حكاية اليوم العالمي لحيوانات المعامل وأشهر التجارب
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل العالم في مثل هذا اليوم ٢٤ أبريل من كل عام باليوم العالمي لحيوانات المعامل، حيث بدأ الاحتفال لأول مرة عام ١٩٧٩؛ وذلك إحياء لعيد ميلاد هيو داودنج، وهو قائد القوات الجوية البريطانية وهو مهتم بقضايا الحيوانات وطالب بوقف تشريحهم حيث أن تشريح الحيوانات جزء مهم في الطب والعلم وغالبا ما ترتبط نتائج التجارب عليهم ببعض العوامل البشرية وهي مؤشر على ما يمكن ان يحدث في جسم الإنسان.
وتستخدم الحيوانات في تجارب الطب والعلم الحديث على مدى واسع وفي علم الوراثة لاجراء تجارب واثبات نظريات وفرضيات علمية، وهناك معايير لاستخدام الحيوان وفقا لقوانين الدفاع عن حقوق الحيوان ولكن العلم أكد أن استخدامها ضروري من أجل البشرية والمنافع التي ستعود عليها وللحيوانات أيضا التي تصاب بأمراض تقضي عليها وتنتقل للبشر.
ومن أهم الإنجازات وأشهر التجارب على الحيوانات:
-تطوير لقاح الجديري المائي عام ١٧٩٦ وتم تجريبه على البقر.
-تطوير لقاح السعار على الكلاب والأرانب عام ١٨٨٥.
-اكتشاف دورة حياة الملاريا في الحمام عام ١٩٠٢.
-اكتشاف طريقة الإصابة بمرض الأبقار والأغنام عام ١٩٠٥
-تطوير لقاح الحمى الفحمية القاتلة على الأغنام عام ١٨٨١.
-التوصل الى اليات عمل جهاز المناعة في الخيل والارانب عام ١٩١٩.
-التعرف على تاثير الفيتامينات على نمو انواع من الاعصاب في الفراخ عام ١٩٢٩.
-اجراء عملية ضبط الكوليسترول في دم الفئران عام ١٩٦٣.
-اكتشاف الانسولين لمرضى السكر بعد تجربته على الكلاب والاسماك عام ١٩٢١.
-اكتشاف دورة حياة التيفود في الخنزير والفأر عام ١٩٢٨.
-نقل الاعضاء في الكلاب والأبقار والخنازير والأغنام عام ١٩٩٠.
-اكتشاف آلية موت الخلايا في الديدان عام ٢٠٠٢.
-التعرف على وظيفة الأطراف العصبية في القطط والكلاب واكتشاف حقن RH في القرود.
-اكتشاف فيتامين k المسئول عن التجلط في الفئران والفراخ عام ١٩٤٣.
-اكتشاف سبب جنون البقر في الهامستر والفأر عام ١٩٩٧.
-علاج مرض الجزام في حيوان المدرع عام ١٩٨٢.
-اكتشاف وجود تفاعل بين الفيروسات المسببة للأورام والمواد الوراثية في الجسم في القرود والفراخ والفئران والخيل عام ١٩٧٥.
-أول عملية قلب مفتوح ووضع جهاز تنظيم ضربات القلب تم إجرائها على الكلاب عام ١٩٥٦.
-اكتشاف لقاح شلل الأطفال في الفئران الصغيرة والقرود عام ١٩٥٤.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
ما حكم تربية الكلاب في المنزل؟
أوضحت دار الإفتاء المصرية حكم تربية الكلاب في المنزل وشروط اقتنائها، حيث يرغب البعض في معرفة الحكم الشرعي لهذا الأمر، وبخاصة من يرغب في اقتناء كلب للحراسة أو بسبب العيش وحدهم.
حكم تربية الكلاب في المنزلوقال الشيخ أحمد عوض، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن تربية الكلاب في المنزل جائزة شرعاً إذا كانت لأغراض مشروعة، مثل الحراسة أو إذا كانت صاحبة المنزل تعيش بمفردها، مشيرًا إلى أنه لا مانع من اقتناء كلب في هذه الحالات، مع مراعاة الالتزام بشروط محددة.
شروط تربية الكلبوأوصى «عوض» في مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية، عبر قناتها الرسمية على موقع «يوتيوب» بأن يكون هناك مكان خاص بالكلب في البلكونة أو فوق السطح أو البيت أي يكون مكان منعزل ليتمكن صاحبه من الصلاة وقراءة القرآن الكريم.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء، أنه في هذا الأمر لا مانع شرعا من اقتناء الكلب وخاصة إذا كان لغرض أصيل كالحراسة.