نسخة من عمو كنتاكي.. حسين فهمي يثير الجدل بنيولوك صادم والجمهور: عجز بس قمر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أثار النجم حسين فهمي ضجة واسعة خلال الساعات الأخيرة بعد ظهوره بلوك جديد وصادم خلال حضوره احتفالية مركز راشد لأصحاب الهمم، وذلك بمناسبة مرور ٣٠ سنة من العطاء على إنشاء المركز.
ظهر حسين فهمي بشنب سميك وشعر أبيض، عكس تقدمه في العمر، كما بدت ملامح العجز على وجهه، الأمر الذي علق عليه بعض جمهوره قائلين : "عجز خالص"، بينما شبهه البعض الآخر بصاحب مطعم "كنتاكي" الشهير ، بسبب الشنب الأبيض المشترك بينهما.
على صعيد آخر، كانت قد كشفت مصادر من داخل إدارة مهرجان القاهرة الدولي، عن قرار وزيرة الثقافة د. نيفين الكيلاني بتجديد الثقة في النجم حسين فهمي، لتوليه رئاسة الدورة المقبلة من المهرجان، بالإضافة إلى تعيين الناقد الفني عصام زكريا مديرًا فنيًا للمهرجان.
جدير بالذكر أن احتفالية مركز راشد أُقيمت بفندق فورسيزون نايل بلازا كما شهدت تكريم نخبة مميزة من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والعربية.
وكان قد تداول عدد من رواد السوشيال ميديا أنباء عدة تفيد تدهور الحالة الصحية للنجم حسين فهمي، ما أثار قلق جمهوره متسائلين عن حقيقة الأمر.
سرعان ما طمأن الفنان حسين فهمي الجمهور، مؤكدًا أنه يتمتع بحالة صحية جيدة، كما نفى تعرضه لأي وعكة صحية مفاجئة، كما تردد على ألسنة مروجي الشائعات.
وأكد حسين فهمي أنه يمارس مهامه الوظيفية بإدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مشيرًا إلى أنهم بدأوا الاستعداد للدورة القادمة.
آخر أعمال حسين فهميوكانت آخر أعمال الفنان حسين فهمي السينمائية فيلم "الإسكندراني" الذي يجسد فيه شخصية "يورغو اليوناني"، وشاركه البطولة نخبة مميزة من النجوم على رأسهم أحمد العوضى، وزينة، وحسين فهمى، وبيومى فؤاد، وصلاح عبد الله، ومحمود حافظ، وخالد سرحان، وانتصار، ومحمد رضوان، ومحمود الليثى، وهو من تأليف أسامة أنور عكاشة، وإخراج خالد يوسف.
آخر أعمال حسين فهمي الدراميةوكانت آخر أعمال حسين فهمي الدرامية مسلسل "سره الباتع" الذي خاض به ماراثون دراما في رمضان الماضي لعام 2023.
وتدور أحداث المسلسل حول شخصية "حامد"، التي كانت لها بطولات روت عنها الأجيال منذ عصر الحملة الفرنسية على مصر، وتم بناء أكثر من مقام له في العديد من القرى، ويحاول شاب يحمل اسمه في الزمن الحاضر معرفة لغز السلطان حامد، خاصة وأن مقام السلطان كان له تأثير كبير على حياته.
وتُعرض أحداث المسلسل في حقبتين زمنيتين مختلفتين، إحداهما في العصر الحالي، والأخرى إبان الحملة الفرنسية على مصر في نهاية القرن الثامن عشر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين فهمي الفنان حسين فهمي كنتاكي احتفالية مركز راشد أصحاب الهمم نيفين الكيلاني مهرجان القاهرة الدولي وزيرة الثقافة عصام زكريا الإسكندراني سره الباتع أخبار الفن أخبار الفنانين حسین فهمی آخر أعمال
إقرأ أيضاً:
بـ 140 ألف جنيه.. سعر فاتورة سحور في مطعم شهير بالقاهرة يثير الجدل
أثار سعر وجبة سحور في أحد المطاعم الشهيرة بالتجمع الخامس جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما فوجئ الزبائن بفاتورة ضخمة لمجموعة من الأطعمة التقليدية.
هذا الجدل فتح الباب أمام تساؤلات حول الأسعار في المطاعم الفاخرة، ومدى تناسبها مع الواقع الاقتصادي في البلاد.
انتشرت تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين عبّروا عن دهشتهم من الأسعار المرتفعة لهذا المطعم، حيث كتب أحدهم: "مش معقول الأسعار دي تبقى في مصر، الواحد كل ما يفتح الفيس بوك يحس أنه في باريس!"، بينما قال آخر: "فين أيام ما كنا بنفطر بـ20 جنيه.. كانت أيام وفاتت".
وفي المقابل، دافع البعض عن الأسعار، معتبرين أن المطعم يستهدف فئة معينة من الزبائن ممن اعتادوا على هذه الأسعار، حيث علق أحدهم: "يا جماعة دي مطاعم مخصصة لناس متعودين على نوعية أكل معينة وعندهم استعداد يدفعوا.. أنتوا إيه اللي مزعلكم؟"
المطعم يوضح الحقيقةفي ظل الجدل الدائر، خرج أحد العاملين في المطعم عن صمته، موضحًا أن الفاتورة المرتفعة لم تكن لوجبة فردية، بل كانت لسحور جماعي ضم 100 شخص، حيث بلغ سعر الوجبة للفرد الواحد 1405 جنيهات، شاملة الضرائب ورسوم الخدمة، ما رفع إجمالي الفاتورة إلى 140,500 جنيه.
ماذا تضمنت الوجبة؟اشتملت وجبة السحور على تشكيلة واسعة من الأطباق، من بينها الفول، الزبادي، الحمص، المحمرة، اللبنة، مربى الفراولة والكرز، العسل، الطحينة، الحلاوة، مزيج الزيتون، القشطة، الجبن، السمبوسة، البوريك، الشكشوكة، إضافة إلى الخبز السويت، العيش اللبناني، والكرواسون الصغير.
ليست الواقعة الأولىهذه الواقعة ليست الأولى من نوعها، إذ تم تداول صور لفواتير مماثلة في السنوات الأخيرة خلال شهر رمضان، ما يطرح تساؤلات متكررة حول ظاهرة ارتفاع أسعار وجبات الإفطار والسحور في بعض المطاعم الفاخرة بمصر.
يظل الجدل حول أسعار الطعام في المطاعم الفاخرة قائمًا، بين من يرى أنها مبالغ فيها، ومن يعتبرها انعكاسًا لمستوى الخدمة والجودة المقدمة.
وبينما تستمر هذه المناقشات، يبقى القرار في يد المستهلك، فهو من يختار ما يناسب ميزانيته ورغباته.
3 مواجهات قوية ترفع راية التحدي نحو الاقتراب من الصعود .. غداً