شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر طابع تذكاري للبريد الصري، أصدرت الهيئة القومية للبريد طابع بريد تذكاري بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر والذي يوافق ٣٠ يوليو من كل عام، وذلك بهدف المشاركة .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بمناسبة «اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر».

. طابع تذكاري للبريد الصري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بمناسبة «اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر».....

أصدرت الهيئة القومية للبريد طابع بريد تذكاري بمناسبة «اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر» والذي يوافق ٣٠ يوليو من كل عام، وذلك بهدف المشاركة في نشر أهمية التصدي لهذه الجريمة.

قال الدكتور شريف فاروق رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للبريد، إن جرائم الاتجار بالبشر تعد من أكثر الجرائم المنظمة المدرة للربح، وتأتي بأشكال مختلفة بغرض استغلال البشر من الفئات الأكثر ضعفًا، ويعد هذا انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان، لذا بادرت الهيئة القومية للبريد بإصدار طابع بريد تذكاري بهدف المشاركة في نشر الوعي ولفت الانتباه إلى أهمية تنسيق الجهود لمواصلة مكافحة هذه الجريمة الغير إنسانية، وتوضيح الأضرار التي تقع جراء ممارستها.

ويعتمد تصميم الطابع على فكرة الأيادي السوداء التي تمثل المتاجرين في البشر والمتعاملين معهم، ومزود بكود تفاعلي يمكن هواة الطوابع والمهتمين بها من اكتساب المعرفة اللازمة حول مناسبة إصدار الطابع بطريقة مبتكرة وجذابة.

وجدير بالذكر أن مقاس الطابع (٤ سم في ٥ سم) مؤمن ضد التزييف، متعدد الألوان، أوفست، قيمته ١٠ جنيهات، ومزود بتقنية الـ QR Code لخلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتني هذه الطوابع.

ًأمانة رجل مُسن.. اكتشف 950 جنيهًا زيادة في معاشه فأعادها لموظفة البريد

أون لاين أو البريد.. طريقة استخراج شهادة مخالفات السيارات

الحكومة تكشف حقيقة رسائل البريد للاستعلام عن بيانات حسابات العملاء الشخصية

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بمناسبة «اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر».. طابع تذكاري للبريد الصري وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لملائكة الرحمة.. تعرف على رساله بابا الفاتيكان لهم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، رسالة بمناسبة اليوم العالمي الثالث والثلاثين للمريض الذي سيحتفل به في ١١ فبراير ٢٠٢٥ كتب فيها نحتفل باليوم العالمي الثالث والثلاثين للمريض في السنة اليوبيلية لعام ٢٠٢٥، التي تدعونا فيها الكنيسة لكي نصبح حجاج رجاء. 

وترافقنا في هذه الرحلة كلمة الله التي تقدم لنا من خلال القديس بولس رسالة تشجيع عظيمة للتشجيع: “الرجاء لا يخيب” لا بل هو يجعلنا أقوياء في الشدّة.

وتابع البابا فرنسيس يقول إنها كلمات تعزية، ولكنها قد تثير بعض التساؤلات في قلوب الذين يتألمون، على سبيل المثال: كيف نبقى أقوياء عندما تلمسنا في أجسادنا الأمراض الخطيرة أو المرهقة التي قد تتطلب علاجات تتجاوز إمكانياتنا؟ كيف نثبت في القوة عندما نرى بجانب ألمنا معاناة أحبائنا الذين، رغم قربهم منا، يشعرون بأنهم عاجزين عن مساعدتنا؟ في مثل هذه الظروف، نشعر بالحاجة إلى دعم أكبر منا: نحن بحاجة إلى مساعدة الله، ونعمته وعنايته، وإلى تلك القوة التي هي عطيّة روحه القدوس.

أضاف  يقول لنتوقف لحظة للتأمل حول حضور الله القريب من المتألمين، لاسيما من خلال ثلاثة جوانب تميِّزه: اللقاء، العطية، والمشاركة. أولاً اللقاء. عندما أرسل يسوع الاثنين والسبعين تلميذًا في رسالة أوصاهم بأن يقولوا للمرضى: “قد اقترب منكم ملكوت الله”. بمعنى أنه طلب منهم أن يساعدوهم لكي يفهموا أنَّ المرض، على الرغم من كونه أليم ويصعب فهم، يمكنه أن يكون فرصة للقاء مع الرب. ففي زمن المرض، في الواقع، بينما نشعر من جهة بضعفنا كمخلوقات – جسديًا ونفسيًا وروحيًا – نختبر من جهة أخرى قرب وشفقة الله الذي في يسوع المسيح قد شاركنا آلامنا. فهو لا يتركنا، وغالبًا ما يفاجئنا بعطية ثبات لم نكن نتوقع أننا نملكه أو أننا سنجده بمفردنا.

