تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الفنانة التشكيلية رضوى زياد، المشرفة على الاجزاء الفنية للديكور المسرحى للعمل الفنى "دراما 1882"، المشارك فى بينالى فينيسيا 2024، انها شاركت في العمل بناء على ترشيح من الفنان وائل شوقي.

وأضافت رضوى زياد فى تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أن التجهيزات للفيلم استغرقت 6 أشهر من بداية التحضير له، موضحة انها انضمت للعمل في آخر شهر قبل بدء التصوير.

وأكدت أن العمل كان ممتعًا على قدر ما كان مجهدًا، وكان التحدي أن نسابق الزمن للانتهاء من العمل في الوقت المحدد وبالجودة المطلوبة ، مشيرة إلى  أن الكثير من التفاصيل الصغيرة كان يجب الإلمام بها مع التنسيق مع الفنان وائل شوقي وباقي الفنانين المشاركين بالعمل.

وأوضحت أن أكثر ما أحبته في هذا العمل هو إيمان كل فرد فيه بقيمة مايفعله وبأن هذا العمل سوف يكون ممثلا لمصر في بينالي فينيسيا ، وبالتالي بذل كل ما نملك من جهد لإنجاحه.

وأشارت إلى أن العمل مع وائل شوقي، كان ممتعا حيث كان يستمع جيدا لكل الآراء ويفكر فيها ويترك مساحات من حرية الإبداع لمن يعملون معه.

واختتمت رضوى زياد، حديثها بأن أكثر ما شعرت بالامتنان له هو فريق العمل من الشباب الطلبة وحديثي التخرج، لما لمسته بهم من طاقات مبهرة وإخلاص للعمل لم يكن العمل لينجح بدونه

يشار إلى أن رضوى زياد، فنانة تشكيلية وميسرة ورش فنية وعلاج بالفن، تخرجت من كلية الفنون الجميلة قسم تصوير عام سنة 2006 ثم درست علم النفس.

 

438726188_10159621514096965_1673140451466459238_n (2)

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دراما 1882 قطاع الفنون التشكيلية

إقرأ أيضاً:

فريق عمل "80 باكو": قدمنا قصص حقيقية.. ودخلنا عالم الكوفيرات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نجاح كبير حققه مسلسل "80 باكو" خلال النصف الأول من الموسم الرمضاني، حيث تفاعل الجمهور مع قصة بوسي وخطيبها، ومغامراتهم خلال 15 يوما، للحصول على مبلغ 80 ألف جنيه، مستعرضا حياة الكوافير الحريمي، وما يحدث بداخلها.

مُسلسل "80 باكو" من بطولة هدى المفتي، رحمة أحمد، انتصار، دنيا سامي، إنعام سالوسة، محمد لطفي، خالد مُختار وآخرين.. ومن تأليف غادة عبد العال وإخراج كوثر يونس.

 

هدي المفتي: عالم الكوافير نوع من أنواع التفريغ النفسي للسيدات

 

أعربت الفنانة هدى المفتي عن سعادتها بردود الأفعال التي وصلتها عن العمل، واستقبال الجمهور لشخصية بوسي، وقالت كنت أفكر كثيراً في تقديم عمل درامي يدور حول عالم الكوافير الحريمي وما يحدث فيه، حيث جمعتني عدة جلسات نقاش مع الكاتبة غادة عبد العال التي بالفعل كانت لديها فكرة في نفس الإطار وبدأنا التفكير معاً ثم قامت بكتابة هذا النص المميز.

وأشارت إلي أن هذا العالم ساحر بالنسبة للفتيات وهي منذ صغرها كانت تتردد على الكوافير مع والدتها وانطبعت في ذاكرتها هذه الشخصيات وهذا العالم وما به من فتيات يعملن في ظروف قاسية أحيانا ولدي كل منهن حكايات وقصص وجوانب كثيرة غير معروفة، بالإضافة إلي أن عالم الكوافير في حد ذاته يعتبر نوع من التفريغ النفسي للكثير من السيدات والفتيات.

 

انتصار: اكتسبت خبرات كبيرة في عالم الكوفيرات

 

أكدت الفنانة انتصار أن شخصية "لولا" صاحبة الكوافير تركيبة درامية مختلفة وثرية جداً وهي قدمتها بروح متناسقة مع طبيعة الأحداث، وحول التعامل مع مخرجة وكاتبة وفريق نسائي كبير في العمل، أشارت انتصار إلي أن طبيعة المسلسل والقصة جعل تقديمها من خلال مخرجة أكثر واقعياً وابسط في الأحاسيس والمشاعر خلف الكاميراً وأنعكس بعد ذلك على الصورة النهائية للعمل.

