جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي: إطلاق الأولمبياد الدولي لطلبة المدارس أغسطس المقبل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةتقام الدورة الأولى من الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي المخصصة لطلاب المدارس الثانوية، خلال الفترة من 9 إلى 15 أغسطس المقبل في مدينة صوفيا ببلغاريا، وتوفر الدورة منصة تتيح الاحتفاء بالجيل القادم من المبتكرين والمطوّرين من حول العالم في هذا المجال.
وقالت الدكتورة يوفا كمينتشيدجيفا، رئيسة اللجنة العلمية في الأولمبياد الدولي للذكاء الاصطناعي، الأستاذ المشارك في قسم معالجة اللغات الطبيعية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي: «إن التقدم السريع الذي يشهده مجال الذكاء الاصطناعي يرسم ملامح المستقبل، لذا تتيح لنا هذه المسابقة الرائدة تسليط الضوء على المواهب الشابة الاستثنائية، وتعزيز تَعَلُّم الذكاء الاصطناعي في المدارس حول العالم، وإلهام الرواد والمبتكرين من الجيل الجديد في هذا المجال».
وتتضمن هذه المسابقة التي تتمحور حول الذكاء الاصطناعي جولتين هما الجولة العلمية حيث ستعمل الفرق المشاركة على إيجاد حلول لمشكلاتٍ في إطار يحاكي البحث العلمي، أما الجولة الثانية فهي الاختبار العملي.
وتُقام هذه الجولة بالكامل في موقع أولمبياد الذكاء الاصطناعي، وهي تهدف إلى تعريف الطلاب بطرق عمل برمجيات الذكاء الاصطناعي المستخدَمة على نطاقٍ واسعٍ، مثل «تشات جي بي تي» و«دال 2» وغيرهما.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي الإمارات الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی للذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يعلن استحواذ شركته للذكاء الاصطناعي على منصة " X"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن إيلون ماسك رئيس قسم كفاءة الحكومة الأمريكية (DOGE)، استحواذ شركته للذكاء الاصطناعي على منصة "X".
وأمس الجمعة، قال ماسك في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أنه سيعمل على خفض النفقات بنحو تريليون دولار.
وفي وقت سابق، أعلن أن موظفي قسمه يتعرضون يوميا لتهديدات بالانتقام بسبب عملهم.
وأضاف ماسك خلال اجتماع لمجلس الوزراء في البيت الأبيض: “أود فقط أن أشكر فريق "DOGE" الذي يتلقى تهديدات يومية بالانتقام، بينما هم فقط يحاولون العمل لصالح دافعي الضرائب الأمريكيين والشعب الأمريكي".
وتابع: "يتم تهديدهم بالانتقام ويتعرضون للهجوم، رغم أن العديد منهم مجرد شباب يحاولون المساعدة. إنهم موهوبون جدا، وبدلا من هذا العمل كان يمكنهم كسب ملايين الدولارات سنويا، لكنهم يختارون القدوم إلى هنا".