يصبح المرض إذًا، تابع البابا  يقول مناسبة للقاء يغيرنا، واكتشاف لصخرة لا تتزعزع يمكننا أن نتشبَّث بها لمواجهة عواصف الحياة. إنها خبرة، على الرغم من التضحية، تجعلنا أقوى لأننا ندرك أننا لسنا وحدنا. ولهذا يقال إن الألم يحمل دائمًا سرَّ خلاص، لأنه يجعلنا نختبر التعزية القريبة والحقيقية التي تأتي من الله، وصولاً إلى “معرفة ملء الإنجيل بكل وعوده وحياته”. وهذا الأمر يقودنا إلى نقطة التأمل الثانية: العطية. في الواقع نحن لا نتنبّه أبدًا كما في زمن الألم أن كل رجاء يأتي من الرب، وأنه أولاً عطية علينا أن نتقبلها وننميها، “ثابتين في الأمانة لأمانة الله”، كما تقول مادلين ديلبريل. في الواقع، لا يجد مصيرنا مكانه في الأفق اللامتناهي للأبدية إلا في قيامة المسيح. فمن خلال فصحه المقدس فقط يأتينا اليقين بأن لا شيء، “لا مَوتٌ ولا حَياة، ولا مَلائِكَةٌ ولا أَصحابُ رِئاسة، ولا حاضِرٌ ولا مُستَقبَل، ولا قُوَّاتٌ، ولا عُلُوٌّ ولا عُمْق، ولا خَليقَةٌ أُخْرى، بِوُسعِها أَن تَفصِلَنا عن مَحبَّةِ اللهِ”. ومن هذا “الرجاء العظيم” ينبع كل شعاع نور آخر يساعدنا على تخطّي تجارب وصعوبات الحياة.

أضاف  يقول ليس هذا فحسب، بل إن المسيح القائم من بين الأموات يسير معنا أيضًا، جاعلاً نفسه رفيقنا في الطريق، كما فعل مع تلميذي عماوس. مثلهما، يمكننا أن نشاركه نحن أيضًا حيرتنا وقلقنا وخيبات أملنا، وأن نصغي إلى كلمته التي تنيرنا وتلهب قلوبنا، وأن نتعرف على حضوره في كسر الخبز، ونفهم أنه في وجوده معنا، حتى ضمن حدود الحاضر، نجد ذلك “البعد الآخر” الذي يقترب منا، ويعيد إلينا الشجاعة والثقة. ونصل هكذا إلى الجانب الثالث، وهو المشاركة. غالبًا ما تكون أماكن الألم أماكن مشاركة متبادلة، نُغني فيها بعضنا البعض. كم من مرة، بجانب سرير شخص مريض، نتعلم الرجاء! وكم من مرة، بالقرب من شخص يتألّم، نتعلم الإيمان! وكم من مرة، عندما ننحني لمساعدة شخص محتاج، نكتشف المحبة! ندرك حينها أننا “ملائكة” رجاء، ومرسلون من لله، لبعضنا البعض، جميعنا معًا: مرضى، وأطباء، وممرضون، وأقارب، وأصدقاء، وكهنة، ورهبان وراهبات؛ أينما كنا: في العائلات، في العيادات، في دور الرعاية، في المستشفيات والعيادات المتخصصة. من المهم أن نفهم جمال وقيمة هذه اللقاءات المليئة بالنعمة، وأن نتعلم أن نحفظها في أرواحنا لكي لا ننساها: فنحافظ في قلوبنا على ابتسامة لطيفة لأحد العاملين الصحيين، أو نظرة مُمتنّة وملؤها الثقة لمريض، أو وجهًا متفهّمًا ومهتمًا لطبيب أو متطوع، أو وجهًا مترقبًا وقلقًا لزوج أو ابن أو حفيد أو صديق عزيز. جميع هذه الأمور هي علينا أن نكتنزها، وهي حتى في ظلام التجربة، لا تمنحنا القوة فحسب، بل تعلمنا المعنى الحقيقي للحياة في المحبة والقرب.

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة حقوق الإنسان: المشاركة في مؤتمر سوق العمل العالمي تؤكد أهمية العناية بحقوق العمال وأصحاب العمل
  • رسائل غامضة في لوس أنجلوس.. نداء استغاثة أم احتجاج خفي؟
  • سفير مصر ببروكسل يستعرض التجربة المصرية لمكافحة جريمة الاتجار في البشر
  • جولة لطلاب الأزهر في متحفي دار الكتب والوثائق القومية و الفن الإسلامي.. اليوم
  • «أم كلثوم.. الست تتحدث عن نفسها»: عدد تذكاري لمجلة الإذاعة والتلفزيون
  • فرصة ثانية لـوحش الكون بعد حكم السجن 3 سنوات بتهمة الاتجار بالبشر
  • رسالة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي للمريض 2025: الرجاء لا يخيب
  • في اليوم العالمي لملائكة الرحمة.. تعرف على رساله بابا الفاتيكان لهم
  • أيمن سلامة: مقترح ترامب انتهاك جسيم لمعاهدة السلام.. ويحمل ‏طابع المناورة السياسية
  • تعيين داليا الباز رئيسا لمجلس إدارة الهيئة القومية للبريد