صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد حزب الجيد يعلن موقفه من التحالفات في الانتخابات البلدية 2024، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; نفى المتحدث باسم حزب الجيد، كورشاد زورلو، خوض الانتخابات المحلية ضمن تحالفات، معلنا رغبة الحزب المشاركة .، والان مشاهدة التفاصيل.

حزب الجيد يعلن موقفه من التحالفات في الانتخابات.

..

أنقرة (زمان التركية) – نفى المتحدث باسم حزب الجيد، كورشاد زورلو، خوض الانتخابات المحلية ضمن تحالفات، معلنا رغبة الحزب المشاركة بمرشحيه حصا.

وردًا على الأسئلة حول إمكانية التحالف مع أحزاب أخرى في الانتخابات البلدية عام 2023، أضاف زورلو خلال حديث مع صحيفة “جمهورييت” التركية: “بالطبع، التعاون الانتخابي أساسي في السياسة. ومع ذلك، يعد الهدف الرئيسي لحزب الجيد هو تقديم كوادره وسياسته للشعب”.

وأكد زورلو أنه حاليًا تتم عملية “المراجعة الداخلية” و”التقييم” بعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية، وقد بدأ الحزب العمل على الانتخابات المحلية. 

الانتخابات البلدية التركية 2024

وأشار المتحدث باسم حزب الجيد إلى أن رئيسة الحزب ميرال أكشنار ستعقد أولى الاجتماعات الإقليمية في أفيون قره حصار بتاريخ 26 أغسطس.

وذكر زورلو أن آراء واقتراحات الفروع واللجان المختصة في الحزب ستكون هي المحدد الأساسي لخطتهم الانتخابية.

وأنهى زورلو تصريحاته، قائلا: “في هذه المرحلة، التعليقات التي تقول إن حزب الجيد سيتحالف مع هذا أو ذاك، خارج حزبنا ولا تلزمنا على الإطلاق”.

وتقول تقارير إن حزبي المستقبل والسعادة الذين نجحا في دخول البرلمان التركي عبر قوائم حزب الشعب الجمهوري، سيخوضان الانتخابات المحلية في مارس 2024 بشكل مشترك، وذلك عقب تشكيلهما كتلة برلمانية مشتركة، أما حزب الديمقراطية والتقدم فإنه يرغب في خوض الانتخابات البلدية بمرشحيه مثلما سيفعل حزب الخير.

35.91.87.219



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حزب الجيد يعلن موقفه من التحالفات في الانتخابات البلدية 2024 وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الانتخابات البلدیة الانتخابات المحلیة

إقرأ أيضاً:

الانتخابات البلدية في ليبيا: مؤشرات مقلقة!

بحسب البيانات التي تنشرها المفوضية العليا للانتخابات في ليبيا على صفحتها في فيسبوك، فإن عدد المسجلين من الناخبين بلغ 116 ألفا، وذلك حتى يوم الجمعة الموافق 28 من الشهر الجاري، وهذا في الحقيقة رقم متواضع وقد يكون مؤشرا على عزوف شعبي قد يسهم في نتائج غير مرضية للانتخابات البلدية.

باب التسجيل في المنظومة الجديدة فتح منذ التاسع من الشهر الجاري، وبالاقتراب من فترة ثلاثة أسابيع، ومع التيسير في عملية التسجيل التي تكون عبر استخدام الهواتف بإرسال رسالة نصية إلى رقم المفوضية مرفقا بالرقم الوطني ورقم المركز الانتخابي للناخب، فإن عدد المسجلين ما يزال متواضعا، خاصة وأن التاريخ المقرر لانتهاء عملية التسجيل هو السابع من الشهر القادم الذي هو على الأبواب.

البلديات المستهدفة بالانتخابات في المرحلة الأولى عددها 60 بلدية، وباعتبار أن الرقم يضم بلديات كبيرة فإن القاعدة الانتخابية واسعة، ولا تمثل أعداد المسجلين حسب التوقعات الأولية نسبة عالية من القاعدة العريضة، وهذا قد يكون دافعا لتمديد فترة التسجيل إلى ما بعد الموعد المقرر لانتهائها، لأسبوع أو ربما عشرة أيام، وقد لا يكون الأثر المتوقع للتمديد فارقا إذا استمرت وتيرة التسجيل على ما هي عليه الآن.

إقبال الذكور أكبر بكثير من إقبال العنصر النسائي، وذلك برغم الدور المنوط بسفيرات التوعية بالمفوضية لحفز النساء على المشاركة في الانتخابات، حيث لم تتعد نسبة النساء اللواتي قمن بالتسجيل 25 في المئة تقريبا، وهي نسبة متدنية بالنظر إلى أن الإناث يشكلن نحو نصف تعداد السكان.

أسباب تدني أعداد من قاموا بالتسجيل تعود في جوهرها إلى الوضع السياسي العام الذي تسبب في حالة من الاحباط لدى الرأي العام في ليبيا، ويجتمع مع هذا الاعتقاد بأن التغيير يكون من الأعلى للأسفل وبالتالي فإن الانتخابات البلدية لا تغير شيئا كثيرا في الواقع المأزوم
اللافت هو إقبال الشباب على التسجيل قياسا بالفئات العمرية الأخرى، فقد بلغت نسبة المسجلين ممن تتراوح أعمارهم من 18 سنة حتى 39 سنة نحو 50 في المئة من إجمالي المسجلين للمجالس البلدية الـ60 المستهدفة بالعملية الانتخابية.

