تعرف على أسباب آلام كعب القدم وطريقة علاجها
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
من ضمن المشاكل الصحية التي قد يعاني منها الشخص هي الم في كعب القدم وربما يعتقد انها مشكلة بسيطة ولكنها دلالة على مشاكل صحية متعددة تسبب الشكوى عدم الراحة وصعوبة في المشي وقد يصل علاجها لعملة جراحية
تبرز "البوابة نيوز" اسباب تلك المشكلة وطرق علاجها.
-اسباب الم الكعب:
زيادة الوزن.
التهاب مفاصل الكاحل والقدم.
الاقدام المسطحة واقواس القدم المرتفعة.
ممارسة تمارين الجري او القفز.
الوقوف لفترات طويلة على ارضيات صلبة.
احذية غير ملائمة.
التهاب وتر العرقوب.
التهاب الجراب عندما تنتفخ الاكياس المملوءة بالسوائل والتي تسبب الجراب وتعمل هذه الاكياس على شكل وسادة للمفاصل منا يسمح بحركة السوائل وتسبب الم الكعب.
مرض سيفر سبب لالم الكعب لدى الاطفال.
كدمة العظام تسبب الم الكعب.
تشوه هاغلوند يسبب الالتهاب والتهيج المزمن الذي يظهر بالم في الكعب.
الاحذية ذات الكعب العالي.
-علاج الم الكعب:
الثلج لتقليل الالتهاب وتحسين عمل الاوعية الدموية.
تمارين التمدد للكعب تحسن وظيفة الاوتار وتخفيف الم العضلات المشدودة.
العلاج الطبيعي والعلاج بالموجات فوق الصوتية فقد تقلل الالم والالتهابات.
حقن الستيرويد تخفف الالم والتورم.
اجهزة تقوم العظام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كعب القدم
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون عن خطوة جديدة نحو علاج كوفيد-19 وألزهايمر
بغداد اليوم - متابعة
نجح علماء في جامعتي واشنطن وبنسلفانيا في فهم أمراض المناعة الذاتية، ما قد يفتح الباب أمام علاجات جديدة لحالات مثل "كوفيد-19" ومرض ألزهايمر.
وقال باحثون في واشنطن وبنسلفانيا، في تصريحات صحفية، إن "علماء كشفوا عن البروتين ArfGAP2 والذي يلعب دورا محوريا في تنظيم الاستجابة المناعية"، مشيرين الى أن "هذا الاكتشاف المهم، جاء عن طريق الصدفة أثناء دراسة مرض نادر يسمى التهاب الأوعية الدموية المرتبط ببروتين محفز جينات إنترفيرون (SAVI)".
وأضافوا أن "مرض التهاب الأوعية الدموية يكون قاتلا في الغالب قبل مرحلة البلوغ، إذ ينتج عن نشاط مفرط لبروتين محفز جينات إنترفيرون (Stimulator of interferon genes أو STING). وهو بروتين يفترض أن يساعد الجسم في اكتشاف الحمض النووي الفيروسي وتنشيط الاستجابات المناعية".
وأشاروا الى أنه "في حالات التهاب الأوعية الدموية المرتبط ببروتين محفز جينات إنترفيرون، يبقى هذا البروتين نشطا بشكل دائم، ما يؤدي إلى استجابة مناعية مزمنة وتلف الأنسجة".
ووجد العلماء أن هذا البروتين يعمل كحلقة وصل حاسمة بين تنشيط الجهاز المناعي وإطلاق المواد الالتهابية. وأن تعطيل عمل هذا البروتين في الفئران المصابة بمرض التهاب الأوعية الدموية المرتبط ببروتين محفز جينات إنترفيرون أدى إلى وقف تلف الأنسجة بشكل كامل، ما يفتح الباب أمام إمكانية تطوير علاجات جديدة لأمراض المناعة الذاتية. والأكثر إثارة أن هذه النتائج قد تمتد لتشمل أمراضا شائعة مثل "كوفيد-19" وألزهايمر، حيث تلعب الالتهابات دورا رئيسيا في تطورها.
فيما يعمل الفريق حالياً على تطوير جزيئات دوائية تستهدف هذا البروتين تحديدا، مع توقع بدء التجارب السريرية خلال السنوات الثلاث المقبلة. وإذا نجحت هذه الجهود، فقد نشهد ثورة حقيقية في علاج مجموعة واسعة من الأمراض التي تصيب الملايين حول العالم، من التهاب المفاصل الروماتويدي إلى التصلب المتعدد، وربما حتى بعض الأمراض التنكسية العصبية.
المصدر: وكالات