروخ مزوّد بمحرك كروي يعمل على الوقود الصلب وفوّهة متحركة تعطيه قابلية على المناورة في جميع الاتجاهات".

35.91.87.219



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قائد عسكري إيراني: الطيران الجوي وصل إلى مستوى جاهزية قتالية عالية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش الإیرانی

إقرأ أيضاً:

خبير إسرائيلي: اتفاق نووي أميركي إيراني يتشكل ونتنياهو ينتظر

حذر البروفيسور إيتان جلبوع -وهو أحد أبرز الخبراء الإسرائيليين في الشؤون الأميركية- من أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يواجه اليوم مأزقا إستراتيجيا فيما يتعلق بالملف النووي الإيراني بعدما تقلص مجال تأثيره على المفاوضات النووية الأميركية الإيرانية رغم ما يعتبره إنجازات إسرائيلية في تقويض النفوذ الإيراني بالمنطقة.

وكتب جلبوع -وهو باحث أول في مركز بيغن- السادات للدراسات الإستراتيجية في جامعة بار إيلان- في مقال بصحيفة معاريف أن نتنياهو لا يملك اليوم سوى الانتظار بصمت لنتائج المفاوضات بين إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإيران بعدما أصبح خارج دائرة التأثير على هذا المسار رغم اعتراضه الصريح عليه.

نفوذ مفقود

وأشار الباحث الإسرائيلي إلى أن المفاوضات التي أجراها ستيف ويتكوف مبعوث ترامب مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أظهرت جدية متبادلة بين الطرفين، إذ قال ترامب آنذاك "نحن في وضع جيد جدا، ستكون هناك صفقة قريبا، أريد إنهاء هذا الملف من دون الحاجة إلى قصف إيران".

بدوره، عبّر عراقجي عن رضاه عن سرعة وتيرة التقدم، مؤكدا وجود إرادة متبادلة للتوصل إلى تفاهمات.

ووفقا لجلبوع، فإن هذه التصريحات تثير قلقا شديدا في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، فقد رفض نتنياهو تماما أي مفاوضات مع إيران، سواء تلك التي قادها الرئيس الديمقراطي باراك أوباما في السابق أو تلك التي باشر بها ترامب، ويعتقد أن طهران تستغل التفاوض فقط لكسب الوقت، وأن أي اتفاق يبرم سيبقي تحت يدها بنية تحتية نووية يمكن إعادة تشغيلها في أي وقت.

إعلان

ويرى نتنياهو -حسب المقال- أن السبيل الوحيد لوقف البرنامج النووي الإيراني هو عبر ضربة عسكرية مكثفة تدمر معظم المنشآت النووية، وبما أن إسرائيل لا تملك القدرة العسكرية الكافية لإحداث ضرر طويل المدى بمفردها فقد راهن على تدخل عسكري أميركي مباشر أو على الأقل بالتنسيق مع إسرائيل.

ويضيف الباحث والخبير الإسرائيلي أن نتنياهو أساء التقدير عندما ظن أن تهديدات ترامب باستخدام القوة -والتي ترافقت مع حشود عسكرية كبيرة في المنطقة- كانت جدية وتهدف فعلا إلى شن حرب على إيران، لكن الواقع أثبت لاحقا أن ترامب كان يهدف فقط إلى استخدام هذه التهديدات ورقة ضغط لدفع طهران إلى التفاوض.

ومع بدء المحادثات الفعلية حاول نتنياهو التأثير على مجرياتها، فأرسل رئيس الموساد ديفيد برنيع والوزير روني ديرمر إلى باريس للقاء ويتكوف لإقناعه بطرح مطلب "تفكيك كامل للبنية النووية الإيرانية"، وهو مطلب يدرك الجميع أنه سيُفشل المفاوضات، لكن الإدارة الأميركية تجاهلت هذه المواقف.

ويقول جلبوع إن نتنياهو بات عاجزا عن التأثير على مسار المفاوضات رغم أن نتائجها قد تكون حاسمة بالنسبة لأمن إسرائيل.

والمفارقة -حسب قوله- أن إيران اليوم أضعف من ذي قبل بعد أن فقدت الكثير من أذرعها العسكرية وقواعدها في سوريا ولبنان واليمن نتيجة الهجمات الإسرائيلية، لكن تلك "الفرصة الإستراتيجية" لا يمكن لنتنياهو استثمارها، لأنه لا يستطيع فرض أي شروط على المفاوضات.

ثمن الولاء لترامب

ويرى الباحث أن سبب العجز الحالي لنتنياهو هو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي ربط نفسه سياسيا وشخصيا بترامب، واعتبره "أعظم أصدقاء إسرائيل" الذين مرّوا في البيت الأبيض، ولذلك لا يمكنه اليوم مهاجمة ترامب أو انتقاده علنا حتى عندما يتفاوض مع إيران ويقترب من توقيع اتفاق نووي.

وفي السابق، تمكن نتنياهو من الضغط على أوباما وبايدن عبر التحالف مع الجمهوريين في الكونغرس، أما اليوم فقد خسر الدعم الديمقراطي بسبب مواقفه الحادة، كما أن الجمهوريين باتوا تحت سيطرة ترامب، مما يعني أنه لا يوجد أي جناح سياسي في واشنطن يمكن لنتنياهو التحالف معه للضغط على الإدارة الأميركية.

إعلان

ويرى جلبوع أن ترامب رغم وصفه اتفاق أوباما النووي بأنه "الأسوأ في تاريخ الولايات المتحدة" سيسوّق أي اتفاق جديد مع إيران مهما كانت بنوده على أنه "الأفضل في التاريخ".

ويضيف أن الاتفاق المرتقب قد يشبه إلى حد كبير اتفاق أوباما، مما سيعني السماح لإيران بالحفاظ على بعض قدراتها النووية مقابل قيود مؤقتة وآلية رقابة دولية.

وفي ضوء كل هذه التطورات يلتزم نتنياهو الصمت ويتجنب المواجهة العلنية خوفا من تدمير علاقته مع ترامب، ولأنه لم يعد يملك أوراق ضغط داخل النظام السياسي الأميركي.

ويخلص الباحث الإسرائيلي إلى أن نتنياهو يقف اليوم في زاوية حرجة يشاهد فيها تطورات مصيرية دون أن يكون له دور فيها رغم أن عواقبها قد تكون بالغة الخطورة على إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • تزايد حوادث الطيران في الفترة الأخيرة.. هل ما زال النقل الجوي آمنا؟
  • تزايد حوادث الطيران في الفترة الأخيرة.. هل النقل الجوي مازال آمنا؟
  • بطل فنون قتالية يدعو لنزال بين رونالدو وإبراهيموفتش
  • إيراني يقتل 6 من أفراد أسرته ثم ينهي حياته
  • مصور صيني يُفاجئ لصاً بمهارات قتالية بعدما حاول سرقته.. فيديو
  • النقل الجوي: 88% من التأخيرات بالمطارات المغربية خارجة عن إرادة شركات الطيران
  • ألف طائرة مسيّرة لكل فرقة قتالية: الجيش الأميركي يطلق أكبر تحول عسكري منذ الحرب الباردة
  • الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطيران الباكستاني
  • خبير إسرائيلي: اتفاق نووي أميركي إيراني يتشكل ونتنياهو ينتظر
  • اتفاق عراقي إيراني على إنشاء سكة حديد بغداد - خسروي