مياه الشرب بالجيزة تعلن عودة المياه تدريجيًا لمناطق كرداسة والهرم
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كشف وليد عابدين المتحدث الإعلامي باسم شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، عن أنه تم الانتهاء من إصلاح الكسر المفاجئ بخط ١٠٠٠ مم بمنطقة كومبرة بكرداسة والناقل للمياه من محطة مياه إمبابة إلى الرافع الياباني بالهرم.
وأشار عابدين، إلى أنه جار فتح المياه لتعود بصورتها الطبيعية للمناطق المتأثرة بانقطاع الخدمة، وتشمل مناطق "كومبرة، كرداسة، أواخر فيصل والهرم من الرماية حتى المريوطية".
وكانت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، أعلنت حدوث كسر مفاجئ بخط مياه قطر ١٠٠٠ مم بمنطقة كومبرة بمركز كرداسة، والناقل للمياه من محطة مياه إمبابة إلى الرافع الياباني بالهرم.
وأوضحت الشركة، أنه فور حدوث الكسر، تم الدفع بـ١٠ شفاطات وبدالات محمولة بجانب فرق الإصلاح؛ للتمكن من إنهاء عملية الإصلاح في أقرب وقت ممكن.
جديرً بالذكر، أن الشركة دفعت بسيارات مياه نقية في الأماكن المتأثرة بانقطاع المياه لحين تم الإنتهاء من أعمال الإصلاح وعودة المياه بصورة طبيعية للمواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الجيزة مياه الشرب أخبار مصر كرداسة الهرم
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة تعرض ارقاما صادمة حول مظاهر عودة المجاعة
#سواليف
حذرت حكومة #غزة، الجمعة، من عودة #المجاعة إلى القطاع في ظل #إغلاق إسرائيل المعابر أمام #المساعدات_الإغاثية و #الطبية منذ 13 يوما، وفقدان 80 بالمئة من #الفلسطينيين مصادر الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: “يدخل قطاع غزة اليوم الثالث عشر من #جريمة #الاحتلال الصهيونازي، بمنع المساعدات وإطباق الحصار بإغلاق المعابر”.
وأردف: “باتت تداعيات هذه الجريمة على المستوى الإنساني واضحة، ومؤشرات عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي لا تخطئها عين”.
مقالات ذات صلة هذا ما سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل 2025/03/14ورصد المكتب فقدان نحو 80% من الفلسطينيين لمصادرهم من الغذاء سواء بتوقف التكيّات الخيرية أو توقف صرف المساعدات من الجهات الإغاثية وذلك لعدم توفر المواد التموينية والغذائية، وخلو الأسواق من السلع.
كما وثقت حكومة غزة توقف نحو 25 بالمئة من مخابز القطاع عن العمل؛ ما أثر على كميات الخبز المقدمة للمواطنين، محذرة من توقف أعداد أخرى جراء نفاد الوقود.
وبيّنت أن “90% من فلسطينيي غزة باتوا لا يجدون موردا للمياه، بسبب الأزمة الكبيرة والخانقة في توفر مياه الشرب جراء منع دخول الوقود المشغل للآبار ومحطات التحلية”.
وتابع البيان: “هناك شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية، واضطرار البلديات لتقنين تشغيل الآبار حفاظا على ما هو متوفر من وقود ولضمان إيصال المياه للمواطنين أطول فترة ممكنة”.
وذكر أن إغلاق المعابر “ضاعف معاناة نحو 150 ألف من أصحاب الأمراض المزمنة والجرحى” حيث باتوا لا يجدون الدواء أو المستلزمات الطبية لمداواتهم.