مرتزقة الدعم السريع غلبهم بل الجياشة بدل ما يهاجموا محل دواس الجيش ليهم ..
أصبحوا شغالين زي طيارات ورق الشُفع بالمسيرات لشندي وغيرها شغالين مناوشات زول خلاااااص انتهي …

عليه يا جنجويد طالما انهزمتوا نفسياً وحربياً ومقدراتكم انتهت
إستسلموا ساي ما فيها شئ !

ويا عطالة قحت شايفة صفحاتكم شغالة بمسيرات شندي بتفتشوا للتشكيك والتخوين وعايزين تشوفوا مراقة تنقذوا بيها ناسكم المرتزقة ديل !
بس الجيش صاحي …

إذ لم تكن أسد تحمي الوطن فلا تكون قحاتي تعوي علي الشرفاء ✌️
عائشة الماجدي

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الحرب انتهت والمعاناة مستمرة.. هكذا يتحدى الغزيون أوجاع الإبادة

 الثورة  /

بعد 471 يوماً من الإبادة والقتل الهمجي، وضعت الحرب أوزارها، وتنفس الأهالي الصعداء، إلا أن مشاهد الدمار الهائل في الأحياء السكنية صادمة، لكن العزيمة ستتجاوز الواقع المظلم.

تعهد المواطنون أن يعيدوها أجمل، وأكثر زهاء، وهم الذين يرون في قطاع غزة قلبا وفؤادا، يسكنونه ولا يسكنهم.

دمرت إسرائيل مظاهر الحياة الإنسانية برمتها، المساجد، والمدارس، والمنازل، والطرقات، والبنى التحتية، حولها إلى مدينة غير صالحة للسكن، ظانا أنه سيكسر الإرادة والعزيمة، لكنه خاب.

صدم الأهالي من هول الدمار، وبشاعة الخراب، وفظاعة الموت المنتشر، إلا أن الأمل يعتليهم، بأن ما جرى يهون في سبيل القضية الأكثر قداسة في العالم.

قد يتبادر إليهم تساؤلات كبيرة متى سينتهي الألم، متى تنتهي المعاناة، ومتى ستقتلع الخيمة، ومتى يبدأ الإعمار؟

أسئلة كبيرة، تشي بأن الحرب انتهت لكن المعاناة ليس بعد، إلا أن المواطنين قرروا البقاء والتحدي، واستمرار الحياة.

المواطن معاذ أبو مصطفى أبو بكر يقول إن الاحتلال دمر منزله في حي الأمل بمدينة خان يونس، والآن يسكن خيمة مقابله.

يضيف أن الحرب بكل تأكيد انتهت، والموت والقتل مضى، إلا أن المعاناة مستمرة، مشددا أنهم قرروا الحياة وتحديها.

وأكد أن من عاش ويلات الإبادة، سيتحدى المعاناة والألم، بانتظار فجر جديد بدأ بالبزوغ.

وفي الحي ذاته، بدأ المواطنون بتجهيز ما يعرف بالأقواس، لأداء الصلوات، بعد تدمير الاحتلال مسجد حسن البنا، وهو واحد من آلاف المساجد التي دمرها الاحتلال.

يقول الشاب فهد وادي وهو أحد القائمين على المسجد إن الاحتلال دمر المساجد، ليحرمنا ارتباطنا بها، إلا أنه فشل وسيفشل، فالأرض كلها مساجد.

وأما المواطنة عبير البيرم فقد أكدت أن انتهاء الحرب بالنسبة لها لا يعني انتهاء معاناتها، فشقيقتها نهلة، لا تزال ضمن مفقودي الحرب الذين تجاوز عددهم ١١ ألفا.

تقول إن معاناتها تنتهي عندما يتكشف مصير شقيقتها المفقودة.

حرب الإبادة التي استمرت 15 شهراً فعلت فيها إسرائيل ما لا يمكن أن يخطر على بال أحد، خلفت آلاما ومعاناة هائلة، إلا أن الأمل المتجدد والإرادة القوية تقفان كطوفان يخمد نار الوجع.

 

* المركز الفلسطيني للإعلام

مقالات مشابهة

  • شاعرة كوردية تقتحم عالماً طالما احتكره الرجال
  • مذيعة أمريكية: العرب بأمان طالما المملكة بخير
  • الحرب انتهت والمعاناة مستمرة.. هكذا يتحدى الغزيون أوجاع الإبادة
  • «الداخلية»: ضبط مهتز نفسيا قتل مواطنا في الأقصر
  • الأمن يضبط مهتزا نفسيا تسبب في مقتل مواطن بالأقصر
  • أيهـا المبلولين، سوف يطالكم البل اينما حللتم ورحلتم – طالما تحكمكم عصابة القعدات والدواعش
  • لابيد: الحرب بغزة انتهت فعليا ولا يجب أن يكبر أطفالنا في الملاجئ
  • كهربا: «موديست سبب إحباطي وهتعب نفسيا بعد رحيلي عن الأهلي»
  • مهيب عبد الهادى يكشف عن عرض ضخم لنجم الأهلي
  • لابيد: الحرب في غزة انتهت فعليا ويجب تنفيذ صفقة الأسرى بالكامل