شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن المحامي السواعير يتقدم بإخبار ضد طارق خوري يتهمه بالفتنة بين الجماهير، سواليف تقدم المحامي اسماعيل نهار السواعير، بالإخبار عن جريمة لدى نائب عام عمان، ضد النائب السابق ورئيس نادي .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المحامي السواعير يتقدم بإخبار ضد طارق خوري يتهمه بالفتنة بين الجماهير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المحامي السواعير يتقدم بإخبار ضد طارق خوري يتهمه...

#سواليف

تقدم المحامي اسماعيل نهار السواعير، بالإخبار عن جريمة لدى نائب عام عمان، ضد النائب السابق ورئيس نادي الوحدات السابق طارق خوري، استناداً إلى أحكام المواد “25، و26، و27” لقانون أصول المحاكمات الجزائية، يتهمه بالمساس بالثوابت الوطنية الراسخة وإثارة الفتنة.

وجاء في بلاغ إخبار المحامي عن الجريمة ، “إنّ حديث الخوري بوصف الجهاز الفني واللاعبين في النادي الفيصلي بـ العنجهية وعقلية الخاوة، والبلطجة والعنترة، والجمهور لازم يعرف حجمه الطبيعي، يثير النعرات والفتن بين جماهير الفيصلي والوحدات الذين يجمعهم وطن واحد”.

وأضاف، “إنّ المخبر ضده أساء إلى جمهور النادي الفيصلي بعبارات مسيئة، وبكلمات تثير الفتنة والإساءة بالجهاز الفني واللاعبين، وأنه بالرجوع إلى العبارات المذكورة أعلاه تجد أنّ المخبر ضده قام بنعت النادي الفيصلي بكامل أركانه ومكوناته، عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأمام آلاف المتابعين بأقبح النعوت التي يرفضها المجتمع الأردني”.

ووصف المحامي في وقائع الإخبار أنّ العبارات التي أدلى بها خوري، تمثل استقواء على هيبة الدولة وتقليلاً من حجم مؤسساتها ومخالفة صريحة للدستور والقانون والأصل، وأنّ ذلك يدل على خرق صارم للدستور والقانون ويبث الفتنة التي يرفضها ويحاربها أي مواطن أردني بحكم ناموسه الطبيعي ولا تقبلها الأعراف والعادات والنظام العام والآداب العامة.

ويتابع البلاغ أن استخدام كلمات مثل “العنجهة وعقلية الخاوة، والبلطجة، والعنترة، والجمهور لازم يعرف حجمه الطبيعي” عبر مواقع التواصل الاجتماعي ونسبها للنادي الفيصلي، من شأنه دفع العديد من ردود الفعل عبر هذه المواقع والمواقع الإخبارية.

ويضيف، “إنّ الفعل المستفز لمشاعر المواطنين وجمهور النادي الفيصلي يعد مخالفا للنظام العام ويؤدي إلى أحداث الفتنة، ولا يدخل في باب حرية التعبير عن الرأي التي يجب أن تكون في حدود القانون دون أن تشكل جرما يعاقب عليه، ما يستدعي تحريك دعوة الحق العام وتطبيق قانون الجرائم الإلكترونية على من قام بارتكابه حماية للنظام العام للدولة”.

وأكد البلاغ، أنّ الأفعال التي قام بها خوري تشكل جريمة يعاقب عليها القانون وتستوجب المساءلة القانونية، وأنّ الإبلاغ عنها جاء لأنّ الأردن دولة مؤسسات وقانون ولا بد من اللجوء إلى قوانينه لوقف الفتنة.

وقال السواعير في حديثه لعمون، إنّ البلاغ المقدم للنائب العام، جاء بعد تكرار خوري للفتنة وأنها ليست المرة الأولى التي يخرج فيها للتحريض ضد جمهور وكيان النادي الفيصلي، وأنّ التقدم بالبلاغ أصبح واجبًا وطنيًا لمحاسبة مثير الفتنة والمحرض عليها، لا سيما وأنّ عدداً من جماهير نادي الوحدات، انتقدته وطالبته بالتراجع عن حديثه وظهر ذلك في التعليقات على الفيديو.

