بوابة الوفد:
2024-12-22@14:41:28 GMT

مدب زد: هدفي البقاء بالمربع الذهبي هذا الموسم

تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT

تحدث مجدي عبدالعاطي المدير الفني لفريق زد عن الكثير من الملفات المهمة بالفريق وذلك عبر برنامج رقم 10 مع الإعلامي كريم رمزي عبر القناة الأولى.

 

وقال محدي عبدالعاطي:" فريق زد يمتلك إمكانيات جيدة ومجموعة شابة من اللاعبين ولكن الخبرات قليلة وتتمثل في محمد سمير ومصطفى زيكو رغم أنه لعب دوري ممتاز لمدة موسم واحد فقط".


وتابع:" بدايتنا في الدوري كانت موقفة ونجحنا في الاستمرار حتى وصلنا إلى مركز مريح في الوقت الحالي، لكن الترتيب الحالي خادع نظرا لعدم وجود الأهلي والزمالك في المراكز المتقدمة".


وأردف تصريحاتخ:" أهدرنا 10 نقاط في الدقيق 90 من المباريات نظرا لنقص خبرات اللاعبين، وبدأنا العمل على هذه النقطة لزيادة تركيز اللاعبين وضرورة تنبيههم في الدقائق الأخيرة وهو ما نجحنا في تلافيه خلال أخر 3 مباريات عقب مبارة الأهلي.


وأكمل مجدي عبدالعاطي:" لدينا مجموعة مميزة من الناشئين سيكون لهم دور في الفترة المقبلة مع الفريق، وفكر النادي هو تصدير اللاعبين للأندية الأوروبية ومنتخب مصر، وليس لدينا أزمة في عملية بيع وشراء اللاعبين، خصوصا وأن النادي أموره مستقره ماديا وإداريا.
وأردف:" عندما نصل إلى هدفنا وأي لاعب وصل إليه عرض سنقوم بمناقشته مع الإدارة وليس لدينا أزمة في هذا الأمر.


كما أكد ان تقييم المدربين في مصر يكون لحظي وفقا لنتائج المباريات، ولكن في زد التقييم مختلف تماما، بعد صعودي بالفريق للدوري الممتاز وأثناء توقيع العقد كنت أتوقع أن يتم التوقيع لمدة موسم لكنهم أبلغوني بالتوقيع لموسمين وهو أمر يعكس ثقة المجلس في الجهاز الفني واستقرار النادي.


مشددا انه كانت هناك بعض الأنباء حول رحيلي ووجود مدربين مرشحين لخلافتي في الفريق وعندما رأيت هذه الأنباء أرسلتها إلى أحد أعضاء مجلس الإدارة وأكد لي أن هذا الأمر غير صحيح بالمرة وأن النادي مستقر تماما ويثق في قدراته.


وأختتم تصريحاته:" هدفي عدم الخروج من المربع الذهبي للدوري هذا الموسم، رغم صعوبة المنافسة هذا الموسم، وإن كان التواجد في مركز مريح بالدوري بعيدا عن صراع مراكز الهبوط أمر جيد في موسمنا الأول

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مجدي عبدالعاطي مدرب زد نادي زد الدوري المصري

إقرأ أيضاً:

“آكشن إيد”: الفلسطينيون في غزة يواجهون صعوبة في البقاء على قيد الحياة

الثورة نت/..

اكدت مؤسسة “آكشن إيد” الدولية”، إن الفلسطينيين في قطاع غزة يواجهون صعوبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة، إذ يقتات العديد منهم على أقل من رغيف خبز واحد يوميًا، بسبب نقص الغذاء الحاد الذي أجبر المخابز والمطابخ المجتمعية (التكايا) على الإغلاق.

وقالت في بيان صادر عنها، اليوم السبت، أن العديد من الأسر تعتمد على المطابخ المجتمعية كأمل وحيد للحصول على وجبة واحدة في اليوم، إلا أن بعض هذه المطابخ اضطرت الآن إلى إغلاق أبوابها، ما ترك الناس بلا أي مصدر يلجأون إليه في ظل محدودية المساعدات إلى غزة نتيجة القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل خيالي.

