استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على مساعدات أمنية كبيرة لإسرائيل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تل أبيب تعرب عن شكرها لمجلس الشيوخ بعد تصديقه على مساعدات أمنية بقيمة 26 مليار دولار
تدخل الحرب على غزة يومها الأول بعد المئتين وسط حشودات عسكرية إسرائيلية كبيرة في جنوبي القطاع استعدادا لشن حملة عسكرية واسعة على مدينة رفح عند الحدود المصرية، مصادر عسكرية إسرائيلية ذكرت ان اجتياح رفح يستغرق نحو شهر ونصف، وفي سياق متصل صادق مجلس الشيوخ الأمريكي بأغلبية ساحقة على مساعدات أمنية ضخمة لتل أبيب بقيمة 26 مليار دولار.
المصادر الإضافية • وكالات وترجمات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بسبب عقد مع إسرائيل وفي أسبوع واحد فقط.. غوغل تطرد 50 موظفا وتقول إن مكاتبها للعمل لا للسياسة هل دقت ساعة التطبيع بين السعودية وإسرائيل؟ بلينكن في الرياض قريبا لبحث المسألة تقرير أممي مستقل: إسرائيل لم تقدم حتى الآن أي دليل على ارتباط موظفين لدى الأونروا بحركة حماس إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة رفح - معبر رفح الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة رفح معبر رفح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فولوديمير زيلينسكي روسيا ريشي سوناك بنيامين نتنياهو مجاعة الشرق الأوسط السياسة الأوروبية إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فولوديمير زيلينسكي روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: حماس لديها 7 كتائب مقاومة تجعلها قادرة على إحداث الخسائر في الحرب مع إسرائيل
أكد اللواء محمد عبد المنعم، الخبير الاستراتيجي والعسكري، أن الحرب بين حماس وإسرائيل لم تكن متكافئة قتاليا، مشيرا إلى أن حماس بقوتها تمثل نحو ثلث القوة العسكرية لإسرائيل.
وقال محمد عبد المنعم، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي حمدي رزق"، ان جيش الاحتلال لم يحسب حسبة إطال أمد الحرب؛ مؤكدا ان وحماس لديها 7 كتائب مقاومة تجعلها قادرة على إحداث الخسائر في الحرب وخاصة حروب الشوارع.
وتابع الخبير الاستراتيجي والعسكري، أن حركة حماس لم تجمع الأسرى في مكان واحد وإنما فرقتهم بأنفاق متعددة، ورغم عمل وسائل الرصد المتطورة الإسرائيلية لم تتمكن تل أبيب من اكتشاف الأنفاق في غزة.