“عبد الجليل” يبحث مع أعيان وحكماء مدينة الكفرة المرحلة الحالية التي تمر بها المدينة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
الوطن| رصد
بحث وزير الصحة بالحكومة الليبية عثمان عبد الجليل، رفقة وفد من وزارة الخارجية والتعاون الدولي، مع أعيان وحكماء ومشائخ مدينة الكفرة، ومديري مكاتب بعض الوزارات، المرحلة الحالية التي تمر بها المدينة، وتزايد أعداد النازحين من دولة السودان.
وأكد عبدالجليل على أن هناك بوادر طيبة تبشر بالخير بعد ما شاهدناه في المدينة من الكوادر الطبية والطبية المساعدة المتواجدين في المرافق الصحية، وأنهم على قد كاف لتحمل المسؤولية كونهم يعملون بروح الفريق الواحد داخل كل المرافق الصحية.
وأعرب عن استعداد الوزارة في دعم المرافق الصحية وتحسين البنية التحتية بها، مشيراً إلى أن هناك نقلة كبيرة في رفع القطاع الصحي بالمدينة.
وأكد عبد الجليل على نقل هذه الصورة بالكامل إلى رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد.
وأثنى المشايخ والأعيان على عمل الوزارة وتدخلها في الوقت المناسب، خلال هذه الفترة الحالية التي تشهد تزايداً كبيراً في أعداد اللاجئين.
الوسوم#مدينة الكفرة تحسين البنية التحتية ليبيا وزارة الصحة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مدينة الكفرة تحسين البنية التحتية ليبيا وزارة الصحة الليبية
إقرأ أيضاً:
ترامب وبوتين يتفقان على عدم استهداف البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا لمدة 30 يوماً
آخر تحديث: 19 مارس 2025 - 2:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال محادثة هاتفية، أمس، مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، على وقف استهداف البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا لمدة 30 يوماً، رافضاً وقفاً أوسع لإطلاق النار، بينما اتفق الرئيسان على أن تنطلق «فوراً» المحادثات الرامية إلى التقدم نحو خطة سلام أوسع نطاقاً. وقال البيت الأبيض إن ترامب وبوتين اتفقا على وقف محدود لإطلاق النار لمدة 30 يوماً يتعلق بأهداف البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا. وأصدر الكرملين بياناً عقب المكالمة الهاتفية المطولة بين الرئيسين، قال فيه إن بوتين أمر الجيش الروسي بوقف الهجمات على منشآت الطاقة. وذكر البيت الأبيض في بيان أن مفاوضات بشأن وقف لإطلاق النار في البحر الأسود، إضافة إلى وقف لإطلاق النار أكثر شمولاً واتفاق سلام دائم، ستبدأ على الفور في الشرق الأوسط. ولم يذكر البيان ما إذا كانت أوكرانيا ستدعى إلى المحادثات. ووصف البيت الأبيض هذه الخطوة بأنها الأولى في «تحرك نحو السلام» الذي يأمل أن يشمل في نهاية المطاف وقف إطلاق النار البحري في البحر الأسود وإنهاء كامل ودائم للقتال. وقال إن المفاوضات «ستبدأ على الفور» بشأن تلك الخطوات. كما دعا بوتين ترامب إلى إنهاء المساعدات العسكرية والاستخباراتية الخارجية لأوكرانيا، وفقاً للكرملين.ولم يقبل بوتين بوقف إطلاق نار أوسع لمدة 30 يوماً كانت أوكرانيا أعلنت استعدادها لقبوله بدعم أمريكي. وأضاف الكرملين أن الرئيس الروسي عبر عن قلقه من استغلال أوكرانيا لهذه الهدنة لتعبئة المزيد من الجنود وإعادة تسليح نفسها.وقالت الرئاسة الروسية: «تم التشديد على أن الشرط الأساسي لمنع تصعيد النزاع والعمل على حله بالسبل السياسية والدبلوماسية ينبغي أن يكون الوقف الكامل للمساعدة العسكرية الغربية لأوكرانيا ووقف تزويد كييف بالمعلومات الاستخباراتية». وقال ترامب إنه اتفق مع بوتين خلال المكالمة «الجيدة والمنتجة» معه على العمل بسرعة من أجل وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، بعد إقرار وقف للهجمات على منشآت الطاقة، لكن من دون التوصل إلى هدنة شاملة.وكتب على شبكته «تروث سوشال» أنه «جرى التفاهم على أننا سنعمل بسرعة للتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار، وفي نهاية المطاف إنهاء هذه الحرب المروّعة جداً».وقال: «اتفقنا على وقف فوري لإطلاق النار على كل منشآت الطاقة والبنية التحتية، مع تفاهم على أننا سنعمل سريعاً للتوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار، وفي نهاية المطاف، وضع نهاية لهذه الحرب الرهيبة بين روسيا وأوكرانيا». وألمح إلى أن أي اتفاق سلام دائم قد يتضمن تنازل كييف عن بعض الأراضي وعن محطة زابوروجيا النووية.واختتم ترامب وبوتين المكالمة التي استمرت لأكثر من ساعة، ولم يقدم البيت الأبيض والكرملين أي تفاصيل فورية أخرى حول فحوى المكالمة.