وجاء الاخبار في أعقاب مطالبات مجموعة من جمهور النادي الفيصلي، بمحاسبة خوري على خلفية فيديو بثه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، “العنجهية والبلطجة” التي يتمتع بها عدد من جمهور النادي الفيصلي بحسب بحديثه، مطالباً إياهم بإبعادها عن الرياضة، وأنّ الرياضة ليست مكاناً لـ”عقلية الخاوة”

أما خوري، بعد الهجمات التي تعرض لها، عاد للدفاع عن نفسه عبر صفحته في فيسبوك، حيث كتب منشوراً جاء فيه، “لا يزايدن عليّ أحد بمحبة الأردن وعلمها وترابها وقيادتها، وكبار البلد هم أهلها جميعاً.. هم من بنوا وضحوا واستُشهدوا فداءً لأرضها، أما طالبو

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المحامي السواعير يتقدم بإخبار ضد طارق خوري يتهمه بالفتنة بين الجماهير وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نائب سابق يحذر من ارتفاع وتيرة الخطابات الطائفية مع قرب انتخابات 2025

بغداد اليوم - بغداد

حذر النائب السابق والمحلل السياسي فوزي ترزي، اليوم الثلاثاء (18 آذار 2025)، من تصاعد النبرة الطائفية من بعض الشخصيات التي خسرت جمهورها مع قرب انتخابات 2025.

وقال ترزي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إنه "لا يمكن الجزم بأن الخطابات الطائفية والمذهبية انتهت بعد أحداث سوريا ولبنان، خاصة وأننا لا نزال نرصد وجود بعض السياسيين الذين يحاولون تصعيد النبرة الطائفية في تصريحاتهم بين فترة وأخرى"، مضيفًا أن "هذا يدل على وجود نفوس ضعيفة تحاول استغلال أي حدث ما لتسويق نفسها مجددًا بعد أن خسرت جمهورها بسبب الفساد واستغلال النفوذ وعدم التفاعل مع مصلحة الوطن، وبالتالي هم يقدمون مصالحهم الشخصية والحزبية على مصلحة الوطن".

وبين ترزي، أن "هذه الخطابات قد تعود بوتيرة أكبر مع قرب انتخابات 2025، خاصة وأن البعض يدرك أن الخطاب الطائفي قد يشكل له طوق نجاة من خلال إثارة الشارع في محاولة لاستغلال العواطف، وبالتالي محاولة حصد المزيد من الأصوات كما حدث في الدورات السابقة"، مشيرًا إلى أن "هذا الأمر يثير واجس ومخاوف حقيقية من اللعب على هذه الورقة الخطيرة".

وأكد ترزي أن "أملنا يبقى في مجتمعنا بكافة أطيافه الذي يدرك خطورة النعرات الطائفية ويرفض مثل هذه التوجهات"، مشددًا على أن "هذه الخطابات يجب أن تُرفض من قبل العقلاء في الدولة، وأن يتم تخطي هذه المرحلة الحساسة من تاريخ العراق من خلال وحدة الصف والخطاب المعتدل الذي يراعي مصالح جميع مكونات الشعب العراقي".

وأشار إلى أنه "مهما كان الوعي المجتمعي حاضرا، يبقى الخطاب الطائفي والمذهبي خطيرًا لأنه ينشط في أحداث معينة، وبالتالي من الضروري أن تأخذ القوانين الرادعة للخطابات الطائفية سياقها في محاسبة من يحاول ضرب السلم الأهلي وإثارة مواضيع تخلق بلبلة"، مؤكدًا أن "القانون القوي هو من يسهم في ردع الأصوات التي تحاول إعادة الأوضاع إلى المربع الأول".

وكان قد أكد الخبير في الشؤون الأمنية، صادق عبد الله، اليوم الثلاثاء، وجود ما أسماه بـ"الفيتو الإقليمي" على الفتنة الطائفية في العراق لثلاثة أسباب رئيسية. 

وقال عبد الله في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن دول الجوار، بالإضافة إلى بعض الدول الإقليمية، قد أدركت خطورة الاضطرابات الطائفية في العراق، وأن هذه الاضطرابات قد لا تبقى داخل حدود العراق، بل تمتد إلى عواصم أخرى" .