وتيرة التسجيل شهدت تصاعدا خلال الأسابيع الثلاثة منذ فتح باب التسجيل، فقد سجل نحو 22500 خلال الأسبوع الأول، ليتضاعف العدد نحو مرة ونصف خلال الأسبوع الثاني حيث بلغ عدد المسجلين 56500 تقريبا، ليقفز الرقم إلى أكثر من 116000 مع نهاية الأسبوع الثالث. ولا يمكن الجزم بأن العدد سيتضاعف خلال الأسبوع الأخير من التسجيل اعتمادا على نسبة الزيادة الأسبوعية منذ بدأ التسجيل، وذلك يعود إلى تراجع زخم التسجيل إلى نحو 5500 يوميا في المتوسط خلال الأسبوع الأخير.

أسباب تدني أعداد من قاموا بالتسجيل تعود في جوهرها إلى الوضع السياسي العام الذي تسبب في حالة من الاحباط لدى الرأي العام في ليبيا، ويجتمع مع هذا الاعتقاد بأن التغيير يكون من الأعلى للأسفل وبالتالي فإن الانتخابات البلدية لا تغير شيئا كثيرا في الواقع المأزوم.

يجتمع مع ما سبق ذكره ضعف حملة التوعية بالانتخابات البلدية، وعندما تكون الانتخابات البلدية على الأبواب ولا يتحدث بها وحولها الناس، فهذا يعني أن المعنيين بها لم يقوموا بدورهم على أكمل وجه. فالمفوضية تسند تواصلها مع الناخبين إلى منسقي التوعية وسفيرات التوعية ومنظمات المجتمع المدني والكشافة والمرشدات واتحادات الطلبة؛ بقيامهم بتوزيع مطويات توعوية على المواطنين داخل البلديات المستهدفة في المرحلة الأولى، وتكرر ذلك عبر منصاتها، وهذا ليس كافيا بل هو أقل القليل.

نجاح تجربة الحكم المحلي عبر تفعيل دور المجالس البلدية المنتخبة لا يقتصر على إسهامها بشكل مباشر في معالجة الكثير من المختنقات التي تنعكس سلبا على معاش الليبيين، بل يمكن أن تمثل حجر زاوية في المقاربة الاستثنائية لمنع تفكك الدولة، هذا فضلا عن إسهامها في معالجة إشكالية نظام الحكم التي هي في القلب من الخلافات بين الفرقاء السياسيين
تجلس ساعات طوال هذه الأيام وأنت تقلب القنوات الفضائية فلا تجد من بين الأخبار الكثيرة والبرامج العديدة والإعلانات المتكررة شيئا ذي بال على الانتخابات البلدية، وقس على ذلك وسائل الإعلام والدعاية الأخرى.

الدور المكمل للمفوضية يرجع إلى من يمثل المجتمع في مجموعه من مكونات ومنظمات وجمعيات أهلية، ونخب ونشطاء، والذين لا يظهر لهم أثر فعال في حفز الناس للتسجيل والاضطلاع بدورهم في إنجاح الانتخابات البلدية من خلال التوعية بأهميتها، حتى في الظروف السياسية القاهرة، وأن تماسك المنتظم المحلي ممثلا في البلديات يمكن أن يكون أحد أهم صمامات الأمان في حال استمر التدهور على الصعيد الإدارة العليا.

إن نجاح تجربة الحكم المحلي عبر تفعيل دور المجالس البلدية المنتخبة لا يقتصر على إسهامها بشكل مباشر في معالجة الكثير من المختنقات التي تنعكس سلبا على معاش الليبيين، بل يمكن أن تمثل حجر زاوية في المقاربة الاستثنائية لمنع تفكك الدولة، هذا فضلا عن إسهامها في معالجة إشكالية نظام الحكم التي هي في القلب من الخلافات بين الفرقاء السياسيين، كما أنها ستكون محركا للدفع باتجاه الانتخابات العامة، وترسيخ الانتقال والتحول الديمقراطي في البلاد.

مقالات مشابهة

  • أربعة نواب من حزب الجيد يستعدون للاستقالة والانضمام إلى العدالة والتنمية
  • الانتخابات البلدية في ليبيا: مؤشرات مقلقة!
  • إعدام نصف طن أغذية فاسدة بالمنيا
  • حملات تفتيشية ورقابية على المخابز البلدية والأسواق ومحطات توزيع الطاقة في المنيا
  • أوباما يرد على انتقادات بشأن أداء بايدن في المناظرة.. والأخير يؤكد موقفه
  • الدبيبة وخوري يناقشان دعم الجهود المحلية والدولية لنجاح الانتخابات البلدية
  • الانتخابات البلدية التركية.. النتائج والدروس
  • الزمالك يعلن موقفه النهائي من مباراة سيراميكا كليوباترا اليوم
  • “الدبيبة” يبحث مع “خوري” دعم الجهود المحلية والدولية لنجاح الانتخابات البلدية
  • دعم الانتخابات البلدية.. محور لقاء «الدبيبة» و«خوري»