قال الكاتب الصحفي عصام زكريا، إنه وافق على تولي منصب مدير مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والتي عرضها عليه الفنان حسين فهمي.

وأضاف زكريا خلال حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي مصطفى عمار، مقدم برنامج «بين السطور»، المذاع عبر راديو «أون سبورت إف إم»: «أنا ضد منطق المنافسة بين المهرجانات، ولا نتمنى الضرر لبعض، هذا تفكير خاطئ في مجال الثقافة، لأن الضرر يطال الجميع، وهذه سمعة البلد التي يجب الحفاظ عليها، فسمعة مهرجان القاهرة من سمعة مهرجان الجونة ومن سمعة مهرجان الإسكندرية».

وتابع الكاتب الصحفي الكبير: «مهرجان القاهرة ضمن 18 مهرجانا معترفا بها على مستوى العالم، كما أنه من أقدم مهرجانات السينما في العالم، وهو الأول من نوعه في المنطقة العربية، ولكن هذا لا يعني أن نقول إن هذا المهرجان هو الوحيد في المنطقة، فهناك مهرجانات كثيرة بالمنطقة، ونحن لسنا في تنافس ونتمنى أن تشهد كل مدن مصر والعالم العربي مهرجانات كبيرة.. كلنا بنكمل بعضنا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عصام زكريا مهرجان القاهرة السينمائي مصطفى عمار

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي: تسقيف سن التدريس في 30 سنة "بدعة مغربية" لا توجد في الدول المتقدمة (+فيديو)

قال عبد الناصر ناجي، رئيس مؤسسة أماكن لجودة التعليم، إن تسقيف سن  ولوج مهنة التدريس في 30 سنة، يعتبر « بدعة مغربية » لا توجد في منظومات التعليم في الدول المتقدمة مثل دول الاتحاد الأوربي.

وأوضح خلال لقاء حواري بثه موقع « اليوم24″، أن الإحصائيات، تفيد أن نسبة المدرسين الذين  عمرهم أكثر من 50 سنة هم ما بين 30 و50 في المائة في الدول المتقدمة مثل فنلندا، واستونيا،  ونسبة من لهم أقل من 30 سنة تصل 11 في المائة فقط في هذه الدول، وفي فنلندا 6 في المائة.

وتساءل الناجي عن الاعتبارات التي حكمت تخفيض سن الولوج إلى مهن التدريس في المغرب الى 30 سنة، وقال « ربما هناك اعتبارات أخرى تتصل بالتقاعد،  بحيث يراد ضمان ولوج الشاب إلى التعليم حتى يساهم بسنوات أكثر في أنظمة التقاعد ».

من جهته قال خالد الصمدي، رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث التربوية،  إنه لابد من تقييم استراتيجية تكوين الأساتذة بعد 7 سنوات على اعتمادها وذلك بعد ظهور مجموعة من الاختلالات، على مستوى مباريات التوظيف والتنسيق مع المراكز الجهوية للتربية والتكوين.

وأشار إلى أرقام مقلقة ظهرت في المباريات، أظهرت أن الحاصلين على الإجازة في التربية، لا يتمكنون من النجاح في مباريات الولوج للمراكز الجهوية للتكوين،  رغم أن تكوينهم متخصص في التربية، مقارنة مع زملائهم الذين يفدون على المراكز من إجازات عادية.

ومن جهته اعتبر أن تسقيف سن  التوظيف طرح   إشكالات  لكون بعض من يلجون الإجازة في التربية، يتجاوزون سن 30سنة قبل تخرجهم، تخرجهم فلا يستطيعون ولوج مهنة التدريس.

ودعا الخبيران التربويان، إلى تقييم تجربة تكوين الأساتذة التي تم اعتمادها سنة 2018، والتي أسفرت عن تخريج 160 ألف أستاذ جديد، منذ أكتوبر2018، بوثيرة 20 ألف في كل سنة.

 

كلمات دلالية تسقيف سن التدريس خالد الصمدي خبير تربوي عبد الناصر ناجي مهن التربية والتكوين المغرب

مقالات مشابهة

  • الوداد والفتح.. منافسة محتدمة على المركز الثاني
  • البريكي: الجراد حالياً في مرحلة التزاوج ووضع البيض ولا توجد أي إمكانيات لمواجهته
  • بعد عرضه الدورة السابقة.. إدارة القاهرة السينمائي تعلق على فوز أنا مازلت هنا بالأوسكار
  • تعادُل منتخبي خليجي 18 و21 بقيادة سمعة وعموري
  • إطلاق مبادرة "كلنا للعِلم" لدعم الطلاب بالرستاق
  • بعد إلغاء حفله.. جاستن تيمبرليك يوجّه رسالة إلى جمهوره
  • الكربي والرميثي يتصدران دوري «قفز الحواجز»
  • داليا مصطفى: لم أقاطع مهرجان القاهرة السينمائي ولما بغضب بخرج تصريحات انفعالية
  • خبير تربوي: تسقيف سن التدريس في 30 سنة "بدعة مغربية" لا توجد في الدول المتقدمة (+فيديو)
  • الثلاثاء.."البيئة" تعقد المؤتمر الصحفي الختامي لبرنامج تتراباك للصحة والسلامة المهنية