عيد ميلاد برج الميزان (24 سبتمبر - 23 أكتوبر)، من أبرز صفاته أنه شخص عادل يحكم بالحق دائمًا، يقف بجانب المظلوم، يرفض الواسطة ويتفهم الأمور من جميع الزوايا.

ونستعرض توقعات برج الميزان وحظك اليوم الأربعاء 24 أبريل 2024 وخلال الفترة المقبلة، على الصعيد العاطفي والصحي والمهني والمالي السطور التالية.

برج الجوزاء.

. حظك اليوم الأربعاء 24 أبريل 2024 : عبّر عن مشاعرك حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 23 أبريل 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي برج الميزان وحظك اليوم الأربعاء 24 أبريل 2024

  فرص النمو الشخصي وتعزيز العلاقات موجودة، حيث تلعب الإيجابية دورًا حاسمًا في كيفية سير يومك. 

برج الميزان وحظك اليوم مهنيًا 

 ستكون مهاراتك الدبلوماسية ذات قيمة عالية، مما قد يؤدي إلى التقدم في المشاريع طويلة الأمد، على الرغم من أنك قد تواجه آراء مختلفة، إلا أن قدرتك على التوسط وإيجاد حلول متبادلة ستعزز مكانتك في العمل.  

برج الميزان اليوم عاطفيًا 

إذا كنت عازبًا، فقد يؤدي لقاء الصدفة إلى إثارة محادثات مثيرة للاهتمام، وربما يؤدي إلى اتصال جميل، التعبير عن مشاعرك ورغباتك بشكل أكثر وضوحًا يمكن أن يؤدي إلى فهم أعمق.

برج الميزان اليوم صحيًا 

 يكون أحد الأسباب الرئيسية لتدهور صحتك، سيظهر على بعض كبار السن أعراض مشاكل القلب وسيحتاجون إلى رعاية طبية على الفور، قد تشكو الإناث من مشاكل أمراض النساء بينما قد يصاب بعض الأطفال بالحمى الفيروسية والتهاب الحلق. 

توقعات برج الميزان الفترة المقبلة 

اغتنم هذه الفرصة لتحقيق أحلامك التي طال انتظارها بما في ذلك شراء المجوهرات أو تجديد المنزل أو شراء سيارة، يمكنك أيضًا التفكير في الاستثمار في العقارات اليوم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الميزان الميزان وحظك اليوم مهنيا برج الميزان اليوم برج الميزان اليوم صحيا برج الميزان اليوم عاطفيا برج الميزان حظك اليوم برج الميزان وحظك اليوم برج الميزان وحظك اليوم الأربعاء الیوم الأربعاء 24 أبریل 2024 برج المیزان

إقرأ أيضاً:

“لقاء الأربعاء”

 

 