وأشارت المؤسسة، إلى أنه لا تعمل في غزة سوى أربعة مخابز يديرها برنامج الأغذية العالمي، كما أن الطلب كبير للغاية جعل الناس يضطرون للبدء في الاصطفاف منذ الساعة الثالثة صباحًا أمام المخابز وشاحنات الطحين في محاولة لتأمين حصتهم.

ولفتت إلى أن سعر كيس الطحين الذي يزن 25 كغم يصل إلى نحو 1000 شيقل في دير البلح، وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في شمال غزة.

وتابعت: تم قطع الإمدادات الغذائية لنحو 75,000 مواطن تقريبا بشكل كامل لأكثر من 70 يومًا في شمال قطاع غزة، كما أن الأطباء والمرضى في مستشفى العودة في شمال غزة يعيشون على وجبة واحدة فقط يوميا.

وشددت المؤسسة، على أن الجوع وسوء التغذية في شمال غزة يتزايدان بسرعة، وأن عتبة المجاعة قد تم تجاوزها بالفعل، ورغم ذلك، لم تصل المساعدات إلا بشكل محدود للغاية إلى المنطقة.

وأكدت، أنه مع استمرار الاحتلال في قصف قطاع غزة بأكمله، أصبح مجرد الخروج للبحث عن طعام لأفراد العائلة يعني المخاطرة بحياة الأفراد، ففي في الأول من الشهر الجاري، استشهد 13 مواطنا وأُصيب 30 آخرون في غارة جوية شنها الاحتلال بينما كان مواطنون ينتظرون استلام طرود غذائية.

وقالت مسؤولة التواصل والمناصرة في المؤسسة، ريهام جعفري “مع استمرار استخدام التجويع كسلاح حرب في غزة، يصبح من الصعب أكثر فأكثر على الناس الحصول على ما يكفي من الطعام لإبقائهم على قيد الحياة. شركاؤنا والعاملون في المجال الإنساني يبذلون قصارى جهدهم لتأمين طرود غذائية ووجبات ساخنة حيثما أمكن، ولكن مع الإمدادات المحدودة للغاية التي يُسمح بدخولها، أُجبرت حتى المطابخ المجتمعية على إغلاق أبوابها”.

وأضافت: مع عدم وجود مكان آمن في غزة، يواجه الناس خيارا مأساويا: إما الموت جوعا، أو المخاطرة بالتعرض للقتل، أو الإصابة أثناء انتظارهم في طوابير الطعام، لا يمكن للعالم أن يواصل المشاهدة بصمت بينما يذبل سكان غزة، إن وقف إطلاق النار الدائم هو السبيل الوحيد لضمان وصول المساعدات بأمان إلى أكثر من مليوني شخص محتاج ومنع حدوث مجاعة واسعة النطاق.

مقالات مشابهة

  • شادي محمد بعد أزمة مباراة الكرة النسائية: البعض يتصيد الأخطاء لـ الأهلي وهناك حملة ممنهجة ضد النادي
  • أزمة في الأهلي بسبب "قندوسي" و بولبينة خارج حسابات النادي
  • “آكشن إيد”: الفلسطينيون في غزة يواجهون صعوبة في البقاء على قيد الحياة
  • آكشن إيد: المواطنون في غزة يواجهون صعوبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي … عيون “الرنّة”
  • غياب 8 مباريات.. ليفربول يواجه أزمة محتملة بسبب تجديد عقد محمد صلاح
  • مدرب قطر: متحفزون لتقديم أفضل ما لدينا في خليجي 26
  • الرجاء المغربي يفسخ عقد بوزوق بسبب أزمة الخريطة
  • رئيس الحكومة المؤقتة لبنجلاديش: لدينا 170 ألف مواطن تحت سن 27 عاما
  • هدفي جمع التبرعات ومفيش شوال ولا 8 مليون.. اعترافات سائق مطروح مدعي الأمانة