وأضاف، أن "هذه الدول باتت تشعر بالقلق من ارتدادات الفتنة الطائفية، وبالتالي فإن هناك محاولات جادة لدعم استقرار العراق والتقليل من حدة التوتر الطائفي، لافتًا إلى أن هناك دوافع كبيرة لدى هذه الدول في عدم دعم أي طرف قد يساهم في تصعيد الأوضاع الطائفية".

وأشار عبد الله إلى أن العديد من الدوائر المخابراتية في دول الجوار وبعض الدول الإقليمية قد تورطت بشكل غير معلن في أحداث الاضطرابات التي شهدها العراق بعد عام 2006، عبر دعم مجموعات مسلحة لتحقيق أجندات خاصة، لكن مع تحول هذه الاضطرابات إلى فتنة طائفية امتد تأثيرها إلى عواصم عدة، ما دفع هذه الدول إلى اتخاذ موقف حازم ضد الفتنة الطائفية في العراق".

وأوضح عبد الله أن "هناك ثلاثة أسباب رئيسية وراء هذا (الفيتو الإقليمي)، وهي ارتدادات الفتنة الطائفية إلى دول أخرى في المنطقة، وعودة العديد من المقاتلين من العراق إلى بلدانهم، مما يشكل تهديدًا لأمن هذه الدول، والتأثير السلبي للاضطرابات الأمنية على البيئة التجارية والاقتصادية في المنطقة، مما يفاقم حالة عدم الاستقرار".

وتابع، أن "أي جهة إقليمية لن ترغب في فبركة مقاطع فيديو أو استغلال الوضع في سوريا لإثارة الفتنة الطائفية بين العراق وسوريا، لأن ذلك يتعارض مع (مشروع الشرق الأوسط الجديد) الذي تسعى الولايات المتحدة إلى تحقيقه".

يذكر ان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق محمد الحسان، اكد في  كانون الثاني الماضي بان رسالتنا، واضحة ومع استقرار وامن العراق وهو وطن الجميع .

وقال الحسان في مؤتمر صحفي، تابعته "بغداد اليوم"، خلال زيارته للمجمع الفقهي العراقي بالأعظمية، ان "تربة العراق الطاهرة رافضة للمشاريع الطائفية والفئوية والاقصائية، ورسالتنا واضحة، مع استقرار وامن العراق، وهو بلد الجميع، وهو وطن يحتضن الكل"، مؤكدا ان "تربة العراق الطاهرة رافضة للمشاريع الطائفية والفئوية والاقصائية"، محذرا بقوله، "الامم المتحدة ترى مثل هكذا مشاريع طائفية، بيد انه اردف قائلا،" لدينا ثقة بالمواطن وبقدرته على التمييز بين الغث والسمين".

وتُعد الانتخابات البرلمانية المقبلة في العراق محطة سياسية مهمة في ظل التحديات الداخلية والإقليمية التي تواجه البلاد.

مقالات مشابهة

  • تغريم الزمالك 100 ألف جنيه بسبب السباب الجماعي من الجماهير
  • العلاقة بين إيران وحماس: هل يصلح هذا النموذج لمواجهة الفتنة اليوم؟
  • منشور ريال مدريد عن رونالدو وفينيسيوس يشعل الجدل بين الجماهير
  • بلايلي: عودتي إلى الخُضر بعد غياب طويل فخر وتحدٍّ جديد لإسعاد الجماهير
  • نائب سابق يحذر من ارتفاع وتيرة الخطابات الطائفية مع قرب انتخابات 2025
  • وفد الحزب الكردي يتقدم بطلب لزيارة أوجلان للمرة الرابعة
  • الجيش يتقدم وسط الخرطوم و10 قتلى بقصف الدعم السريع أم درمان
  • الكشف عن ثلاثة أسباب لوجود فيتو إقليمي على الفتنة الطائفية في العراق
  • الكشف عن ثلاثة أسباب لوجود فيتو إقليمي على الفتنة الطائفية في العراق - عاجل
  • استطلاعات: ترامب يتقدم والديمقراطيون في تراجع تاريخي