العقل اللبناني عقلٌ مبهر، بالغ التعقيد ومفرط الذكاء، وبحسب هيكل فلبنان قطعةٌ من فسيفساء في الوطن العربي، وعلى صغر مساحته فلبنان يختزل المحكية، ويختزن الحضارة، ويدّخر في كلّ الوقت إدهاشًا يستعصي على التصديق.
حينما أخبرك بحصار بيروت 82م، وعلى هذا النحو، فأنا أخبرك بنصف القصة! ولو عاد بك الزمان لرأيت كيف كان الخذلان العربي، واليأس العربي، والعمالة العربية كما الآن تعيد ذاتها.
كان الفرق، فحسب، أن محور المقاومة لم يكن، لقد كان العالم العربيّ يشهد فراغًا محضًا، وكان الشعب العربيّ يتجرّع المرارات كاملة، وكان بشير الجِميّل يزهو برفقة شارون!
على أنه لن يخبرك، أحد، كيف انقلب المشهد! وكيف كعادته عبر التاريخ تعملق من بين الرماد طائر الفينيق! كيف من بين الموارنة تخلّق حبيب الشرتوني.. ويكأنه لم يكن شخصًا، ولربّما تجمّع الشرتوني من كافّة العروق! وبشكلٍ ما فقد كانت كل طائفةٍ من لبنان تطهر ذاتها، بيدها! وتغسل عارها بسكينها، هي!
وبشكلٍ ما فإنها تُسهم بدورها، في صناعة الإدهاش، وفي صياغة اللحظة اللبنانية، الحقيقية!
ودائمًا فيبقى لبنان محاطًا بغلالةٍ من سوء الفهم المُزمن، ومن سوء التقدير! دائمًا ثمّة كامنٍ في لبنان خفيٍّ وغير منظور! ودائمًا فأحداثه لا تقبل السرد في خطٍّ مستقيم، وإنه الحدث اللبناني دائمًا.. لوحةٌ متداخلة الأبعاد.
في كل تاريخه فإنك تجد من أمثال سمير جعجع، ورامي نعيم.. وحبيقة والجميل! هؤلاء البغاث يتحركون في تاريخه دائمًا على الهامش! وهو لبنان السّموح.. يسمح بالعيش حتى للبغاث! لكنه في لحظات الحقيقة يتجلّى؛ ويُرسل البغاث إلى حيث ألقت!
هكذا فقد كان حزب الله، مولود 82 الشرعيّ، فيما كان الفدائيون والفدائيات يتدفقون من كل منطقةٍ ومن كل طائفة! في يومٍ واحدٍ وجّه لبنان صفعةً لأمريكا، عبر عملية المارينز.. ولفرنسا في نفس اليوم، وللكيان المأزوم أيضًا، في وقتٍ والعالم العربيّ لم يستفق، بعد، من أجواء الصدمة!
هكذا ولد حزب الله مختلفًا.. عن جيوش الرخاوات العربيّة، من فقدت القدرة حتى على فهم وظيفتها!
لأن الفرق هائل بين سلاحٍ يدافع عن الأرض والشرف والكرامة والعرض!
وبين سلاحٍ لا يستخدم إطلاقًا.. في غير ساحات العروض!
ولهذا ففي حزب الله يصدق التعريف، والتسمية!
البدء إذ قال الله “كن”، والخاتمة!
وفيه الصفّ والصافّات والأنفال والقارعة!
أوّل النصر وترتيله.. لكيلا تكون للّقطاء الخوّارين حُجة!
وفيه جنود الله وأبابيله، ونار الله على ملعونيها موقدة!
وعلى يديه بإذن الله تُصنع الصورة إذ تعطيك مثالًا واضحًا، عمّا تعنيه الأحداث الصعبة!
على العدو الحقير!
وتبقى في الكفّ نون.. وحكّاءٌ أنت عمّن جرّعوا أعداء الله أصناف المنون؛تخبرهم كيف أن الأرض يا رجال الله تمورُ بوعد الله مورا، وكيف أن العاديات تلتهم العوادي بتقدير العزيز العليم!
أن المسافة بين الإبهام ووسطاها، أطول كثيرًا من المسافة بين دنيا الملعونين وأخراهم!
ومن إعجاز المشهد فإنه تبدّى كيف أنك ما رميتها أنت- يا عبدالله- إذ رميت؛
فسبحان الذي آزر وشدّ أوتارها وهيأ للنصر سواعدكم.. ورمى!
وعلى هذه الأرض من “عمادٍ” بإذن الله ألفا، تنسفُ أرذليها بحول الله نسفا، وتحيل ناطحاتها قاعًا منفوشًا عِهنًا صفصفًا، ومن الجنوب هذه رجال الله أوتادا، ثابتون وكلهم بحول الله عمادها، جبالٌ وإن ماد عليها غيرهم!
وغيرك يا ابن حزب الله.. محض غير! لا في صحبته نفعٌ ولا من خصومَتِه ضير!
.. ومثلك وأيمُ الله ما ماد! لا رقّ بينك وبين الله حبلٌ وإن اهتزت فيها أفئدةٌ كثيرةٌ وأكباد!
ولهذا فأنتم يا رجال الله نار الله الموقدة!
ما رفّ فيكم عرقٌ إلا للثأر، ولا ساعدٌ فيكُم لغير الحقّ رَمَش، ولا غَاش منكم قَطْرٌ في غير موضعه! وإن دنا فيها من دنا فرأسكم المرفوع مرفوعٌ أبدًا ما دنا، ولهذا فالرؤوس أمام سيوفكم تتدلى!
ولأنكم حزب الله، ولأنها رايتكُمُ الأعلى!
ولأنهم حزب الله فإنهم دائمًا.. هُمُ؛
وهُمُ.. بوعد الله وبميثاقهِ وأيمُ اللهِ المُفلحون!
وبكم يا رجال الله فإنه دائمًا لبنان الساموراي؛
وفي حروبه فإنّه بالغ المهارة!
ذلك الرشيق كما لو أنه راهب شاولين،
ويا لَه إذ يقتنصها دائمًا.. بحرفيّةٍ وهدوء!
إنه لبنان الصغير، تمامًا مثل موس حلاقةٍ يتخفى بقالب شوكولا!
وستعرف ما أعنيه، بالطبع؛ فيما لو حاولت ابتلاعه!
وفي صبيحة الأربعاء القادم، في الزاوية ذاتها بإذن الله.
يبقى لنا حديث.

مقالات مشابهة

  • مكافأة للحوت.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024
  • برج الميزان حظك اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024.. «حسن علاقتك بزملائك»
  • الثور: تمتع بلحظاتك مع الحبيب.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024
  • درجات الحرارة المتوقعة في اليمن اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024
  • برج الحوت: لا تكن عنيداً.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024
  • برج العقرب: الندم لا يفيد.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024
  • برج الميزان.. حظك اليوم الأربعاء 6 نوفمبر 2024 «اهتم بإنجاز مسؤولياتك»
  • “لقاء الأربعاء”
  • الثور: ستحقق ربحًا.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024
  • حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 5 نوفمبر 2024.. «هتبدأ فصل جديد في حياتك»