وأضافت: العمل مع عناصر جديدة يمنحنا جميعاً طاقة مختلفة ومتجددة والفن قائم على التجدد، وهذا أول عمل بالكامل يدور بالفعل داخل كوافير، ومع الوقت أصبحت أتعامل وكأنني صاحبة المكان واكتسبت خبرات كبيرة في تفاصيل العمل في صالونات التجميل.

وقالت: تعلمت الكثير من تفاصيل العمل واكتسبت مهارات على أيدي كوفيرات فعلا قبل التصوير، وعرفت معلومات كثيرة عن أماكن شراء المنتجات وطرق حفظها والكثير من التفاصيل الممتعة التي انعكست على أدائي في المسلسل.

وأشارت انتصار إلى أن مسلسل "80 باكو" عمل اجتماعي استهوي الرجال أيضاً الذين رغبوا في التعرف على أسرار هذا العالم الغامض.

 

دنيا سامي: العمل به الكثير من الجهد والتعب

 

أشارت الفنانة دنيا سامي إلي أن الصدق هو أجمل ما يميز العمل وهو ما يظهر بوضوح على الشاشة يومياً وخصوصاً لأن التصوير تم بالفعل في كوافير حقيقي في وسط البلد وهو ما أضاف الكثير من التفاصيل الصادقة، وأكدت دنيا أن العمل به الكثير من الجهد والتعب، ويلامس قلب وعقل المشاهد من خلال التصوير في عشرات الأماكن المفتوحة وفي أجواء غير تقليدية، بالإضافة للتناول الدرامي المختلف وهو ما يجعل متابعي المسلسل يعيشون أجواء حقيقية.

وقالت دنيا أن هناك الكثير من الرسائل الإيجابية داخل المسلسل يتم تمريرها بصورة غير مباشرة، وأشارت دنيا سامي إلي الأعمال الشعبية تستهويها بصورة أكبر وتجد فيه مجال أكبر للتعبير عن نفسها وعن قدراتها، وأكدت أنها من محبي تقديم الأعمال الـ 15 حلقة حيث تتميز بإيقاع سريع وجذاب .

 

خالد مختار: لامس قطاع كبير من المشاهدين

 

أعرب الفنان الشاب خالد مختار، عن سعادته بتواجده في مسلسل "80 باكو"، ويعتبر العمل نقله حقيقية وخطوة على الطريق الصحيح له في مشواره الفني، وأكد إلي أنه قضي أغلب حياته في مناطق شعبية مميزة وعاش هذه الأجواء لسنوات طويلة وهو ما ساعده على إتقان التفاصيل الخاصة بالشخصية، وأبدي خالد سعادته بالتصوير في الشوارع والأماكن المفتوحة، وأثني خالد مختار على التناول الخاص بالعمل وقال أن كوثر يونس مخرجة العمل نجحت أن تجعل الأحداث حقيقية على الشاشة وتلامس قطاع كبير من المشاهدين، بالإضافة إلي أن تناول الموضوع كان ذكياً جداً في إلقاء الضوء على كفاح نماذج من الفتيات والسيدات والمشاكل التي تعانين منها خلال رحلة الحياة. 

 

مقالات مشابهة

  • خولة السويدي: يوم زايد للعمل الإنساني تجسيد لقيم العطاء والتسامح في الإمارات
  • 15 فريقًا في المسابقة الثقافية الرمضانية بشمال الباطنة
  • حركة تنقلات لرؤساء المدن في الدقهلية
  • انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25
  • بدء اختبارات المرشحين للعمل في شركة لبنانية براتب 750 دولارا شهريا
  • أعمال الأجزاء بـ"دراما رمضان".. العتاولة يخسر الرهان
  • فريق عمل "80 باكو": قدمنا قصص حقيقية.. ودخلنا عالم الكوفيرات
  • بـ10 آلاف جنيه.. 90 فرصة عمل في هذه التخصصات| الشروط وطرق التقديم
  • بعد بتر ساقه.. أقدم بائع غزل بنات بطور سيناء يناشد تروسيكل للعمل
  • التأطير العقدي للعمل.. ضمان التوافق بين الفكر والسلوك في الإسلام