«باتيلي»: من يريد حكومة جديدة يريد حصته من الكعكة.. ومستقبل ليبيا لا يتوقف على أ
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن باتيلي من يريد حكومة جديدة يريد حصته من الكعكة ومستقبل ليبيا لا يتوقف على أ، قال المبعوث الأممي لدى ليبيا عبدالله باتيلي إنّ مستقبل البلاد يجب أن لا يتوقف على مجلسي النواب والأعلى للدولة، وأنّه يتوقف على طموحات المواطنين،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «باتيلي»: من يريد حكومة جديدة يريد حصته من الكعكة.
قال المبعوث الأممي لدى ليبيا عبدالله باتيلي إنّ مستقبل البلاد يجب أن لا يتوقف على مجلسي النواب والأعلى للدولة، وأنّه يتوقف على طموحات المواطنين.
باتيلي وخلال فعاليات ملتقى حكماء ونخب فزان ذكر أنّه عندما يتم انتخاب حكومة جديدة سيحل الاستقرار في البلاد، داعيا الشركاء الدوليين والإقليميين إلى دعم البعثة في واجبها في إحلال الاستقرار والسلام في البلاد.
وتابع باتيلي أنّه لا يمكن لليبيا أن تقوم لها قائمة إذا كان رئيس مجلس النواب غير قادر على السفر إلى العاصمة طرابلس أو مصراتة، مشددا على أهمية وجود مجلس نواب موحد.
وأضاف باتيلي أنّه لبناء ليبيا جديدة هناك حاجة لوجود حكومة موحدة وبرلمان موحد، وأنّه لا تبنى ليبيا الجديدة إلا بعملية انتخابية ينتخب فيها البرلمان ورئيس الدولة بشفافية وشمولية
وأضاف باتيلي أنّه لا يمكن إعادة بناء ليبيا بوجود ترتيبات وحكومات انتقالية لا نهاية لها وحان الوقت لإكمال قوانين الانتخابات ليتمكن المواطنون من اختيار من يريدونه.
واختتم المبعوث الأممي عبدالله باتيلي كلمته بأنّ كل من يريدون ترتيبات وحكومات انتقالية جديدة لا يريدون ذلك سوى لتقاسم الكعكة، بحسب قوله.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «باتيلي»: من يريد حكومة جديدة يريد حصته من الكعكة.. ومستقبل ليبيا لا يتوقف على أ وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ليس كما يريد «نتنياهو»..!
فى أعقاب اغتيال رئيس حركة «حماس»، إسماعيل هنية، وهو ضيف حفل تنصيب الرئيس الإيرانى، مسعود بزشكيان، فى العاصمة «طهران»، نهاية يوليو الماضى، تمكنت جنون العظمة، من رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، وطغمته من القادة العسكريين، الذين علا خطابهم العنترى، وظنوها لحظة النصر المبين، ليس فى غزة أو لبنان وحسب، بل وتطاولوا بالتهديد لعموم دول الشرق الأوسط، وسط نشوتهم باغتيال أمين حزب الله، حسن نصر الله، عندما تعمد «نتنياهو»، تكرار تلك العبارة السخيفة، عن قدرة إسرائيل على الوصول لأى مكان فى العالم، حتى إنه بالغ بالقول، إن عملية تغيير الشرق الأوسط قد بدأت.